الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
تشيلي: حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير مبدأ راسخ في القانون الدولي
مجلس الأمن: 120 صراعا مستمرا حول العالم والنازحون قسرا يحلمون بأمل العودة
المركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة : تنصيب الجزائري زهير حامدي مديرا تنفيذيا جديدا
.لتعزيز قدراته المالية ودعم تمويل الاقتصاد الوطني..البنك الوطني الجزائري يرفع رأسماله الاجتماعي ب100 بالمائة
البنك الإسلامي للتنمية:توظيف الشباب محور يوم دراسي لفائدة الطلبة بالجزائر العاصمة
رئيس الجمهورية يتسلم أورق اعتماد خمسة سفراء جدد لدى الجزائر
الدورة الثانية لبكالوريا الفنون:انطلاق الاختبارات التطبيقية
ستوفر عدة مزايا وامتيازات.. وزارة التضامن توقع 3 اتفاقيات لفائدة المسنين
قسنطينة.. إحياء الذكرى ال 64 لاستشهاد البطل مسعود بوجريو
عين تموشنت.. مشروع لربط الحاجز المائي بمنطقة "دزيوة" بمشروع نظام السقي – تافنة
للوقوف في وجه المخططات التي تحاك ضد الأمة..تنويه بدور الجزائر في دعم العمل العربي المشترك
قلعة للتكوين وضمان الجاهزية
خط الهضاب العليا رواق سككي لدعم الاقتصاد الوطني
الجزائر تسير برؤية واضحة لتنويع اقتصادها وشركائها
خطوط مباشرة جديدة نحو إفريقيا وآسيا الشتاء المقبل
تنصيب مجلس وطني للوقاية الصحية والأمن هذه السنة
تطوير الاستعجالات أولوية قصوى ضمن استراتيجية الإصلاح
عناية رئاسية بالثانويات المتخصّصة
توجيهات لتعزيز الجاهزية في خدمة الحجّاج
الجزائر قوة صناعية صيدلانية في إفريقيا
نجم بن عكنون يعود لقسم النخبة
الكشف عن الوجه الهمجي للاستعمار الفرنسي
التحرّك الفوري لفتح المعابر والسماح بإدخال الوقود
العدل الدولية تبدأ النّظر في قرار حظر الاحتلال لأنشطة "الأونروا"
اللقاء الجهوي الرابع للصحفيين والإعلاميين: دعوة إلى تطوير منظومة التكوين لمواكبة التحولات الرقمية
كيليا نمور تحصد المعدن النفيس في عارضة التوازن
ليفربول يهدّم قاعدة الإنفاق الضخم بالبريميرليغ
السفير الفنزويلي يشيد بالمستوى الرفيع الذي بلغته العلاقات الثنائية بين الجزائر وبلاده
طاقة: عرقاب يستعرض مع سفيرة البوسنة والهرسك فرص التعاون الثنائي
إطلاق مسابقة الرواية القصيرة للكاتبات الجزائريات
نحو قراءة جديدة لمسارات التجربة ورهانات الحاضر
تمديد آجال الترشح إلى 15 ماي 2025
شهر التراث: افتتاح معرض "تراثنا في صورة" بالجزائر العاصمة
دعوة الآباء لتشديد الرقابة على أبنائهم
تأريخ لأسماء من الرعيل الأوّل
أدرار : التأكيد على أهمية استغلال الذكاء الإصطناعي في تثمين التراث المخطوط
إن صالح: رخروخ يعطي إشارة انطلاق أشغال صيانة 25 كلم من الطريق الوطني رقم 1 ببلدية فقارة الزوى
كرة القدم/ الرابطة الاولى موبيليس (تسوية الرزنامة): تأجيل المباراتين المقبلتين لشباب قسنطينة
مطار باتنة الدولي: انطلاق أول رحلة لنقل الحجاج نحو البقاع المقدسة يوم 15 مايو المقبل
قوجيل يهنئ البطلة الأولمبية كيليا نمور لتألقها في كأس العالم للجمباز بالقاهرة
صناعة صيدلانية: وضع حجر الأساس لمشروع وحدة للعلاج بالخلايا قريبا
الجمباز الفني/كأس العالم: الجزائرية كايليا نمور تحرز فضية الحركات الارضية
تنصيب المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل واللجنة الوطنية للأمراض المهنية خلال السنة الجارية
ندوة علمية بالعاصمة حول مخطوط "كتاب القانون في الطب" لابن سينا
صفية بنت عبد المطلب.. العمّة المجاهدة
بوغالي: تاريخ الجزائر مصدر فخر
ترحيل 182 عائلة متضررة من انزلاق التربة بوهران إلى سكنات جديدة بمسرغين
سونلغاز تؤكّد تقديم كل التسهيلات
ربيقة: على جيل اليوم التحلي بإرادة رجال نوفمبر
وزارة الصحة: لقاء تنسيقي لتقييم أداء القطاع
"الأونروا" تعلن عن نفاد إمداداتها من الطحين في قطاع غزة
مولودية وهران تتنفس
انطلاق أشغال الاجتماعات الدورية للمنسقين الإذاعيين والتلفزيونيين ومهندسي الاتصال العرب بالجزائر العاصمة
الجزائر حاضرة في موعد القاهرة
هذه مقاصد سورة النازعات ..
