الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
إدوارد سعيد عمدةً لنيويورك
نحو سياسة عربية مختلفة
غنى النفس .. تاج على رؤوس المتعففين
فتاوى : واجب من وقع في الغيبة دون انتباه وإرادة
عبد الرحمان بن عوف .. الغني الشاكر
أمطار رعدية غزيرة اليوم على ولايات الشرق
الولاية ستستفيد من مشاريع منها مصنع للسيارات لعلامة مهمة
مشاريع قيد الانجاز تعكس صورة الجزائر
بسكرة : حجز 5600 مؤثر عقلي نوع بريقابالين
توقيف 6 أشخاص و حجز 176 ألف كبسولة "بريغابالين"
استفتاء تقرير المصير حق قانوني للصحراويين
بوقرّة يستدعي سليماني وبودبّوز
لحيلح وبوجدرة في صورة واحدة!
سعداوي يشارك في انتخاب مدير اليونسكو
مازا في التشكيلة المثالية
جلاوي يستقبل سيناتورين
مناقشة قانون المالية تبدأ اليوم
6 ملايين قنطار بذورا وأسمدة لإنجاح حملة الحرث والبذر
وحدتنا تقوّي سواعدنا لبناء جزائر جديدة منتصرة
شروط صارمة لاستخدام "الدرون" المستأجر بأطقم أجنبية
لا نمانع وجود قوات دولية على حدود غزة
المفوّض الأممي لحقوق الإنسان يدعو إلى اتخاذ تدابير عاجلة
حذار من الذكاء الاصطناعي في المراجعة
تشديد على احترام آجال إنجاز المشاريع التنموية
استلام كلي لبرنامج 350 مخزن للحبوب نهاية 2025
شروط جديدة لتجارب تكافؤ الأدوية
لا وصف للمضادات الحيوية إلا للضرورة القصوى
عبدلي يرفض التجديد مع أونجي والوجهة ألمانية
منصب جديد لمازة يقدم حلولا فنية لبيتكوفيتش
مدرب مرسيليا الفرنسي يتأسف لغياب غويري
خيانة المخزن متجذّرة منذ تاريخ مقاومة الأمير عبد القادر
الرسومات تخفّف من شدّة الكلمات
إقبال كبير على جناح الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية
الشرطة تستقبل 1795 مكالمة خلال شهر
وفاة طفل في حادث مرور
ضبط كيف معالج و2460 قرص مهلوس
حين تتحدث الدُّور عن فكر يتجدّد وإبداع لا يشيخ
قسنطينة.. أزيد من 27 مليون دج حصيلة الدفع الإلكتروني للفواتير خلال 3 أشهر
السودان : "الدعم السريع" تنكل بالمحاصرين بالفاشر وتسبب كارثة
تبسة.. تخصيص 29 ألف جرعة لقاح ضد الإنفلونزا الموسمية
ارتفاع محسوس لإنتاج القطاع العمومي
مشاريع الربط بين السدود.. نحو تعزيز التموين بالمياه
دعاء في جوف الليل يفتح لك أبواب الرزق
أولياء يختارون اللمجة الصّحية لأطفالهم
غزّة بين نتنياهو وترامب
وزير الفلاحة يشرف على افتتاح الطبعة العاشرة
صيدال يعتزم إنجاز وحدات انتاجية
وزير العمل يبحث مع مساعد الرئيس الإيراني سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالي العمل والحماية الاجتماعية
وزير الداخلية يشرف على تنصيب الولاة المنتدبين الجدد لمقاطعات العاصمة
معرض فوتوغرافي في برلين يسلط الضوء على الثقافة والمقاومة الصحراوية
3 آلاف مسكن "عدل" بالرغاية قبل تسليمه
مختصون يدعون الى إعادة النظر في أساليب الكتابة الموجهة للطفل
الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة ينظم ندوة حول الذكاء الاصطناعي وحقوق المؤلف
نحو إطلاق حملة وطنية للتطعيم ضد شلل الأطفال
تيطراوي بن قارة لأوّل مرّة.. وبن ناصر يعود
مؤسسة Ooredoo تبرم شراكةً رسميةً مع نادي مولودية وهران
تحذيرات نبوية من فتن اخر الزمان
استفسر عن حالته الصحية وجاهزيته للعودة إلى الملاعب.. بيتكوفيتش يطلب مشورة سويسرية حول قندوسي
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
* كالبياض ظلا ..
