حروب الجيل الخامس تستهدف الشباب    حسب بيان لرئاسة الجمهوية : الرئيس تبون يترأس مجلس الوزراء    خنشلة : الشرطة ومن أجل توفير جو ملائم جملة تدابير تخص امتحانات شهادة البيام    برنامج لتركيب محطات للطاقة الشمسية للفلاحين والمستثمرين    جبهة البوليساريو تدعو مجموعة "فورتسكيو" الأسترالية إلى وقف إستثماراتها في الصحراء الغربية    المقاومة تُوجِع بني صهيون    المالديف تحظر دخول الصهاينة أراضيها    الخضر يُباشرون التحضيرات    بن زيمة يدعم الخضر من المدرجات    قسنطينة : جراء حادث مرور وقع ببلدية الخروب إصابة 10 أشخاص بجروح متفاوتة    انطلاق مهرجان القراءة في احتفال    مواقف تَرْبَويّة نبويّة مَعَ الشباب    "السنافر" يستهدفون الفوز لاستعادة مركز الوصافة    الجزائر خطت خطوات عملاقة في مجال حماية الطفولة    تندوف.. مشاريع هامة لتوسيع زراعة أشجار الأرقان    مودريتش يوافق على تجديد عقده إلى غاية 2026    قدّمنا عرضا رائعا، لكن...    جدل صهيوني حول مبادرة بايدن وحماس تطالب باتّفاق كامل    المغرب: الشارع ينتفض مجددا ضد سياسة الحكومة الممنهجة في ضرب القدرة الشرائية    بيئة : التأكيد على أهمية استعمال الرقمنة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة    عرقاب يشارك في اجتماعات "أوبك", "أوبك+" ولجنة المراقبة الوزارية المشتركة    "خيال" للنشر تعود بباقة من العناوين الجديدة    محمد الشبوكي والربيع بوشامة يعودان..    سيدي بلعباس: تسليط الضوء على أعمال المخرج السينمائي إبراهيم تساكي    "الباهية" تفتح قريتها المتوسّطية لاستضافة السيّاح    عطاف ينوه بالإجماع الافريقي والكوري على الارتقاء بالشراكة التي تجمع بينهما    اجتماع تحضيري لرؤساء فروع البعثة الجزائرية استعدادا لبدء مشاعر الحج    عرض فيلم التحريك ثلاثي الأبعاد "الساقية" حول أحداث ساقية سيدي يوسف بالجزائر العاصمة    الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية: تسجيل 414 ألف مشروع مؤسسة مصغرة    أزيد من 800 ألف مترشح يجتازون ابتداء من غد الاثنين امتحان شهادة التعليم المتوسط    حمدان: حماس تتعاطى بإيجابية ومسؤولية مع مقترح بايدن ولا نستبعد التوصل إلى اتفاق    الديوان الوطني للحج والعمرة: رقمنة خدمات الحج سهّلت الإجراءات على ضيوف الرحمن    قضايا الشعوب تشكل المبدعين وتعيد تكوين مشاعرهم    لاعبون جزائريون مطلوبون في الميركاتو    مُترشّحون للبيام والباك يطرقون أبواب الرقاة    لا تتبرّكوا بجدار أو باب ولا منبر ولا محراب..    اتصالات الجزائر تتكيّف    الدبلوماسية الجزائرية استعادت فعاليتها    خنشلة.. شاهد على الوفاء بالوعود    عمورة ضمن أفضل ثلاثة هدافين عرب بأوروبا    1,5 مليون هكتار عقار مؤهل للاستصلاح الزراعي في الجنوب    هذه كيفيات منح امتياز تسيير المناطق الحرّة    تسجيل 133 مشروع مؤسسة ناشئة بجامعة قسنطينة (2)    الإيداع الفوري للمتلاعبين بنزاهة "البيام" و"الباك"    قندوسي ينتظر قرار مدرب الأهلي المصري    تزيين المنازل وبحث عن كبش سمين    تحسيس بمخاطر الغرق الجاف    معرض "الوريدة" يستقطب 130 ألف زائر    وصول أزيد من 11300 حاج جزائري إلى مكة المكرمة    رغم العقبات.. ستمطر يوما ما"    هوية وتاريخ بتقنية "البيسكال"    بين المجهود الذاتي والشروط الأكاديمية    دعوة إلى إنشاء مخبر للبحث حول منطقة الونشريس    أرضية رقمية للتكفل بحجّاج الجزائر    248 حاجاً يغادرون بشار    هذا حُكم الاستدانة لشراء الأضحية    جبر الخواطر.. خلق الكرماء    ليشهدوا منافع لهم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بولنوار: الضغط الجبائي يجر ألاف التجار إلى السوق الموازية
نشر في الحياة العربية يوم 15 - 05 - 2010

أكد الناطق الرسمي للإتحاد الوطني للتجار والحرفيين، أن عدم إرفاق الإجراءات الأخيرة التي أقرها مجلس الوزراء، فيما يخص تحديد هوامش الربح بالنسبة للفلاحين وأصحاب المستثمرات الفلاحية وبائعو الخضر في الأسواق، وكذا الناشطين في قطاع الصيد البحري، بإجراءات موازية، يزيد من تفاقم المشاكل، ولا يمكن أن يعد حلا للمشاكل المطروحة سابقا، لأن عدم تخفيف الضغط الجبائي على هؤلاء، سيضطرهم للجوء إلى السوق الموازية، وهي الظاهرة التي أنهكت الاقتصاد الوطني -حسب المتحدث-، وتستوجب الكثير من الجهد للقضاء عليها.
وحصر الطاهر بولنوار، مشكل المتعاملين الاقتصاديين، سواء أكانوا تجارا أم فلاحين، في الضغط الجبائي المفروض عليهم، مضيفا أن فرض الرقابة على السوق المنظمة، وتجاهل السوق الموازية، لن يغير من الأمر شيئا، بل سيزيد الأمور تعقيدا، وتحقيق استقرار السوق لا يتم إلا بالقضاء على السوق الموازية، عن طريق فرض رقابة فعلية عليها.
من جهة أخرى، ذكر الطاهر بولنوار، أن الإتحاد الوطني للتجار والحرفيين يضع من بين أولوياته بعد الانتهاء من انتخابات الغرفة الوطنية للتجارة والصناعة، تعديل قانون غرف التجارة والصناعة وفقا لما تقتضيه المرحلة القادمة، التي سيكون فيها –حسبه- لغرف التجارة والصناعة دورا فعالا في تحقيق التنمية الاقتصادية، وهو ما يفسره رفع الميزانية الموجهة إليها من طرف الحكومة في قانون المالية لسنة 2010.
وأضاف بولنوار أن فشل السياسات التنموية المنتهجة في المخططات الفارطة، مرده إهمال التنمية المحلية على حساب التنمية الوطنية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.