يرى رجال السياسة الفلسطينية، أن على القيادة الحالية لفلسطين إعادة النظر في طبيعة علاقاتها مع دولة تركيا الجارة التي كشرت عن أنيابها وظهرت على حقيقتها، بعدما باتت من الأوائل المساندين للتدخل العسكري في دولة سوريا، مؤكدين بأنها مرتبطة بأجندة حلف «الناتو»، وبالتالي فإن مواقفها لا تشرف القضية الفلسطينية بالرغم من العداء الذي باتت تظهره دولة «الأناضول» ضد الكيان الصهيوني.