سكان حي 5 جويلية يطالبون بتحويل أنبوب مياه الشرب وجهت تنسيقة لجنة حي 50 سكن ”كناب” ببلدية وادي ارهيو، نداء استغاثة إلى كل من السلطات المحلية والمسئول الاول بالجهاز التنفيذي بالولاية قصد حمل مؤسسة الجزائرية للمياه، على تحويل أنبون شبكة المياه الصالحة للشرب الذي يمر بالمقبرة المتاخمة للحي، كون أنه مكان لدفن الأموات، قد تهدد مياهه صحة السكان وحتى القبور حين تتعرض إلى الهدم والكسر .وهو النداء الذي وجهه سكان الحي منذ أكثر من سنة. وجاء في مضمون الرسالة الذي وجهتته رفعته على لسان العديد من سكان حي 50 سكنا ”كناب” بحي خرماشة، ببلدية وادي ارهيو، موجه إلى كل السلطات بما فيها البلدية والجزائرية للمياه، أن دفن الأموات بمقبرة خرماشة المحاذية للحي، يتمّ غير بعيد عن قنوات المياه الصالحة للشرب، ويتخوف السكان بلسان لجنة حي 50 سكن ”كناب” من حدوث كسر على مستوى هذه القناة وهو سيعرض القبور إلى تسرب المياه وينفر السكان من استعماله للشرب. وفي سياق ذات صلة، كشف مصدر على صلة بالانشغال الذي طرحه السكان، بأنه قد استفسر لدى المؤسسة المعنية والتي أكدت حسبه بأن هذه الأنبوب غير مستعمل حاليا، وأضاف بأن هناك أنبوب آخر يمر بين الحي المعني والمقبرة ولكنه لايشكل خطر باعتبار انه محاذي للجدار الفاصل بينها وبين الحي. واضاف ان كل الاجراءات التقنية الوقائية قد اتخذت اتجاه هذا المشكل. 6 آلاف عائلة استفادت من برامج التنمية الريفية المندمجة تعرف مشاريع التنمية الريفية المندمجة بولاية غليزان تقدما كبيرا على مستوى 179 دوارا موزع على البلديات 38 المشكلة لاقليم الولاية حيث مكنت هذه العمليات التنموية من غرس ازيد من 3211 هكتار من اشجار الزيتون واستصلاح قرابة آلاف هكتار من الاراضي الفلاحية استفادت منها نحو 06 آلاف عائلة تعتمد في حياتها اليومية على القطاع الزراعي وتربية المواشي، واستنادا الى تصريحات رئيس مصلحة حماية النباتات والحيوانات بمحافظة الغابات محمد غرمول فقد تم استصلاح 4859 هكتارمن اصل 5200 هكتار فيما استفادت 4900 عائلة. وأضاف ذات المصدر أنه قد تم توزيع 3 الاف وحدة لتربية الحيونات” أغنام ، ماعز ، خلايا نحل ” على سكان 206 دوار موزعة على 36 بلدية في اطار تطوير النشاط الرعوي الفلاحي وخلص ذات المسئول أن مصالحه تجد صعوبات كبيرة في تجسيد هذه المشاريع بسبب مشاكل تتعلق بغياب الطرقات والمسالك للوصول الى العائلات المعنية بهذا الدعم داعية عديد الجهات المسئولة إلى تقديم المساعدة وشق الطرقات . إطلاق برنامج العلاجات العامة المنزلية أكد مدير المؤسسة العمومية للصحة الجوارية لبلدية جديوية ”بن هيبة محمد ” في تصريح لجريدة ” الفجر ” عن انطلاق برنامج الفحص والاستشفاء المنزلي أين سخر لذلك فرقة طبية متنقلة تسهر على العلاجات العامة المنزلية لشريحة واسعة من المرضى على غرار اصحاب الامراض المزمنة ، الاشخاص المسنين ، فئة المكفوفين ، المقعدين حركيا وابناء الاسرة الثورية ومن المنتظر ان تجوب هذه القافلة الطبية الاحياء الحضرية ببلديات عمي موسى ، جديوية ، وادي ارهيو وأشار ذات المسئول ان العملية سخر لها كل الوسائل المادية والبشرية لانجاحها بعد مصادقة المجلس الطبي على هذا البرنامج الذي يدخل في اطار توجيهات الوزارة الوصية . العشرات من سكان 536 يهددون بالاعتصام أمام مقر الولاية ولد مشكل تأخر إيفاد لجنة تحقيق من طرف مصالح بلدية غليزان، للوقوف على حجم المعاناة التي يعيشها العشرات من السكان المحاذيين للطريق المؤدي الى المكتبة الولائية بحي الوافي، استياء وتذمرا شديدين اضطر بهم إلى تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر البلدية بعد مخالفة الوعد بالنزول إلى المنطقة وهدا اثر تخلف ممثلي ”سونلغاز” ومديرية البناء والتعمير، وهو ماحذا بهم الى تصعيد اللهجة والتهديد بتنظيم اعتصامات جديدة أمام مقر الولاية، لاسيما وأن الخطر الداهم يترصد ابناءهم بعد أن تمّ تضييق جزء من الطريق الى نحو امتار5جراء أشغال استعجاليه لايصال الكهرباء للمكتبة. دقّ السكان في عريضة لهم، خطر تموقع 3أعمدة كهربائية بالطريق المؤدي إلى المكتبة والتي وضعت بصفة مؤقتة في ظرف استعجالي سنة 2006، وهذا لإيصال الكهرباء لها فقط دون المواطنين، حيث لم تراعى الشروط والمقاييس التقنية للطريق، حيث أتت الاشغال على جزء هام من حافته نجمة عنه بداية ب7أمتار ونهاية بمنعرج خطير يهدد السكان وأطفالهم وحتى مساكنهم ب5أمتار، والغريب حسبهم، أن الخطر تفاقم بحكم حركة السير الكبيرة حيث تتواجد مديريتين تنفذيتين وانطلاق أشغال تهيئة تجزئة جديدة مقابلة، والتي أتت فيها عملية التسطيح على مساحة مماثلة من الطريق. وقال المعنيون للجريدة ، أن الشاحنات نصف مقطورة ونظرا لضييق الطريق تصد حتى فوق الأرصفة مهددة بيوت الآمنين حيث سجل أكثر من حادث خطير. وخلص المحتجون بالتأكيد أن تأخر مصالح سونلغاز في استدراك الوضع بتحويل الأعمدة الكهربائية وصمت السلطات المحلية لبلدية غليزان سيدفع بهم إلى تنظيم وقفات احتجاجية .
