الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
خطوة قويّة لتعزيز العلاقات الأخوية
بوجمعة يُنصّب الرئيس الجديد لمجلس قضاء الجزائر
ناصري يبرز جهود الجزائر لتكريس نظام دولي عادل
افتتاح صالون دعم الاستثمار
زيتوني يشدد على ضرورة تعزيز آليات التوزيع
ارتفاع رقم الأعمال إلى 50 مليار دينار
الموانئ المغربية في خدمة آلة الإبادة الصهيونية
زعلاني يرافع لقانون مكافحة الاتجار بالبشر
الجزائر لن تتراجع عن دعم فلسطين
استذكار مواقف أيقونة النضال والتحرر
رئيس لجنة تنسيق اللجان يشيد بالتنظيم المحكم
بللو يؤكّد الدور الاستراتيجي لمركزي البحث
يجدد التزام الجزائر الثابت للتضامن مع الشعب اللبناني الشقيق "
رافد استراتيجي لصون التراث الثقافي الجزائري والإفريقي
المغرب يواصل استغلال ثروات الصحراء الغربية عبر مشاريع غير شرعية
العالم يستذكر مواقف أيقونة النضال والتحرر
البليدة : وضع حد لنشاط عصابة أشرار
وفاة 6 أشخاص وإصابة 225 آخرين
إرتفاع أسعار النفط بأكثر من ثلاثة بالمئة
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني
هولندا تسعى لفرض عقوبات أوروبية على الكيان الصهيوني
ممارسة حقّ تقرير المصير الحل العادل والتوافقي
مليون مسجّل في "عدل 3" اطّلعوا على نتائج دراسة ملفّاتهم
فتح باب التسجيل للانخراط في سلك الدرك الوطني
إحباط تمرير 5 قناطير من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب
النخبة الوطنية في مهمة الحفاظ على ريادة الترتيب
آيت نوري يعود للتدريبات مع مانشستر سيتي
بن ناصر يغير وكيل أعماله
القضية الفلسطينية أخذت حصة الأسد من النّقاش مع الرئيس
9 مراكز لتجميع الحبوب عبر البلديات
5 جرحى في انحراف وانقلاب سيارة
السيطرة على حريق شب بمتوسطة
"نصف دلاعة" لا يزال يغري المستهلك الجزائري
تحسين شروط الاستقبال والتواصل مع المواطن
أسوأ سيناريو للمجاعة يحدث في غزّة
إيقاعات بلا حدود في قلب الجزائر
بين عبق التراث ورهانات المعاصرة
تساؤلات وفرضيات حول خفايا موقعين أثريين
بطولة العالم للسباحة 2025:جواد صيود ينهي سباق 200 متر متنوع في المركز 24
أمام المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات بجنيف:ناصري يدعو البرلمانيين إلى التمسك بمطلب إصلاح الأمم المتحدة
وزارة الداخلية : ورشة حول التخطيط التشغيلي لمشروع "الحوكمة المحلية الرقمية والشاملة"
موجة حر
حملة تحسيسية لتفادي التسمّمات الغذائية
راجع ملحوظ في معدل انتشار العدوى بالوسط الاستشفائي في الجزائر
فتاوى : الترغيب في الوفاء بالوعد، وأحكام إخلافه
من أسماء الله الحسنى.. الخالق، الخلاق
الطبعة الثامنة للمهرجان الثقافي الدولي "الصيف الموسيقي" من 7 إلى 14 أغسطس بالعاصمة
الألعاب الإفريقية المدرسية (الجزائر - 2025) تنس الطاولة: الجزائرية هنا صادي تنال البرونزية في الفردي
والي بجاية يتفقد مشاريع ويستعجل استلامها
بوجدرة يفتح النار على مُمجّدي الاستعمار
غزوة الأحزاب .. النصر الكبير
تيسير المعاني باختيار الألفاظ ليس إهانة لها بل وفاء لجوهرها
جعل ولاية تمنراست قطبا طبيا بامتياز
تنصيب نبيلة بن يغزر رئيسة مديرة عامة لمجمّع "صيدال"
تمنراست: سيشرع في الأيام القادمة في الإجراءات المتعلقة بفتح مصالح المستشفى الجديد بسعة 240 سرير
السيدة نبيلة بن يغزر رئيسة مديرة عامة لمجمع "صيدال"
الابتلاء.. رفعةٌ للدرجات وتبوُّؤ لمنازل الجنات
رموز الاستجابة السريعة ب58 ولاية لجمع الزكاة عبر "بريدي موب"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
محارقُ النّصِّ في " قلق النّواعير"
قراءة نقدية
أ نهاد مسعي جامعة
نشر في
الجلفة إنفو
يوم 15 - 09 - 2014
هو نصٌّ أيقظ الحلمَ ،وألبسَه السّرَّ المشاكسَ؛سكن غرفةَ اللّغةِ ومدَّها مذاقَ الشّوقِ...شرب من ذاكرةِ الحنينِ حين "عاد القمر" اهتدى لغناءِ المواويل سرًّا ،بعدما عانقَ دروبَ الصّمتِ. هوَ الشّاعرُ الذي هوَى في اعترافاتِ جُرحِ الظّلامِ،كي يستعيدّ طفولةَ النَّهار بل 0سْتأذنَ الرّبيعّ ليُحاورَ أمنياتِ الرّوحِ، وحين يغرقُ في الهدوء يخلعُ عباءتَه على سريرِ القصيدةِ..و اكتفَى يوسفُ بتمزيقِ قميصِ الحزنِ بخنجرِ الحلم,هوَ الشّاعرُ
الجزائريّ
(يوسف الباز بلغيث).
