مجلس الأمن يخفق في تمرير مشروع قرار متعلق بانضمام دولة فلسطين إلى الأمم المتحدة    عطاف يجري بنيويورك محادثات مع الأمين العام للأمم المتحدة    فلاحة: القطاع على أهبة الاستعداد لإطلاق عملية الإحصاء العام    محاكم تجارية متخصصة: اصدار توصيات لتحسين سير عمل هذه المحاكم    "مشروع تحويل المياه من سدود الطارف سيحقق الأمن المائي لولايتي تبسة و سوق أهراس"    الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش يحضر جانبا من تدريبات النادي الرياضي القسنطيني    عطاف يشدد على ضرورة منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين    إحالة 14 ملف متعلق بقضايا فساد للعدالة منذ أكتوبر الماضي    وزير الصحة يشرف على لقاء لتقييم المخطط الوطني للتكفل بمرضى انسداد عضلة القلب    كاس الجزائر أكابر (الدور نصف النهائي): مولودية الجزائر - شباب قسنطينة بدون حضور الجمهور    فلسطين: ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 33 ألفا و 970 شهيدا    زيتوني يشدد على ضرورة إستكمال التحول الرقمي للقطاع في الآجال المحددة    فايد يشارك في أشغال الإجتماعات الربيعية بواشنطن    مسار إستحداث الشركة الوطنية للطباعة جاري    إرهابي يسلم نفسه ببرج باجي مختار وتوقيف 10 عناصر دعم للجماعات الإرهابية خلال أسبوع    الجهوي الأول لرابطة باتنة: شباب بوجلبانة يعمق الفارق    سدراتة و«الأهراس» بنفس الإيقاع    من خلال إتمام ما تبقى من مشاريع سكنية: إجراءات استباقية لطي ملف «عدل 2»    سطيف: ربط 660 مستثمرة فلاحية بالكهرباء    أرسلت مساعدات إلى ولايات الجنوب المتضررة من الفيضانات: جمعية البركة الجزائرية أدخلت 9 شاحنات محمّلة بالخيّم و التمور إلى غزة    سترة أحد المشتبه بهم أوصلت لباقي أفرادها: الإطاحة بشبكة سرقة الكوابل النحاسية بمعافة في باتنة    رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي يؤكد: تشجيع الإشراف التشاركي في العملية الانتخابية المقبلة    أكاديميون وباحثون خلال ملتقى وطني بقسنطينة: الخطاب التعليمي لجمعية العلماء المسلمين كان تجديديا    وزير الاتصال و مديرية الاعلام بالرئاسة يعزيان: الصحفي محمد مرزوقي في ذمة الله    كرة اليد/كأس إفريقيا للأندية (وهران-2024): الأندية الجزائرية تعول على مشوار مشرف أمام أقوى فرق القارة    الحكومة تدرس مشاريع قوانين وعروضا    عطّاف يؤكّد ضرورة اعتماد مقاربة جماعية    مجمع سونلغاز: توقيع اتفاق مع جنرال إلكتريك    68 رحلة جوية داخلية هذا الصيف    تظاهرات عديدة في يوم العلم عبر ربوع الوطن    لم لا تؤلّف الكتب أيها الشيخ؟    توزيع الجوائز على الفائزين    عون يؤكد أهمية خلق شبكة للمناولة    من يحرر فلسطين غير الشعوب..؟!    