الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
الوحدة الوطنية غير قابلة للمساومة أو التفاوض
أنباء عن قتيلين في عملية إنزال جوي للتحالف الدولي : تفكيك خلية ل "داعش" بريف دمشق
جيجل..تخصيص 2،5 مليار دج لحماية الموانئ الثلاثة
وكالة "عدل" توضّح آليات الدفع الإلكتروني لأشطر سكنات "عدل 3"
انتشال جثماني طفلتين من أنقاض مبنى في غزة..اتفاق يترنح وإبادة تتواصل في غزة
البليدة : بعث أشغال إنجاز محطتين جديدتين لتصفية المياه المستعملة قريبا
بومرداس..اجتماع لمتابعة وضعية مشاريع الاستثمار العمومي
وزير الاتصال : "الوحدة الوطنية أقوى من مناورات الحاقدين"
سعداوي يُعلن عن إعادة هيكلة هيئة التفتيش
الجزائر المنتصرة لا تُساوم أبدا على ذاكرتها
كأس إفريقيا كل 4 سنوات مستقبلاً
اختتام المسابقة الوطنية للطيران
الرئيس يُجدّد التزام الدولة بدعم الشباب المبتكر
دور الجمعيات هامّ في ترقية العمل التطوعي والخيري
مشروع متكامل لرسم ملامح حاضرة نموذجية بالجنوب
مقروط اللوز يفتك المرتبة الثانية عالمياً
حضور بارز للجيش بمعرض الإنتاج
فيلم أحمد باي يُعرض في هذا التاريخ..
لاناب حاضرة..
اختتام الدورة التأهيلية التاسعة للمرشحين
غزّة تحت الشتاء القاسي والدمار
غرة رجب 1447ه هذا الأحد والشروع في قراءة صحيح البخاري بالمساجد ابتداءً من الاثنين
"عش رجبا تر عجبا".. فضل رجب وأهميته في الإسلام
فتاوى : حكم قطع صوم النافلة
إطلاق أول مسابقة وطنية لطلبة الطب في الجزائر لتعزيز التميز العلمي والابتكار الشبابي
إطلاق منصة رقمية جديدة لاستقطاب الاستثمارات النفطية تحضيرًا لمناقصة "Algeria Bid Round 2026"
عطاف يشارك في اجتماع تنسيقي لآلية دول جوار ليبيا ويؤكد ضرورة توحيد الجهود لدعم الاستقرار
المذكرات الورقية تنسحب من يوميات الأفراد
بناء وعي متبصر لحماية الجزائر
الشعب الجزائري سيظل موحدا في الدفاع عن الوطن
شراء وبيع أسهم وسندات "بورصة الجزائر" إلكترونيا
تناغم بين الصناعات العسكرية والمدنية لتحقيق النمو الاقتصادي
تطوير المصطلح الإعلامي ليواكب التحوّلات الرقمية
مجلس الأمن يدين بشدة الهجمات على قاعدة بجنوب
يوم إعلامي حول واقع وآفاق الاستثمار في إيليزي
إبراهم مازة ورقة "الخضر" الرابحة في كأس إفريقيا
تحويل الزجاج إلى لغة فنية نابضة بالروح
الموت يغيّب الفنّانة سمية الألفي
حيماد عبدلي يعد الجزائريين بالتألق في "الكان"
أكاديمية العلوم تكشف عن قصة توعوية مصوَّرة
"الخضر" جاهزون لرحلة النجمة الثالثة في "الكان"
مصادرة 3552 وحدة من المشروبات الكحولية
إحباط تهريب 97510 علبة سجائر
"حماية المعطيات الشخصية" محور نقاش قانوني وأكاديمي
بلمهدي يشرف على اللقاء الدوري
الرُضّع يموتون يومياً من البرد في غزّة
أوّل هزيمة للعميد هذا الموسم
الخضر في المغرب.. والعين على اللقب
ضرورة الحفاظ على إرث وتراث الدولة السورية الغني
الشعب الفلسطيني ما زال يقف على عتبة الأمم المتحدة منتظرا نيل حريته
انطلاق المرحلة الثانية للأيام الوطنية للتلقيح ضد شلل الأطفال
شبيبة القبائل توقع عقد شراكة مع مستثمر جديد
كرة القدم / الرابطة الثانية /الجولة ال13 : مواجهات حاسمة على مستوى الصدارة وتنافس كبير في ذيل الترتيب
تمكين الطلبة للاستفادة من العلوم والتكنولوجيات الحديثة
دعم السيادة الصحية بتبادل المعطيات الوبائية والاقتصادية
أبو يوسف القاضي.. العالم الفقيه
الجزائر تُنسّق مع السلطات السعودية
الاستغفار.. كنز من السماء
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
كتبت غالبية رواياتي في شهر رمضان
وكل عام وأنتم بخير
نشر في
المستقبل
يوم 05 - 09 - 2008
في إطار سلسلة اللقاءات التي تجريها "المستقبل" مع الشخصيات السياسية والثقافية خلال شهر رمضان المعظم إلتقينا هذا الأسبوع الكاتب الروائي د.أمين الزاوي بعد التكريم الذي حظي به هو وزوجته الروائية ربيعة جلطي في
دمشق
، فكانت لنا هذه الدردشة الرمضانية حول يومياته في شهر التوبة والغفران الذي قال عنه الزاوي: "صوموا عن كل شيء إلا عن الكتابة لا تصوموا".