لكواكب العصر
نشر في
النصر
يوم 29 - 07 - 2013
الحلم الأول :
كيف يمكن كتَابة حلم طيفي ، شفّاف ، متماوج مُشع ،
هل ثمة كلمات واقعية يومية لتصوير ما تحلم به الرّوح
والجسد المعافى ، في ما تريده و إنجاز ما تحبه .
عمار بلحسن
شعر: جمال بن عمار
أغوار الغائب
-عَطَشٌ أوَل
كأيّ صُورَة لم تكتَمل بَعد ..
لم يَفهَم الأسلاَفُ أحلاَمهُم
في شُئُون المَرأة ،
الرَّجُل . . . (تحدِيدًا)
كَان المستَقبلُ جَميلاً
و الشَّمسُ صَديقَة
-عَطشٌ ثَان
كَأيّ صُورة
لَم
تَكتَمل ...
لم يُجسِد الأسلَافُ أفكارَهُم
في سِلسلَة إنتَاج العَقل ،
القُوَة ،
(السياسة)
-كانَ المستقبَل واضِحًا
والشمسُ أجمَل .. مَا يكونْ " ... ..."
-عَطشٌ ثالث
كأيّ زمَنٍ مضَى مِنَ الصَّمت
لم يُحقِقْ الأسلَافُ ولَو جُزءًا ، مِمَّ أنجَزَهُ الأسلاَف
-في تَحريرِ مَعنَى - مَرأة الرَّجُل
-عَقل القُوّة
-سياسَة
الأرضْ...
-أصبَحَ المستَقبَل غامضًا
و الشَّمس التي كانَت صَدِيقَة
........................
ياحروفي
اُكتُبي
يَاحُرُوفي
مجَراتِ البيَاض
إنّي آمركِ
أنْ تَصرُخِي
اِختَزلِي (لي) حَجمَ المأسَاة
... ...
فثَمةَ جَسَدٌ
يتَأهبُ
لتمَامِ العَراءِ المهُيئ ..
- في المِلح الحَارقْ
الظّل
حَدَّقَ..؟
حَدَّقَ جيدًا في ظِلّهِ
وقَال:
أأنتَ أنَا ؟
أمشِي فَتَمشي
أنَامُ فتَنام ...
حدَّق ثُم حرَّكَ كَالغُراب أصَابِعَه
وقَال :
أأنتَ هَذَا الغُرابُ.. أحَرّكُ جَنَاحَيهِ فيَطير...
أم الرُّؤى ، رسَمتكَ غُرابًا ؟
حَدَّقَ ، ثُم لَوَّح للظِّلِ بِرأسِه ، ونَام...
كي يَعُود الغُرابُ إلى كفِّهِ
أيقظهُ ظّلُه
في الظّلِ
بعدمَا أدركَ أنّهُ دَفَنَ جسَده ...
الظل المُوَارب على الصَّحو المفْجُوعْ
البوح الساخط
قدحٌ
قدحْ ...
إني رأيتُ الخَوف في الملحْ ..
أبَحْتُ لُغَة الوَخز تُطعمُهمْ أَسئِلتي
تُعْلنُ فيهمْ صَحوَة الدَّم الهَاربِ في المَحوْ
ضَوء الخَلايا المَورُوثَة الْ .. نضَجتْ خَمرتي
وإني أبَحْتُ لهُمْ بيَاض البَوح السَّاخطِ كالرَّمَاد
جَمرَةَ " الكَانُون "
كالمَوج ...
قَدحٌ ، قدَحْ
إنِّي رأيتُ الحُزنَ في الفَرحْ
الغَليَانَ في الصوتْ
السُّكرَ في الفَخر
رأيتُ ...
الخوفَ في "ثلاجة" القَلب
/ لَيلة المَوتْ
انتبه لأصابعك
اِنتَبهْ لأصَابِعكَ
فهُنَالكَ ظلٌ
سَيسبِقُكَ
إلى
ا ل م ع ن ى
اِنتَبهْ ...