تفكيك جماعة إجرامية تزور يقودها رجل سبعيني    الجزائر تضع باللون الأزرق مشروع قرار طلب عضوية فلسطين بالأمم المتحدة    دعوة لضرورة استئناف عملية السلام دون تأخير    الصّهاينة يرتكبون 6 مجازر في يوم واحد    هذا موعد عيد الأضحى    أحزاب ليبية تطالب غوتيريس بتطوير أداء البعثة الأممية    استحداث مخبر للاستعجالات البيولوجية وعلوم الفيروسات    أول طبعة لملتقى تيارت العربي للفنون التشكيلية    بطاقة اشتراك موحدة بين القطار والحافلة    ضرورة جاهزية المطارات لإنجاح موسم الحج 2024    نحضر لعقد الجمعية الانتخابية والموسم ينتهي بداية جوان    معارض، محاضرات وورشات في شهر التراث    شيء من الخيال في عالم واقعي خلاب    مكيديش يبرر التعثر أمام بارادو ويتحدث عن الإرهاق    نريد التتويج بكأس الجزائر لدخول التاريخ    حجز 20 طنا من المواد الغذائية واللحوم الفاسدة في رمضان    نسب متقدمة في الربط بالكهرباء    تراجع كميات الخبز الملقى في المزابل بقسنطينة    انطلاق أسبوع الوقاية من السمنة والسكري    انطلاق عملية حجز التذاكر للحجاج المسافرين مع الديوان    أوامر وتنبيهات إلهية تدلك على النجاة    عشر بشارات لأهل المساجد بعد انتهاء رمضان    وصايا للاستمرار في الطّاعة والعبادة بعد شهر الصّيام    مع تجسيد ثمرة دروس رمضان في سلوكهم: المسلمون مطالبون بالمحافظة على أخلاقيات الصيام    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



من التواجد بالساحة الإعلامية بالصبر والمثابرة والجد
مبروك لآخر ساعة 12سنة
نشر في آخر ساعة يوم 16 - 10 - 2012

“آخر ساعة" تطفئ 12 سنة من العمل الجواري في خدمة المواطن
في مثل هذا اليوم من سنة 2000 ولدت” آخر ساعة” بعنابة كجريدة مسائية وسط إيمان البعض أن هذا المولود سيكبر ويستمر ويشق طريقه للنجاح فيما راهن الأغلبية على أن هذا المولود قد ولد ميتا لأن فشل التجارب السابقة أثبتت أنه لا إعلام إلا في العاصمة ولا وجود لما يسمى بالإعلام الجواري لكن “السعيد بلحجوجة” ورفاقه تعاهدوا على أن يرفعوا راية التحدي بإمكانيات بسيطة وبطاقم شاب لتطفئ الجريدة عاما بعد الأخر سنوات وسنوات تصل بعدها إلى الشمعة الثانية عشرة رغم كل التحديات مرت الإثنتى عشرة سنة رحل خلالها أشخاص وجاء أخرون توالت الوجوه وتغيرت لكن آخر ساعة بقيت جريدة المواطن والعنابيين بصفة خاصة كونها أول جريدة تصمد من ولاية عنابة لتنتقل من الجهوية إلى الوطنية ويملئ صداها أرجاء الوطن من خلال مصداقية تناول المواضيع التي زرعت بقلوب جميع من عمل بها وبعد اثنتي عشرة سنة بات الحلم حقيقة والتحدي صنع المستحيل لتحتل آخر ساعة بالأرقام المرتبة الرابعة ضمن قائمة الجرائد الناطقة بالعربية وتفتك مكانة لا يمكن أن ينافسها عليها منافس وتكسب الرهان في جميع الأوقات الصعبة كسته في البداية وعز الأزمات كسبته بصبر طاقمها ومسيرها وتفرض وجودها اليوم وتأمل في مواصلة المسيرة بكل ثقة لتحقيق هدفها الأسمى والنبيل وهو إرضاء القارئ باحترافية وموضوعية بعيدا عن الإثارة والتضخيم .
