اعترض أحد المصريين على مداهمة الدرك الوطني لأوكار الجريمة بشاطئ النخيل باسطاوالي في العاصمة، وراح يعاتب عناصر الدرك على الطريقة التي أزالوا بها كل المحلات الفوضوية والطاولات بالقرب من الشاطئ، ويقدم لهم النصائح في طريقة التعامل، قائلا “أنا بعرف القانون الجزائري.. كويس”، وعند توضيح أحد الدركيين للمصري “المستثمر” بالشاطئ بأن العملية تمت بتسخيرة من والي العاصمة، راح “فقيه القانون الجزائري” يلوم الوالي ويعاتبه على فعلته.