الشخصيات المدعوة لقيادة الحوار تنفي أن تكون ممثلة للحراك الشعبي

أكدت أن الحوار هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة
أكد فريق الشخصيات الوطنية المدعوة لقيادة الحوار الوطني الشامل، أنهم ليسوا ممثلين عن الحراك الشعبي ولا ناطقين رسميين باسمه، وأبرزوا أنهم اختاروا المهمة التي سيقومون بها بكل سيادة وحرية خدمة لمصلحة الوطن.
أوضح المعنيون في تصريح للصحافة عقب استقبالهم من قبل رئيس الدولة، عبد القادر بن صالح، قرأه كريم يونس، الرئيس الأسبق للمجلس الشعبي الوطني، أن الحوار يعد السبيل الوحيد الذي من شأنه ضمان مخرج سلمي من الأزمة يتماشى مع تطلعات الشعب الجزائري.
ويضم هذا الفريق، فتيحة بن عبو، إسماعيل لالماس، بوزيد لزهاري، عبد الوهاب بن جلول، عز الدين بن عيسى، إلى جانب كريم يونس.