ظلت واقفة بفضل رجالها ونسائها
آخر ساعة تواصل تحديها للسنة الثانية عشرة على التوالي
سلوى لميس مسعي
تحتفل جريدة آخر ساعة اليوم بعيد ميلادها الثاني عشر وتؤكد بذلك تحديها في وجه الصعوبات والعراقيل والمتاعب وسط تواجد إعلامي يزداد سنة بعد أخرى دعمها في ذلك إيمانها بالعمل الإعلامي الجواري سندها مصداقيتها وثقة قرائها من الجماهير الواسعة التي كسبتها سنة بعد أخرى رسمت آخر ساعة منذ الوهلة الأولى خطها الافتتاحي بموازاة المواطن همّه وهاجسه اليومي فصنعت بذلك وجود المواطن ورفعت صوته عاليا وهو تحد كبير ووعد قلّما تستطيع جرائد أخرى الوفاء به في ظل المتغيرات الاجتماعية والسياسية والإيديولوجية. إن احتفالها اليوم بعيد بميلادها الثاني عشر هو أيضا تذكر لرجالها الذين وقفوا في بوابة التحدي بأقلامهم الصادقة ومواقفهم الحرة إيمانهم الوحيد في ذلك الطريق إلى قول الحق... ولا شيء غير الحق... دخلت البيوت اقتربت منهم وكانت ولازالت صوتهم في وجه المسكوت عنه... يشهد عليها الجميع أنها مدرستهم الأولى وأمهم التي عانقتهم في أوقات المحن... هي عازمة في هذه الذكرى على البقاء رغم كل شيء رافعة التحدي شعاراتها متأكدة أن طاقمها سواء ممن انطلقوا معها في سنواتها الأولى أو الذين لا يزالوا حتى اليوم قلبها النابض... دمت يا آخر ساعة صوت الشعب وجريدة الشرق الجزائري.
زملاء المهنة يشاركون آخر ساعة فرحتها
مراد نيني مسؤول التحرير بجريدة لاست ريبيبليكان
آخر ساعة ولدت بطاقم شاب وبإطارات محترمة
في وقت كانت الساحة الإعلامية تضم فقط الإذاعة وجريدة لاست جاءت آخر ساعة يوم 17 عشر من أكتوبر 2000 نشأت بأموال خاصة وأغراض سليمة وبطاقم شاب وإطارات محترمة وها هي اليوم 12 سنة تمر والطفل الصغير يكبر ويترعرع في الساعة الإعلامية لتعزز آخر ساعة خاصة بعد فتح المكاتب الجهوية لتصبح آخر ساعة جريدة معروفة وليس مثل الجزائد التي جاءت بأغراض أخرى منافية لمهنة الصحافة
لنحتفل معكم اليوم ونتفاءل خيرا لمستقبل الجريدة مع طاقمها الصحفي الشاب ونهنئ الجميع ودامت آخر ساعة دائما إلى جانب لاست ريبيبليكان
ملوك مدير إذاعة عنابة الجهوية
«آخر ساعة تتمتع بشعبية كبيرة لدى قرائها بالشرق”
مبروك لكافة طاقم وقراء آخر ساعة بالناحية الشرقية وهنيئا لآخر ساعة التي تحولت من جهوية إلى وطنية في ظرف قياسي.
«آخر ساعة” في 12 سنة قدمت إضاحات كبيرة خاصة للإعلام الجواري وأعطت حركة كبيرة في الحقل الإعلامي على الساحة الوطنية بصفة عامة والمحلية خاصة. كما أن للجريدة أهمية كبيرة لدى القارئ كما أن للجرائد الأولى التي اهتمت بالإعلام الجواري وأقتربت من المواطن تتمتع بمصداقية لدى القارئ تتمنى لكم المزيد من النجاح والتألق والمهنة.
عمار صافي مدير مسؤول النشر لجريدة أخبار الشرق
يسعدني أن أنضم إلى طاقم جريدة “آخر ساعة” لأشاركه الأفراح بعيد الميلاد. وإنِّي هنا أهنئكم بالذكرى الثانية عشر لتأسيس صحيفتكم التي جاءت في ظرف متميز عرفته البلاد، أثمرت في أفقه جهود التعددية الإعلامية عناوين كثيرة أثثت المشهد الإعلامي الجزائري.