فهُنالك أَبيضٌ
يتَعَقبُكَ بالشّك
يَرجُمُك بالآن المؤجَّج في الذَّات ( البَيْنيةْ )
ا ن ت بِ ه
مَرةً أخرَى ،
وحَدِّق ..
في أصَابعك التي .. سَ تَ ك تُ بُ التاريخ
Le photographe
... ...
صُورةٌ واحِدة فقَط ..
تُثَّبتُ اللَّحظةَ ، و تُلخِّص لي الحَياة
صورة أولَى ..
المطرُ دَمعَةٌ مِن السَّمَاء
الشّمس بَاهتةٌ
" عُرسُ الذّيبْ "
كانت تقولُ جدّتي
وهُو جالسٌ يكتُبُ على ورَق بَارد
تحت نَافِذة المَقهَى ..
صورة ثانية
... دَمعَةٌ من السَّمَاء - تحتَ الشّمس ،
وهو جالسٌ على كُرسِي المقهَى ، يكتُبُ عَلى ورَق بَارِد
صورة ثالثة
- فجأة ...
- ضَغطْ عَلى زرّ المصُوّرة -
أمعنَ جيدًا في الصُورة المُستَنسخَة ...
قَطَرات المَطَر المتَسَاقط
-الشّمس
وهُو ، هو فقطْ
من
" ... ... " تَحتَ نافِذَة المَقهَى
يكتُبُ على وَرَق بَارد
يالَه من شاعر محتال ...
بياض (1)
" ... "
أبيَضٌ
أبيضْ
كيفَ أحَبَّكِ بهَذا الشَّكل ..؟
والصبابَةُ جمرٌ ، نخَلَةُ الرُّوح الآدمِيةْ
-قلتُ :
بيَاض غير مُقنِع ..
هذا الذي يقُصّ أوجَاعهُ دُخانْ
- نبتَةُ المَحو -
... ...
ومُكتَظًا بالخُصوبَة
- لَهُ أسبَابهُ في الشّك
لغَةُ الأحوَال الأسطُوريةْ
بورتريه
لم يَتَبق سِوى الذِي في المِرآة
- نِصف شَعر أشْيَب
-نَظرة كمَن أ ُحدِّقُ برأسِ حَربَة
- لحيَة شَهبَاء
- نَدَمٌ مُبهَم
- بَقايا حُلم
...
لم يَتبَقَّ سِوى الذي في القَلب
-دَقّاتُ قَلب اصطِنَاعِية
... ...
... ....
... ...
يالهَا مِن ح
ي
ا
ة
!
الحياة
الزمَن الذي لا يَستَغرقُ الحَياة
من مَكان الصَّوت ...
إلى مَكان المَوت
كَيفَ نسَّمٍيها تجْرُبة
... ...
أمَّا الحَياةُ التي تسْتغرقُ الزَّمنَ
مُنذُ اللّغَة الأولَى
حتَى النَّدَم
هي الحياة التي تَصنعُ الدَّوائِر الكَبيرة
- العَقل = نَوافِذ لاحدَّ لهَا ...
البياض(2)
لسْتُ أدري ...؟
أأخطَأت -يَا وجهُ -كلّ مَرّ
face to face أعلنت فِيها
قلتُ :
اكتَمَلتْ صُورة الفَحْم
المجرُور بِجُثَث الصُورَة . . .
كَيفَ أفسِّرُ
لهُم
معنى البَيَاض ؟
أُشعلُ نارَ الْ.../ شَيئٌ كالثَّأر ،
و أريدُ أن أسَوّي حِسَابي
مع
الخَوف
أضربُ رمَادَ القلبِ
بلُغَة الرّيح الطّالع من الأسئِلَة
حينَ عَلَّقُوني على خَيط الرُّؤيَا
لم أكُن
أفكرُ في الولاَدةِ بَعْد ...
وهُم يتّهمُونَني بالجُنُون
ينعَتُونَنِي
بالقَديم ،
والشِعر ...
الوردة
حدِّقوا جَيدًا في الميسترو ...