هذه وصايا النبي الكريم للمرأة المسلمة..
كفارة الغيبة
بالصبر يُزهر النصر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
فاييكاس
النصر
نشر في
النصر
يوم 13 - 08 - 2018
رشيدة محمدي
أُصابِحُ وَحْديَّ شَمْسًا مَكْشوفَةَ الْكَتِفِ
صَمْتِيَّ الْأَسْوَدَ
جُرْعَةَ رَضيعٍ زائِدَةً مِنَ الْيُتْمِ
أُعانِقُ غابَةً ًمِنْ غِيَّابِكَ عَلى جَسَدِ فِراشيَّ
أَسْتَشيرُ جَوْقَةَ َالصَّقيعِ عَنْ حُمَّاكَ في نارِ اللَّوْزِ
حِبالُ مَطَرٍ في الْخارِجِ
وَكُلُّ شيء في الشَّارِعِ فارِعٌ غَنِيٌّ فٌوِيٌّ
وبشيء مِنَ الْحِكْمَةِ يَنْقُصُهُ شيئًا
شاراتُ مُرورٍ لا تَمُرُّ
بَشَرٌ شَجَرٌ عَلى مِنَصَّةِ الْأَرْضِ حَيارى لتَأّخُّرِ الْأَمْسِ بِالْأَحْلامِ
لحُضورِ سَلَّةِ الْقَلَقِ مُعَلَّقَةً في عُنُقِ الْأِيَّامِ
رَمادانِ مُتَواضِعانِ
أَنا وَ أَنْتَ مَلاكانِ جائِعانِ يَغارانِ يَذْبُلانِ يَحْلُمانِ
لَديْنا أَوْرِدَةٌ وَ لاَ وَرْدَ لَنا
لَدَيْنا اسْمٌ لا يُزَعْزِعُ شَعْرَةً عابِرةً
لَدَيْنا مِعْطَفٌ أَحْمَرٌ مَنْسيٌّ هارِبٌ مِنَ الشَّكِّ
لَديْنا أُهْزوجَةٌ تتجاهَلُ الشُّعَراءَ..
تُهَرِّبُ الْأَشْعارَ إِلى زِلْزالِ دَمْعَةٍ تّذْرِفُ الْأَماكِنَ بِأَفْدَحِ الْأَضْرارِ لِأَسْرارِنا مَعَ الْجوعِ
وَ لَدَيْنا مَشْروعانِ/ أَنْتَ لا تُريدُ النَّوْمَ وَحْدَكَ/ وَ أَنا معك أُريدُ أن أَنامْ.
خُبْزٌ يابِسٌ
حَساءٌ تَبَخَّرَتْ كُحولُ نَبيذهِ الْأَبْيَضَ وَ أَنا أُعِدُّهُ اسْتَعْداداً لَكَ
دِبْسُ رُمَّانٍ.. بَعْضُ ما نَتنساهُ عَمْداً في الثَّلَّاجَةِ لِتَدْفِئَةِ الْقَلْبِ
بُطْءُ الْبَرْدِ في غُرْفَةِ النَّوْمِ يُحّذِرُني مِنَ الْبقاءِ في وَحيدَةً
وَ الْبَيْتُ قُطْبٌ جَنوبيٌّ
تَوَسُّلٌ أَمْلَسُ لِاقْتِرابيَ مِنْ قَدَمَيْكَ الْمَدْسوسَتَيْنِ في جَوْرَبِ صوفٍ هالِكٍ
هِيَّ كَلُّ حِصَّتي مِن تَشَرُّدِ الْفراشِ الَّذي أَرْسُمُهُ عَلى أَظافِرِكَ بِادعاءٍ ناعِمٍ لِلتَسْلِيَّةِ
أُنَظِّفُهُمْ بِحَذَرِ النّمْلِ وَ أُنَقِّيهِمُ بِإِتْقانِ الْأُمَّهاتِ
كُلُّ شيء في مَكانِهِ عَلى حَقٍ
الْحِرْمانُ الَّذي في عَيْنيْكَ تَسْهيلاً لِمَوْتيَ بِهِما
مُعْجِزَةُ احْتِفائنا الْوَثَنِيِّ بِالْقبُلاتِ الْمَسْروقَةِ في فاييكاسْ 1
حِبْرٌ صينيٌّ يُوَشِّمُكَ عَلى أَنْسِجَتي ..