وشعورا مني بأن “آخر ساعة” جاءت عقب الانفتاح الإعلامي، لتكون إضافة جادة ونوعية للإعلام، فإنني لا أفوت الفرصة للإفصاح عن أمنياتي لها بالمزيد من التوفيق في مهمتها النبيلة التي تنتهج في أدائها خطا افتتاحيا مفتوحا على انشغالات المواطن، والقضايا التي تشكل محور اهتمامه، لا سيما وأن هذه الجريدة التي تأسست في 17 أكتوبر 2000 ساهمت في تأسيس الإعلام الجواري الذي يلعب دورا مهما في التنمية المحلية، وفي مرافقة كل ما يتعلق بالحياة اليومية للمواطن في مختلف المجالات. تهانيَّ الحارة لطاقم جريدة “آخر ساعة” بهذه المناسبة السعيدة، وأمنياتي الجميلة لهم بالتوفيق في أداء مهمتهم النبيلة.
محمد بغالي رئيس تحرير جريدة الخبر
“أخر ساعة ولدت لتعيش”
في البداية مبروك على جريدة آخر ساعة 12 شمعة لا يطفئها طاقم آخر ساعة الجريدة بل جميع صحفيي الجزائر لأن كل جريدة تولد لتبقى تعني إضافة للجرائد بالجرائر ويكفينا شرفا أن آخر ساعة نجحت في وقت قياسي من التحول من جريدة محلية إلى جريدة وطنية ويكفيها شرفا أنها نجحت في جلب أكبر عدد من القراء بالأخبار المحلية فهي تهتم بأحوال المواطنين وانشغالاتهم وتعتبر إضافة للمشهد الإعلامي نتمنى لها طول العمر والمزيد من النجاحات والتألق،
حدة حزام مديرة جريدة الفجر
اهنئ طاقم يومية آخر ساعة بمناسبة عيدها ال12 الجريدة التي تهتم بالإعلام الجواري و التي اخذت مكانة محترمة بين الصحف الأخرى في ظرف وجيز و باعتبارها صحيفة جوارية سيؤهلها مستقبلا للعب دورا كبيرا لكونها رائدة في هذا المجال في الشرق الجزائري و أتمنى التوفيق و النجاح ليومية آخر ساعة في الساحة الإعلامية خاصة وأنها توظف فريقا شابا.
لعيد بسي مدير يومية الأحداث
اهنئ الزملاء و زميلات يومية آخر ساعة بمناسبة ذكرى ال12 سنة من ميلاد الجريدة و اتمنى لهم المزيد من النجاح و التموقع في الساحة الإعلامية حتى تضيف نفسا جديدا للصحف و لحرية التعبير و كما اتمنى لصحيفة آخر ساعة طول العمر و المزيد من النجاحات على الدرب الإعلامي و احتلال المكانة التي تطمح اليها و اكرر و اعيد تهانينا لكل فريق الجريدة
مشاكرة مدير عام جريدة لوبروفنيسال
جريدة متألقة ذات مصداقية ومهنية وغنية بجميع أقسامها صادقة في المعلومة وليست متسرعة لها طاقم شاب جيد تنقل مشاكل المواطنين بكل مصداقية وبدون أي زوائد ولا تتساهل مع قضايا الرأي العام لها مواقف مشرفة في العديد من القضايا خاصة المتعلقة بالمواطن
كمال عمارني الأمين العام لنقابة الصحفيين الجزائريين
نهنئ يومية آخر ساعة و كل عمالها بمناسبة احتفالها بعيدها ال 12 و بالأخص زميلنا السيد السعيد بلحجوجة مسير الجريدة و الذي تمكن من رفع تحدي في اصدار يومية ناطقة بالعربية تهتم بانشغالات المواطنين و استثماره في الصحافة الجوارية التي تعتبر مستقبل الصحافة الحديثة و قد تمكنت آخر ساعة من فرض نفسها في الساحة الإعلامية الجزائرية بفضل الموضوعية و المصداقية التي تعتبر من مبادئها الأساسية
عبد العزيز تويقر رئيس تحرير
جريدة الصقر وصحفي سابق بآخر ساعة
آخر ساعة صرح من صروح الإعلام الجواري بالجزائر وكان لي الشرف أن أكون صحفيا بها في وقت سابق وبشكل أو بآخر فطاقم الجريدة محترم جدا وهي قادرة على أن تفتح لنفسها فضاءات أخرى والذي يميزها أنها أتت في وقت صعب جدا لتصبح جريدة الخبر الجواري والسبق الصحفي الجواري كما أنها تملك تأثيرا محترما على الرأي العام وهي على الرغم من التنوع الإعلامي حافظت على مكانتها في صدور القراء وميزها وطابعها الذي انطلقت به والأهداف التي رسمتها في البداية وهي مؤهلة أكثر من غيرها لأن تكون مستقبلا متربعة على عرش الصحافة الجوارية في الجزائر أتمنى من كل قلبي لها الدوام وعيد مبروك.
