يبدو أن الفضائح المدوية التي شهدتها امتحانات بكالوريا 2015 قد أصابت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط في مقتل، وجعلتها في موقع (غير المرغوب) فيها في أوساط عديدة، وهو ما تبيّنه نتائج استفتاء إلكتروني أجراه موقع (أخبار اليوم) على الأنترنت. وحسب النتائج المؤقتة لهذا الاستفتاء الذي يطرح على متصفحي الموقع السؤال الآتي: (بعد سلسلة الفضائح التي ميّزت بكالوريا 2015، هل أنت مع رحيل وزيرة التربية أو بقائها؟) فإن 68 بالمائة، أي أزيد من ثلثي الجزائريين الذين يشكلون الأغلبية الساحقة لمتصفحي موقع (أخبار اليوم) يطالبون برحيل بن غبريط، ولكن يبدو أن مطلبهم غير قابل للتحقيق، حاليا على الأقل..