وَ أَنْتَ تَعْبُرُ عَلى جِلْديَ بِزِئْبَقِ أّصابِعكَ
و تَطْلي قارِبي بِزَيْتٍ زَيْتونُهُ مِنْ مُقَلِ عُيُّوني
لَكِنَّني لا أَعْرِفُ شَيْئاً عَنِ الصَّباحِ إِلَّا بِوَضْعِكَ كاراميلَّا قُبْلَتِكَ في فَمي
وَلا يهُمُّني أنْ أَعْرِفَ مَتى نُصْبِحُ جَديرَيْنِ بِمِئَةِ عِطْرٍ وَ إِبْريلْ؟
أَوْ مَتى نُصْبِحُ جَديرَيْنِ بِاهْتِمامِ الشَّمْعَةِ الْبِكْرِ... بتِشْرينْ؟
كُلُّ شيء تابوتٌ ساكِنٌ ومُؤَدَّبٌ
حَقيبَةٌ مَتْروكَةٌ لِمُسْتَحْضَراتِ الصَّبْرِ وَ التَّجْميلِ
نَقَّالِيِ الْمُفَيْرَسُ بِقائِمَةِ أَسْماءَ أُسَمِّيكَ وَ لا أُناديكَ بِها وَ أَسْماءَ أُخْرى لَكَ مُسْتَحيلةَ َ التَّحْميلِ
كُلُّ شيء هادئُ حائِرٌ وَمُرَتَّبٌ
قِطَّةٌ قارَّةٌ عَلى فَهْرَسِ كِتابٍ سَرَقْناهُ مِنْ مَكْتَبَةِ الْحَيِّ
تَوَقَّفْتُ عِنْدَه وَ لَمْ تَلْمِسْهُ بَعْديَ
شَعرِيِ بِبِرِيقِهِ يُحَطِّمُ أَكْواباً مِنَ الْغيرةِ
خُطْوَةُ انْحِنائِكَ لِتَقْبيلِ خَصْريِ وَمُفاجَأتي بِالْعَوْدَةِ إِلى شِفاهيَ الْبارِئةِ أَسْفَلَ خدِّ الذُّهولِ مَعَ وَعْدٍ بِالاسْتِماعِ إِلى أُغْنِيَّةٍ تُصَفِّفُ تاريخَنا في بَعْضِ فَواصِلِ صَمْتِها
حَقِّيَّ في قَلْبٍ جَبانٍ/ حَقِّيَ في الافْتِخارِ بِخَطاياكَ/ وَتَقْديري لِإِعْجابِكَ بِبَعْضِ النُّكَتِ الشِّرِّيرَةِ / حَقِّكَ في إِهْدارِ حَجَرِ الْكُتُبِ لِأّنَّ أَعْصابَ التَّاريخِ فارِغَةٌ ٌمِنْ أُنْثى/ حَقُّ السَّوائِلِ الْمُنْعِشَةِ في التَّشَنُّجِ مِنْ أَنْطولوجيا وَرَقِ الْعِنَبِ / حَقُّ خَاتَمَيْنا وَ الدِّبَبَةُ الدُّمى الَّتي تَبادِلَنا مِراراَ في الْكَسادِ أَوْ الْحِدادِ في سَلَّةِ مَلابِسِنا الْمُتَأَهِّبَةِ لِلْغسيلِ.
