أثارت تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة، والتي تبنى فيها الرسوم المسيئة للنبي محمد،-ص- موجة غضب واسعة في الجزائر، إذ ندد آلاف النشطاء الجزائريين بتصرفات ماكرون المسيئة للإسلام والمسلمين، بينهم جزائري ينحدر من ولاية سيدي بلعباس ومقيم في الولاياتالمتحدة، حيث قال إن الأخلاق وحدها كفيلة بالدفاع عن رسول الله، ناصحا أولئك الذين يلجأون إلى القوة للتعبير عن حبهم لرسول الله بالتحلي بالصفات الحميدة باعتبارها هي وحدها كفيلة لنصرة أعظم خلق الله.