وهي تُوزعُ ألحَان السَمفُونية
! الكَونِيةْ .....
lavant- port
ثَلاثَة شُجَيرَات الفكوس
ثلَاثَة زُجَاجاَت خمْر تحْت المقعَد الحجَريّ
مرسَاة ..
عيْنٌ عسَسٌ ،
عَينَان غَارقَتان في البحْر المَلحُون ..
و هو يصطَادُ حيَاتَه
منذُ حُلمِه في السَّهرْ...
ذلكَ الشَّيْخ المدْمٍن
على الخَمرْ ....
الإصطناعي
في خَريف الكتَابَة :
على الشَّاعِر أن يُغَيّر أورَاق أفْكارٍه ،
و إلاَّ تحَولَت مَعَانيه إلى لُغة بلا سْتيكٍيَّة
ليْس لها
ذوْق
ولا
رائٍحَة ..
هوامش الضوء
بادر سيف
دعني أتوارى خلف صباحك أيها الريان
على هامش الضوء نمت، نهضت، بكيت
ألقيت ثقل النواح المفرد على ضباب النبض
على هامش الضوء و الوحدة
رسمت بإصبعي ما يشبه دوار النملة
رحيلك أيها الملون
يا صيف البحيرات
مثل شارة مسكونة بوشم عذري
وأنا الأسير
يا أيها القنص النحات سأمكث في حدة العناق
ووحدتي المهجورة
بين فريسة الحروف و حلكة الرحيل
يجرفني ماء الطبع المقدس
إلى تفاصيل الشموخ
باحثا عن لغة اللحن و متعة الكائنات الأولى
أراقص طقس اللظى
منذور بأبراج النار
و نفحة الوالدين على إيقاع الحبيبة
مكلل بمواسم الحصار
اعلثم تسابيح الذكريات، اعصف على خبايا الحصاد
مزمل بسنبلة الذكريات
ملثم بشرق ظله ثبير على هيئة المنحنى
أنا الماء
التراب
عجينة الشموس قفص التهم الطلية
اشتهي عوسج الكواكب
أخشى سدف العزف على نبع الغياب
أتيح للادخار الشقائق المنعمة
وجهتي من ماء الفضة
تتلاشى في مربع العتمة
لكنها تمنحني عزفا على قشرة القمر الأحدب
ينخلع الوهم عن رماد الأفئدة
و بوتر مهووس اصعد هيكل الغفران
ابتهل
اسمع الماء يناجي عطش الصلاة
انفض عراء الأمكنة
بمكنسة الخشونة و ندف الحنان
آثام خرساء
ذهول طاهر
خلاص المجيء إلى رئة الحناجر
حاضر غائب
كان روائي استغفارا يحيل إلى وفقط اذا كان
دستور الهرم قشرة من شفة ضامئة
لكنه الطبع و اللحن البطيء
ينبعان من محراب أجاج
وتد جأشه نيشان خنوع
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أتراني استقيت شموسك و الغياب
لتتلاشى معزوفة النبع المحصى
متهجيا حنان العطش
ابتهل إلى أعماق الأعماق
أدنو
أذوب
من رمق الوتد الأخضر
أناجيه
ليعيدني إلى كفل الجليد
علني من هناك ابدأ موسم الحصاد
ومن حجب الأقنعة المكتشفة للنجوم العابرة
الجم وطن الأمسيات
ذلك الهراء شبيه مومس تمر مسرعة
و على عجل
احد من ماسة في حنجرة الأرض
حتى صوتك المتهدج
لا يؤنس بكرة الطلب المعلب
لا يواري ثنايا الصداح
غيما يمر على مهجة الانتظار
موجة خلاسية تحرس
الانتظار
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ظبية تؤنسُ وحشةَ الغريب
أنا الذي أُجيدُ التَّساقطَ في الظَّلامِ ببصيرةِ الضَّوء
محمَّد حلمي الرِّيشة
رماد الوصية..
نصوص تونسية
ينقشُ في الأمواجِ ويحلّقُ مع سربِ حمامٍ بارد
بقلم: عائشة الحطّاب
أبلغ عن إشهار غير لائق