يبتكر النّصُّ البازيُّ فضاءً قِرائيًا 0سْتثنائيًّا، يحّركُ العلائقَ الدّلاليّةَ،ويلازمُ الدّفقَ الفاعلّ لِلمعنى ،والممزوج بنداءاتِ البوح ,ليرتفعَ بالكلمةِ إلى آفاق التّجاوُزِ،وقد خرجَ من محبس السّائدِ المؤسَّسيِّ ،و واضح أنّ مثلَ هذه الكتابةِ تمنحُ القارئَ مسافاتٍ يصعبُ قطعُها ،و مساحاتٍ يتعذّرُ مَلؤُها,لأنَّ صاحبَها يكسرُ بمهارةٍ خطيَّةَ القراءة .
وإزاءَ تمنُّع النّصِّ الشّعريِّ تتفاعلُ الحقائقُ، وتتداخلُ الإحالاتُ لِتصبحَ القراءةُ قراءاتٍ ؛تنسلخُ من المعنى الرّاسخِ إلى دلالاتٍ ، ويغدُو الشّعرُ حينها بوّاحًا كما يقولُ أدونيس:"هوَ أنْ تخرجَ الأشياءُ مِن صمتِها ,هوَ أنْ تجعلَها تتكلّمُ ,وأنْ تجعلَها دائمةَ الكلام"1 ،وفقَ هذه الهندسةِ يبني الباز معماريّةَ نصّهِ بَدْءًا باللّغةِ الحُبلى كعنوانٍ محمومٍ بالمغامرةِ في بيتِ الكينونة ,ويمكنُ تلمُّسُ التّحوُّلِ في طرحِ الجسَد النّصِّيِّ حين تتجاوزُ المفردةُ لحظةَ الخرْقِ إلى الخلْقِ بعدَ أنْ تقّزّزتْ من الدّلالةِ الأُحاديّةِ،المتوخّاةِ بتعبيرِ نورِ الدّين الزّين,وتستسلمُ لتيهِ الشّهوةِ،لتلتئمَ مع السّياق الإنسانيّ:
"مسَحتُ الغُبارَ
عن السّطرِ..
أبكي ,
ولم أكترثْ برنينِ الرّحيلْ..
ولكنّني حينَ شُقتُ رؤاها بآخرِ سطرٍ ,
هوَتْ عبرة ٌ كصريعٍ قتيلْ ..
و رُحتُ أعاودُ حظّي" 2
ومنَ المؤكّدِ أنَّ الشّعريّةّ البازيّةّ تؤسّسُ لحركيّةٍ، مشحونةٍ بتعرّجاتِ الدّلالةِ ,وقد تفنّنتْ في السّفرِ، بحثًا عن وكْرِها,وفي هذا التّموضُع اللّغويّ نفهمُ أيَّ إجهادٍ تتحمّله الكلماتُ حين تتململُ داخلَ خِدرها الشّعري.
يعمد شاعرُنا في مواقعَ عديدةٍ من الدّيوان مساءلةَ الواقع, والاستئناسَ بفضاءاتِه وتطويعَ موجوداته , بما يتوافق والوجودَ المتخيّلَ وعلى غرار ذلك تتجاذب الثنائيات " الصّورة/التصور,الخيال/التخيل,لتدخل القارئ في مدار اللحظة التي تتراءى فيها الموجودات,وبعد" مراجعة حساب" يغدو جليا الأمل/الحلم الذي يخدش خدر التشاؤم ,كما توضحه المقاطع:
"فالحلمُ أطهَرُ
من هشاشاتِ المُنى
وابقيْ بعيداً
سلِّمِي للأمرِ
منْ قبلِ الفَواتْ " 3
في قصيدة "مراجعة حساب " يقول:
"قرأتُ الجريدةْ..
