تقدمت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعازيها عقب وفاة الإعلامي، علي دراع، مساء أمس أمس، عن عمر ناهز 78 سنة، بعد معاناة من مرض عضال. وجاء في نص التعزية: "ببالغ الحزن والأسى، تلقت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية نبأ وفاة المغفور له الإعلامي، علي دراع الذي عرِف بمسيرته الإعلامية والسياسية الطويلة، ترك من خلالها بصماته في عديد المؤسسات الإعلامية والأحداث التي شهدتها البلاد". "بهذه المناسبة الأليمة، تعزي المديرية العامة للاتصال عائلته، وتعبر لها عن أصدق المواساة، كما تعزي الأسرة الإعلامية قاطبة، راجين من الله العلي القدير أن يشمله بواسع رحمته، ويسكنه الجنة و يلهم ذويه جميل الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون". وزير الاتصال يعزي في وفاة الإعلامي علي ذراع تقدم وزير الاتصال، السيد محمد مزيان، بتعازيه الخالصة في وفاة الإعلامي، علي ذراع، عن عمر ناهز 78 سنة، بعد معاناة من مرض عضال، حسبما أفاد به بيان للوزارة. وجاء في رسالة التعزية: "بقلوب راضية مؤمنة بقضاء الله وقدره، وببالغ الحزن وعميق التأثر، تلقى وزير الاتصال السيد محمد مزيان نبأ وفاة الاعلامي القدير علي ذراع، عن عمر ناهز 78 سنة، رحمه الله وطيب ثراه". الفقيد، تقلد عدة مناصب ومسؤوليات، من صحفي عبر عدد من الجرائد الوطنية والعناوين الاخبارية، إلى رئيس تحرير يومية "الشعب"، مدير عام مجلة "الوحدة"، ليتقلد بعدها منصب مدير عام يومية "المساء" ومستشارا اعلاميا بمجمع "الشروق". كما شغل الراحل مؤخرا، منصب الناطق الرسمي والمكلف بالإعلام بالسلطة الوطنية المستقلة لمراقبة الانتخابات. «وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم وزير الاتصال، باسمه الخاص وباسم كافة عمال واطارات وزارة الاتصال بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة الى عائلة الفقيد والى كافة الأسرة الاعلامية، راجيا من المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنه الجنة مع النبيين والصديقين وحسن اولئك رفيقا، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. إنا لله وإنا اليه راجعون". تعزية بقلوب راضية مؤمنة بقضاء الله وقدره، وببالغ الحزن وعميق التأثر، تلقت أسرة جريدة "المساء" نبأ وفاة الإعلامي القدير علي ذراع، عن عمر ناهز 78 سنة، رحمه الله وطيب ثراه. وبهذا المصاب الجلل، تتقدم الرئيسة المديرة العامة، السيدة سميرة بلعمري، باسمها الخاص وباسم كافة عمال المؤسسة بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى عائلة الفقيد، راجية من المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنه الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. إنا لله وإنا اليه راجعون.