طالب فيصل رئيس تحرير جريدة إيدوغ نيوز وصحفي سابق بأخر ساعة
آخر ساعة الجريدة الجوارية رقم 01 بالشرق الجزائري أتمنى لها 120 سنة إن شاء الله كما أن أخر ساعة مدرسة الصحافة بالشرق الجزائري كون معظم إطارات الإعلام بالجهة تخرجوا منها ويمكن القول حتى بالصحافة الوطنية فبعض الأسماء البارزة بأكبر الصحف تخرجت من مدرسة آخر ساعة فهي ولدت لتعيش ليس مثل ما نشاهده يوميا من جرائد تولد لتموت وقد أخذت هذه الجريدة آخر ساعة مكانتها من خلال ممارستها للصحافة فيما ولدت الجرائد الميتة لتقتات من فتات الإشهار كون طاقم آخر ساعة يعتبر مهنة الصحافة والاهتمام بانشغالات المواطن من أولوياتهم اليومية فؤاد عبد العزيز(مسؤول برئاسة تحرير جريدة الشروق اليومي): «اهتمام آخر ساعة ووقوفها مع المواطن سمح لها بالصمود”جريدة آخر ساعة محترمة ولها مقاربة جوارية ناجحة وتقف مع المواطن ،إضافة إلى اهتمامها ومعالجتها المميزة الرياضية والسياسية وهذا ما جعلها تصمد طيلة هذه المدة وأنا شخصيا من المولعين بقرHتها يوميا”.
محمد الصغير زعيم رئيس تحرير سابق بآخر ساعة وصحفي بإذاعة عنابة
«آخر ساعة جريدة المصداقية والاحترافية “
وأنا أتحدث مع أخي “السعيد بلحجوجة “تذكرت 12 سنة مرت على البداية كانت صعبة جدا والتي كانت بإرادة طاقم شاب أمثال صديقي فريد آيت سعادة والأستاذ معمر فارح والسعيد بلحجوجة كانت تحديات كبيرة وهاهي النتائج اليوم بعد 12 سنة من التحدي من طرف الطاقم الصحفي والطاقم التقني وكل العمال لتشق آخر ساعة طريقها بالسوق المحلية والوطنية وحتى الدولية من خلال موقعها على الإنترنت و آخر ساعة وتعتبر مرجعا من المراجع التي تتمتع بالمصداقية والإحترافية ويشرفنا جميعا كل من مر على الجريدة التي أتذكرها كلما نظرت إلى ابني الذي أتم هو كذلك 12سنة من عمره وتحياتي لكل طاقم الجريدة ومزيدا من النجاحات والتحديات الكبيرة خاصة بعد افتتاح السمعي البصري وظهور عناوين جديدة وتحياتي لكل طاقم الجريدة
سعيدون ليليا صحفية سابقة كاتبة عمود ونائبة رئيس تحرير سابقة في الجريدة
“آخر ساعة علمتني أن القلم يصنع المعجزات” ليليا سعيدون
سعيدة جدا لأني كنت من أوائل من شهدوا ميلاد يومية آخر ساعة.. وجد أسعد كل سنة وأنا أراها تحتفل بعيد ميلادها بكل تحد ونضج ومهنية. وأنا كلي يقين اليوم أنها ورغم العراقيل والمتاعب التي تصعب مهمة أقلام الشرف والحرية الا أنها تمكنت من تبوء مكانة هامة في قلوب قرائها وسط منافسة اعلامية شرسة.لا تجمعني بآخر ساعة سنوات عمل مهني فحسب، بل لحظات نبضت بها الحياة.. نعم أعطتني آخر ساعة أكثر مما أعطيتها..