يُعلِّلني في المَدَى
شبحُ الذّكرياتُ الخُزامَى... ......
......
و رُحتُ أعاودُ حظّي
معَ الجُرحِ عَلِّي
سأقرأُ يومًا بذاتِ الجريدةِ
فصلاً جميل ."4
وفي أمل آخر" عندما تزهقُ ريحي" يقول:
" لا تُغَنِّ ..لا تُناورْ...
مثلَ أسرابِ الحَمامْ..
لا تقُلْ :"..فاتَ الأوانْ..."5
و "عاد القمر" مصطحبًا أملَه في هذا المقطع :
"يا لائمي ,اِنهضْ و قُلْ :
إنَّ القمرْ , مِنْ حُبِّنَا ,
رغمَ الغُيومْ ,
وَجَدَ الطّريقْ.. نحْوَ البشرْ."6
أفضتْ هذه المقطوعاتُ الشّعريّةُ إلى إعداد ديكورٍ، فاخرٍ من لوحاتٍ هجينةٍ بألوانٍ فطنةٍ،ما يكفي لتأثيثِ الشّعر باعتباره "فعلاً مقاوماً لتصلّب شرايينِ الحياة وسقوطِها في يبَاس العادة "7.
الكتابةُ بهذا المعنى ,محاولة جماليّةٌ ،مراوغةٌ تخلقُ من جمراتِ المعنى,لحظةَ مساءلةِ الذّاكرةِ لاوزمازوم الإبداع,لتصبحَ الشّعريةُ العصبَ الطّافحَ بالتّوتُّر منذ الإهداء في الصّفحة الأولى عقِبَ صفحةِ الغلاف إذ يوجهّه:
إلى أملٍ تعَذّبَ في مناهُ إزاءَ إدراكِ جمرتِه
فكان لهُ أنْ يعيشَ
و بَردَ المُشتَهى تحتَ سقفٍ واحدٍ....
وإلى أوجاعِنا ريثما تتنفَّسُ رُؤاها بقايا
فجْرٍ قشيبْ "8
أيُّ شعريّةٍ هذه، تسكنُ العبارةَ، تخلعُ ملابسَها ,لتشقَّ الشّحوبَ الذي ألمّ بتقاطيع الجسد,وبعد أنْ تموّجتْ مع أجراس المجاز ,توارتْ خلفَ ستار الدّلالة,وارتمتْ في سرير الكلمات.
كما باتَ واضحاً منذُ النّصِّ الأوّلِ أنّ الرّجلَ يُحكمُ صلتَه بالعالم,ويحسنُ الإصغاء إلى وجيبِ اللّحظة ,بما يجعل نصَّه سُؤالاً رافلاً باشتراطاتِ الشّعريّةِ ,شغوفاً بكيمياء التّحوُّلِ ,هكذا شعرُه "يؤكّدُ في كلّ لحظةٍ امتيازَه القاسي وقدرتَه الكاشفةَ التي تتجلّى في رؤيةِ ما يخفيه "9
لا تهدأُ لغةُ ( الباز ) في البوح بنشيدِ المتعةِ،حين يحترقُ القارئُ بلفحِ المفردةِ المنقوعةِ بالرّفض؛ وهيَ تقفُ على فضاءاتِ التّرميزِ لتبشِّرَ بنصٍّ مُغايرٍ، يصنعُ هويّتَه على شُحناتٍ معرفيّةٍ ، متحرّرةٍ من الواقع الأبويّ ,ويتمّ بمُوجِبها مباغتةَ الدّالِّ وتبرئةَ المدلولِ ؛هذا ما يفعلُه الشّاعرُ حين يريدُ انتهاكَ ذاكرةِ المَعنى ،وُصولاً إلى معنًى آخرَ ينتظرُه في الضّفّة الأخرى:
"...يبحثُ عنْ مرسًى في الرّوح ِ..
