بعد شروع السلطات الجزائرية في أول عملية ترحيل خاصة باللاجئين الوافدين من دولة النيجر وتسخير الهلال الأحمر الجزائري كل الإمكانات المادية والمعنوية للتكفل بنقلهم في أفضل الظروف الإنسانية، بالتنسيق مع مختلف الشركاء الجزائريين والأجانب، قام اللاجئون السوريون بشغل الأماكن التي رحل منها الأفارقة واستغلوا الفرصة للتسول، وهم يصلون حتى تتحسن ظروفهم، فمتى ستفرج الأزمة السورية وتتحسن أوضاع اللاجئين؟