علمتني جمال العمل وسط فريق رائع من الزملاء والأصدقاء بكل حب وتقدير تقاسمنا أجمل وأرقى اللحظات ولو في أقسى الظروف.. علمتني جو الثقة والمسؤولية التي يمنحها رؤساؤك في العمل لجيل من الشباب يتعلم يتعثر ويستفيد من التأطير والخبرات بكل ود واحترام.. علمتني أن القلم يصنع المعجزات، وأن الضمير لا يباع ولا يشترى وأن الواجب الاعلامي يفرض عليك أن تسمع الآهات أينما تكون لتصرخ وتصرخ معها بأعلى صوتك..آخر ساعة كانت بالنسبة لي بداية الساعة المهنية وبداية مع الصحافة التي عشقتها.. سنوات من الذكريات الجميلة التي لم أنسها رغم البعد، فهي لا تزال الصحيفة الرائدة في قلبي.. فتحية تقدير الى كل الأقلام والطاقم الاداري والتقني، وتمنياتي الخالصة بالنجاح الدائم والمستمر لآخر ساعة والتألق لأنها حقا وجه مشرف للصحافة في الجزائر لا تتلاعب بها التيارات والرياح تتقدم الى الأمام بخطى واثقة، فآخر ساعة لا تزال كما عرفتها على عهد الميلاد لا تحيد عن الحرية واحترام الآخرين والاحساس بهم.. الاحساس العالي الذي صنع فريق آخر ساعة وصنع جسور المودة مع قرائها الأوفياء.
معمر فارح من مؤسسي جريدة لوسوار دا الجيري
“آخر ساعة أم الصحافة الجوارية بالجزائر”
أنا سعيد جدا لتطور آخر ساعة في مرحلة 12 سنة وهي ماتزال في تطور وتكسب قراء جدد رقم المنافسة التي لم تكن موجودة وهو راجع للفريق العامل بها الذي يسعى إلى جلب العديد من القراء يوميا بأسلوبه الخاص والمتميز، حيث تبقى ما يسمى بالصحافة الجوارية المحور الأساسي لعمل التحرير والآن أصبح قراء الجهة الشرقية خاصة عنابة يجدون لكل ما يخصهم ومشاكلهم اليومية عبر صفحات الجريدة خاصة فيما يتعلق بتطلعاتهم لحياة أفضل وهو ما كان محورا أساسيا لما انطلقنا به في بداية المغامرة ،حيث كان شعارنا معكم في السراء والضراء وأظن أنه مايزال ساري المفعول نظرا لوجود نفس الرغبة في الوصول إلى الحقيقة ورفع مشاكل المواطنين إلى المسؤولين المعنيين ونجاح آخر ساعة هو دليل على أن الصحافة الجوارية لها مكانتها في الجزائر ونتمنى أن تولد بجميع المناطق صحف بهذا الشكل، وبهذا المحور الأساسي وأتمنى إلى للطاقم الذي لا يزال في البيت يصونه ويطوره كل يوم ويرفع من شأنه، كل التوفيق في المراحل القادمة التي ستكون صعبة نظرا لوجود عدة صحف بالعربية في عنابة وكان الفضل في ظهورها لآخر ساعة في شق الطريق الصعب الذي مررنا من خلاله بمراحل سوداء تخطيناها بفضل جهود الجميع لتكون كذلك هناك لحظات مشرقة إلتقينا فيها بالبسمة والأمل، مثل هذا اليوم السعيد الذي نحتفل فيه بعيد الميلاد 12 وأخيرا تحياتي وكلماتي الأخيرة لأخي السعيد ،فؤاد ،يوغرطة وفتيحة وكل من مايزال هناك منذ البداية يسهر على هذا العنوان ممن لا تغريهم مادة ولا شهرة وهو في قلبه تنبض دقات آخر ساعة .