و يسألُ: منْ يُؤوي في الرّوحِ تباريحَ المنفى
أو يرسمُ شمسًا .. في ذاتهْ " 10
"فالشّاعرُ المعاصرُ لا يعي ما يكتبُ، لأنه لا يريدُ - من وراء كتابته - التّأثيرَ في أحدٍ,لأنَّ النّصَّ هو الوحيدُ الذي يريدُ لنفسِه هذه المهمّةَ ؛ فنجدُه يُفرغ تلك الهيُولى المقلقةَ، و التي تعبّرُ عن تكاشُفِ أضدادٍ، و متناقضاتٍ، طالما أفجَعتْه ،وبهَرَتْه؛ غيرَ أنّه يكتبُ تحتَ سُلطةِ الخيالِ، والتّداعِي، لهذا يصبحُ وَعْيُه بلحظةِ الكتابةِ كالحُلم"11,وتغدُو الكتابةُ هاجسًا ،وحراكًا، مولعًا باستضافةِ الوعِي على نخب الرّؤية هناك ....في الجُبِّ:
"لم يكنْ فيها سوى
أنفاسِ نخلٍ ..
بعضِ موجاتٍ ,
وترتيلِ صدًى
ليتها تنقذُ..
( و..ح..ي..ا )
مُنكِرا وجهَ الخفايَا
كسرابٍ فوقَ طينْ"12
ومنَ اللاّفتِ للانتباه أنَّ الكتابةَ البازيّةَ تنفتحُ على اسْتعراضاتِ الصّورةِ ,كيما تشكّلُ سبائكَ جديدةً تُهيِّئُ اللّغةَ للاشتغالِ على نسقِ الإيحاءِ ، وتثبيتِ مفعوليّةِ التّخفِّي للتّلاعبِ الماكرِ بأقنعةِ الدّلالةِ... محاولةً ذكيّةً لترميمِ ما انْهدمَ بديناميتِ الصّدمةِ .. و ثمّةَ دمعتْ عيناها:
"...واستبقتْ صمتَ الحارةْ ..
والظّلمةُ تخنقُ ضوءَ الشّمسِ..
تلوّنُ وجهَ الطّمسِ..
كما الفوضى...
بعد الغارةْ..
دمعتْ عيناها
يا وجعي شمسُ الحارةْ ...
لم يبقَ لها غيرُ الحيطانِ تعانقُها...
والدّمعةُ أضحتْ مثلَ
رسومٍ خلفَ جدارْ" 13
هكذا ينبضُ المشهدُ الشّعريُّ عند الرّجل بالتّساؤلِ, الحيرةِ، القلقِ, الأملِ ....,الذي يحفّزُ الذّاتَ على الانسجام مع إملاءاتِ الكينونةِ ،والتلاؤم مع احتمالاتها الممكنة، قصدَ الخروج من مَحبسِ التّوتُّرِ ومن البرمجة الدّلالية المألوفة.
الهوامش:
1 أدونيس:المحيط الأسود,ط 1،دار الساقي،
بيروت
، 2005 ،ص 503 .
2 يوسف الباز بلغيث:قلق النواعير,مخطوط,
الجزائر
، 2011,ص 8 .
3 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه،ص29.
4 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه,ص 3إلى8.
5 يوسف الباز بلغيث:قلق النواعير,ص 17 .
6 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه،ص 34 .
7 أحمد دلباني:موت التاريخ,منشورات فيسيرا, 2010 ,ص117 .
8 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه,صفحة الإهداء .
9 علي جعفر العلاق:في حداثة النص الشعري،دارالشروق للنشروالتوزيع،
عمان
/
الأردن
،2003 ,ص 15 .
10 يوسف الباز بغيث:المصدر نفسه,ص 21 .
11 محمد كعوان:شعرية الرؤية وأفقية التأويل,ط1,منشورات اتحاد الكتاب
الجزائريين
،2003,ص30
12 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه,ص14 . 13 يوسف الباز بلغيث:المصدر نفسه،ص9.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
فضاءات نقدية
محارقُ النّصِّ في " قلق النّواعير" للشاعر يوسف الباز بلغيث
الشاعر يوسف الباز صاحب جائزة "ناجي نعمان العالمية" ل"الجمهورية"
"للترجمة والمتابعات النقدية أثر كبير على المشهد الإبداعي في الجزائر"
قراءة في قصيدة الشّاعر الجزائري يوسف الباز بلغيث " غدًا يُشرقُ الوطن " بقلم الشّاعرالتّونسيّ جمال الصليعي
"يوسف الباز بلغيث" يصدر مجموعة شعرية بعنوان "خربشات على حفرية حزن"
عن دار "ماهي للنشر والتوزيع" بالإسكندرية
في رثاء "الجابري طُلبة" وابنته "نريمان"
الشاعر يوسف الباز بلغيث يكتب "عروس الفردوس"
أبلغ عن إشهار غير لائق