منعت ليبيا موقع قناة "روسيا اليوم" ما أدى إلى انخفاض نسبة المشاهدين ب98 بالمئة أي الى الصفر تقريبا. وقالت مرغريتا سيمونيان، رئيسة تحرير القناة "نحن الآن ندرس الاوضاع ونحقق في أسباب المنع. وبعثنا برسائل الى جميع الجهات الرسمية في الحكومة الليبية طلبنا فيها توضيح اسباب منع الموقع في ليبيا. نحن نعمل كل ما في وسعنا لالغاء قرار المنع لكي يحصل المواطن الليبي على مصدر بديل للأخبار عما يجري في بلده والمنطقة بصورة عامة، الذي يتمثل بقناة "روسيا اليوم" وموقعها.