لزهاري لبتر كاتب صحفي ناشر وصحفي
«آخر ساعة” تجربة فريدة من نوعها “
« أولا أهنئ كل صحفيات وصحفيي آخر ساعة وكذلك كل الطاقم وعلى رأسه السعيد بلحجوجة ثانيا أنا جد سعيد لأنني كنت من الجماعة القليلة المؤسسة لهذه اليومية وقبل عشر سنوات الأمور لم تكن سهلة لتأسيس جريدة مثل هذه في نفس الوقت آخر ساعة تعتبر مغامرة ثقافية وكانت فريدة من نوعها لأن اعتقادي كان أول يومية جهوية جوارية باللغة العربية وبعد 12 سنة الجريدة موجودة اليوم وتغيرت الظروف بالشرق والغرب وأصبحت هناك جرائد جوارية لكن الجنوب مايزال متعطشا لمثل هذه اليوميات الجوارية .أتمنى للجريدة أن تكمل المشوار ودوام أكثر بالساحة الإعلامية خاصة وأن الجريدة رسمت لها طريقا لأكثر من عشر سنوات وهو ما يجعلني سعيدا وفرحا و برافو للطاقم وعقبال 100 سنة
مريبوط:« أنا قارئ وفي لآخر ساعة وأتمنى لكم التوفيق”
كشف الرئيس السابق لاتحاد عنابة لآخر ساعة في انطباعه عن احتفال الجريدة بالذكرى 12 لتأسيسها اليوم قائلا:« أنا قارئ وفي لجريدة آخر ساعة وأوضب على قراءتها إضافة إلى بعض الجرائد اليومية الأخرى لأنه يوجد فيها العديد من الأخبار وأتمنى لها المزيد من النجاح والتألق في الساحة الإعلامية،وأنا أقرأ الصفحات الرياضية ثم أقرا الصفحات المحلية واقرأها في بعض الأحيان على شبكة الانترنت وأتمنى لكم التوفيق.”
بوفرماس رابح :«أخر ساعة جريدة هايلة وتملك سمعة طيبة”
تنقلنا إلى محل أحد نجوم الكرة العنابية السابقين بوفرماس رابح المعروف ب “ربوحة” والذي أدلى لنا بالتصريح التالي:«رغم أنني أقرأ الجرائد باللغة الفرنسية إلا أن العديد من أصدقائي يقرأون جريدة آخر ساعة وأنا أيضا أقرأها وهي جريدة “هايلة” وتملك سمعة طيبة وصدى كبير في عنابة.”
مراد سلاطني:«آخر ساعة تملك مصداقية وأقرأها يوميا”
كشف القائد السابق لفريق اتحاد عنابة واللاعب الدولي السابق والمدرب الحالي لحمراء عنابة مراد سلاطني قائلا:«آخر ساعة أصبحت مقروءة من معظم الناس الذين يقرأون الجرائد الناطقة باللغة العربية لأنها جريدة تتميز بالمصداقية ولها سمعة طيبة،وأنا شخصيا أقرأها يوميا”.القارئ ر.محمد فوزي:«آخر ساعة جريدة ممتازة وأتمنى لها أن تواصل مسيرتها بهذه الطريقة” كشف القارئ الوفي لجريدة آخر ساعة ر.محمد فوزي عن مرور 12 سنة على تأسيس الجريدة قائلا:«آخر ساعة جريدة ممتازة وأتمنى أن تواصل مسيرتها بهذه الطريقة والطاقم الذي يعمل بها مشكور على المجهودات التي يقوم بها،وأنا أشتري يوميا الجريدة منذ السنوات الأولى من تاسيسها لأنها من ولاية عنابة أولا،وثانيا لأنها جريدة مميزة.”