حاوره / رابح بوكريش
الحركة الأدبية في
الجزائر
تواكب التطورات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تمر بها
الجزائر
، ومعلوم أن الرواية
الجزائرية
ارتباطها بالحياة الاجتماعية والإنسان وهي تختلف في مضمونها عما ينشر في المشرق، أي لقد أستمد الأدباء
الجزائريون
مادتهم من واقع جزائري. ألم يكن ذلك سببا في نيل هذه الجائزة في سوريا؟
** فعلا لقد تزامن تكريمي في سورية من قبل الأديب والمثقف معالي وزير الثقافة الدكتور رياض نعمان آغا، وتزامن هذا التكريم مع صدور ترجمتين لروايتي
بدمشق
، كنت قد كتبتهما باللغة الفرنسية وهما: "الغزوة" و "الخضوع".
صحيح أن الرواية
الجزائرية
لها صوتها في المشرق العربي من خلال أسماء مهمة: أحلام مستغانمي ورشيد بوجدرة والطاهر وطار وغيرهم.
إن ما نكتبه نحن من نصوص نثرية فيها كثير من الاختلاف عما يكتبه المشارقة إن على المستوى اللغوي والأسلوب أو على مستوى الرؤية، وأعتقد أن قراءتنا بلغات أجنبية وكذا تجاورنا وتجاورنا مع الثقافات
الغربية
أعطى لنصوصنا نكهة خاصة داخل دائرة الآداب العربية.
هل يمكن لأديبنا الكبير إعطاءنا لمحة صغيرة عن هذه الجائزة والشروط التي تتوفر في صاحبها لنيلها؟
أولا هذا تكريم من قبل الوزارة على ما قدمته في الملتقى الدولي حول "الحوار الثقافي مابين المغرب والمشرق".
وأسعد كثيرا لأن محاضرتي التي قدمتها أثارت كثيرا من النقاشات وردود الأفعال الايجابية لدى الحاضرين من الأدباء والمفكرين الذين جاؤوا من كل الأقطار العربية.
إن التكريم حينما يكون من سورية
ودمشق
عاصمة الثقافة العربية فأعتقد أن هذا شرف لي وللثقافة
الجزائرية
وللمثقفين
الجزائريين
جميعا.
كيف شعرت وأنت تتسلم هذه الجائزة، خاصة وأن زوجتك الفاضلة تحصلت عليها أيضا؟
** كرمت إلى جانب الشاعرة الدكتورة ربيعة جلطي وهي ليست فقط زوجة، إنها رفيقة حياة واليوم 02 سبتمبر نحتفل بالذكرى 25 لزواجنا.
التكريم إلى جانب ربيعة هو تكريم فيها الموضوعي ولكن فيه أيضا الذاتي، إذ أن الفرحة فرحتان.
أعتقد أن الاعلام ظلم ربيعة كثيرا كثيرا لذا فكلما تم تكريمها في الخارج أقول لماذا الجحود من أهل الدار؟
سعدت أيضا إذ أنني كرمت إلى جانب الدكتور محي الدين عميمور الذي قدم مداخلة متميزة حول "الحداثة الثقافية ما بين المغرب والمشرق" وكان شجاعا في طرحه وفي أفكاره.
لنترك الجائزة ونعود إلى شهر رمضان المبارك ما يفعل أديبنا قبل المغرب وبعده؟
أقرأ كثيرا في شهر رمضان، وفي شهر رمضان كتبت غالبية رواياتي. وهذه السنة أنهيت عشية بداية شهر رمضان الكتابة الأخيرة لروايتي "عسس السرير" والتي ستصدر في باريس وفي
الجزائر
مطلع السنة 2009. لا يؤثر رمضان على برنامجي لأني لست نؤوما ولا أكولا.. فأنا لا أنام قبل الواحدة صباحا وآكل مرة واحدة في اليوم..
إذا رمضان من الناحية الموضوعية الفزيولوجية لا يوثر علي نهائيا.
ماهي أنواع المأكولات المفضلة لديكم في هذا الشهر الكريم؟
لا تهمني المأكولات. أنا آكل بالعين. أحبّ شكل ونظام وهندسة الطاولة الرمضانية. أحبّ حركة الأطفال حول مائدة رمضان
ماهي البرامج التلفزيونية التي تفضلون مشاهدتها في هذا الشهر المبارك؟
ما يعجبني في رمضان الاستماع إلى الأصوات الجميلة والمدهشة التي تقرأ القرآن قراءة عالية .. هي القناة الليبية هناك صوت لمقرئ هائل، أيضا مقرئ القرآن في تراويح الكعبة المشرفة. هذه القراءات تمارس تصفية الروح وترفع من روحانيات الانسان. هذه القراءات تعيد للنص القرآني قوته التي تربينا عليها بعيدا عن التسييس والأدلجة.
كلمة أخيرة للشعب
الجزائري
بمناسبة هذا الشهر المبارك وحصولك على الجائزة...
أتمنى أن يستعيد الشعب
الجزائري
، ثقافة رمضان التي كانت جزءا من أخلاقياته: ثقافة الاحترام، ثقافة الاسرة، ثقافة الاستماع، ثقافة الكتاب.. أقول للشعب
الجزائري
: صوموا عن كل شيء إلا عن الكتاب لا تصوموا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ربيعة جلطي توقع روايتها ''الذروة'' ضمن سهرات ''الجزائر نيوز''
مثقف مشاكس ومناضل عنيد ومبدع من زمن "الرجلة" الجزائرية
رحيل الطاهر وطار سيترك فراغا رهيبا في الساحة الثقافية
رشيد كوراد يؤكد: تفعيل الحركة الثقافية في الجزائر يبدأ من مدرجات الجامعة
سيد علي بن سالم:
لا سياقة في النهار طيلة رمضان
“روايات الجيل الحالي من الشباب فيها عدم احترام للقارئ”
قالت إن الشعر اليوم أصبح مكبلا في تراجع مقروئيته، ربيعة جلطي، تصرح:
أبلغ عن إشهار غير لائق