الممثل عبد الحق بن معروف:
آخر ساعة كانت دائما في أول ساعة وأول دقيقة وأول ثانية فاتحة أول الجرائد اليومية التي تترقب الأحداث في المدينة هي دائما منارة للمشهد الإعلامي والثقافي لأنها تزخر بكوادر ذات مواهب عالية تجربتها في الأخبار والتغطيات معروفة هي كانت ولا تزال بمثابة الحاضر أعتز بالقسم الثقافي والعاملين فيه لأنه مرافق لأعمالنا في كل المهرجانات واللقاءات والتغطيات المحلية والوطنية وحتى العالمية من خلال موقعها في الأنترنت فهي تتابع الأحداث وتدقق في تفاصيلها وأنا كفنان لن أنسى وقفتها معنا عندما ضاعت حقيبة مسرحية وادي الخير وفي عيدها أقول لها مبروك الفوز بسنة أخرى مليئة بالإنتصارات أنت حبيبة الكبار والصغار في الفرح والألم معهم دمت يا آخر ساعة مفخرة عنابة.
علاوة بوغمزة (شيخ مالوف(
«آخر ساعة” جريدة متداولة بين العائلات العنابية وفي الأوساط الثقافية لها شهرة وباع ظهرت في وقت كانت فيه عنابة بحاجة لجريدة جوارية تركز على تقاليدنا وعاداتنا وانشغالاتنا اليومية،تمنياتي لها بالتوفيق والنجاج وأشكرها على كل المجهودات التي بذلتها سيما في الجانب الثقافي .
بوبكر لخضر باحث وفنان
«آخر ساعة” من الجرائد التي أقرؤها وبشكل يومي فيها هموم وهواجس سكان عنابة والشرق تمنياتي لها بالتألق والنجاح والازدهار الدائم وهمزة وصل بين الناس.
Fouad Boughanem Directeur Gerant du Soir D'Algerie Etonnant !
Etonnant! C'est la première réaction qui vous vient en tête lorsque vous vous rendez compte qu'Akher Saa a douze ans d'existence.
Déjà douze ans de présence dans le champ des médias.Quel courage et quelle intrépidité il a fallu à ces deux «allumés» de la presse que sont Saïd Belhadjoudja et Maâmar Farah pour décider de créer un journal à Annaba ! Qui plus est un quotidien. Akhar Saa a, depuis, accompagné des évènements d'envergure et parfois des bouleversements. Qu'ils soient sociaux, politiques, économiques, sportifs ou culturels,
ceux-ci ont toujours été traités avec un sens aigu du professionnalisme et de la déontologie.
Aujourd'hui, Akhar Saa rayonne sur tout l'Est algérien, avec, à la clef,un lectorat qui lui renouvelle constamment sa fidélité
parce qu'il y trouve un journalisme de la précision, de la sincérité et à l'éthique irréprochable.
Douze ans déjà ! Meilleurs voeux à Akhar Saa et plein succès pour les années à venir.
Le Directeur de la rédaction de Seybouse Times , Mohamed RAFRAF
12 ans déjà ? Si Akher Saa est toujours présent sur la scène médiatique, il faut dire que ce n'est pas l'effet du hasard mais au prix d'un effort continu et de sacrifices immenses consentis par tout le staff du journal qui a su surmonter les obstacles de tous genres. Akher Saa est devenu au fil des années, incontournable en tant que canal d'information de proximité à l'Est du pays et notamment dans la 4 eme ville d'Algérie, Annaba qui l'a vu naitre. Il a une présence et une visibilité évidentes sur les étals .On peut dire que c'est un véritable triomphe quand on connait un peu le parcours de ce titre arabophone , un des pionniers de l'aventure intellectuelle dans laquelle s'est lancée la presse algérienne .On peut dire aussi, sans exagération aucune , qu'il est devenu , malgré tout , une référence dans son approche journalistique en matière de traitement de l'actualité locale. Il a réussi, sans conteste, à fidéliser un immense lectorat et son défi quotidien reste donc de le confirmer chaque jour dans un contexte marqué désormais par une concurrence de plus en plus


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.