كُلُّ شيء في مَكانِهِ أَنيقٌ / مُسْتَرْسِلٌ/ عَاقِلٌ/ سُقوطُ الصَّمْتِ عَلى لِسانِكَ/ صَبْرُكَ عَلى الإِنصاتِ إِلَيَّ دون مقاطعتي / جُهْدُكَ لِإِقْناعي أَنَّ فَشَلَ الْكوكايينَ في مَحْوِ أَحْزانِكَ/ هُوَ ما دمّر تَوازُني بِتَنْهيدةِ زَهْرَةٍ عَلى السِّيَّاجِ/ هُوَّ ما دَفَّعَني فَواتيرَ لَيالٍ مِنْ غَيْرِ رُوحٍ/ وَ فتتني لِأَنِّي لا أَجِدُ في الدُّرْجِ مَلابِسَكَ وَلا أَلقاكَ بَيْنَ ما تَشَظَّى مِنِّيَّ في الزُّجاجِ / كُلُّ شيء في مَكانِهِ وَدودٌ /هَائِمٌ / وَعَنْ قَصْدٍ جَذَّابٌ / وَكُلُّ شيء مُرَشَّحٌ لِزِيَّادَةِ جُرْعَتِهِ مِنَ الْهَبابِ/ قُلْ مَرْحَباً/ قُلْ وَداعاً/ قُلْ وَداعاً لي / قل وداعا / وداعا كما لِلْأَحْذِّيَةِ الْقَديمَةِ / قُلْ وَداعاً كَما لِنَظَّارَتي الشَّمْسِيَّةِ المهَشّمةً خَجلاً مِنْ بُعْدِ نَظَري/ وَداعاً / وَداعاً كَأَزِقَّةِ الْلَّعِبِ الَّتي كانَتْ مَرْكَزَ الْهَزَّةِ الْأَرْضِيَّةِ لِهذا الْقَرْنِ/ وَداعاً / كَكُلِّ شيء مَعَهُ حَقٌ / وَ لِيّ ولَكَ الْحَقُّ في وَداعٍ / وَداعِ جَرَسِ الشِّتاءِ الجريء ساعَتَهُ الأَخيرةَ في قَصْرِ الرَّبيعِ / وَداعِ الْتِقاطِ الصُّورَةِ لِغَمْزَةِ الْبَقاءِ/ وَداعِ النَّوْمِ لِجَفْنِ النَّجْمَةِ/ وَداعِ القَلْبِ لِما توَشِّمه رَغْوَةُ الْمَوْجِ في الْعَيْنِ/ لِيَهْرُبَ بِالْقَلْبِ إِلى الرُّوحِ/ وَبَعْضِ ما تَعَوَّدْنا عَلَيْهِ مِنْ تَشْبيهِ الْبَحْرِ بِالْحُبِّ أَو الْحُبِّ بِالْبَحْرِ/ الرَّسْمُ بِضَوْءِ سَجائِرِ الْوَحيدينَ/ حيرةَ كيْفَ وَ بِكُلِّ كَثافَةِ وِ سَوادِ هَذِهِ الرُّموشِ/ مازِلْتَ تَرى الْعالَمَ أَنْصَعَ بَياضاً مِنْ مِلْحِ الْأَساطير.
. كُلُّ شيء خافِتٌ
عِتابٌ لا يُطالِبُ بِالْغُفْرانِ
تِمْثالُ صَوْتِيِ صامِتٌ
أَصابِعٌ تَطْرُقُ ذُبولَها عَلى أَظافِرِها
نَجْمَةٌ تَعُدُّ في عَيْنَيْكَ ما تَبَقَّى في أَيَّامِها
تَعَوُّدُ لُؤْلُؤَةِ الْقُفْلِ عَن حَرْقِ الْحِسِّ في الْمُفْتاحِ
اضْطِرارَ الانْسِحابُ الْمُنْكَسِرُ الْأَضْلاعِ
.. قُلْ مَرْحَباً / قُلْ وَداعاً / قُلْ ما لًمْ يَقُلْهُ الْبابُ/ قُلْ وَليمَةَ الْلّغَةِ في لِسانيَ الطَّويلِ وَخُذْ مِنْ قِصَرِ تَنُّورَتي اخْتِصارَكَ / وَاتْرُكْني أُغادِرُ لِلاهْتِمامِ بِجبيَيْنِ جَديدَيْنِ في مَكانِ ما / وَ أُجامِلُ بَرْنامَجَ نِهايَةِ الْأُسْبوعِ عَشْوائِيَّاً بِبُطولَةِ حُبٍ لِتَوْديعِ حُبٍ بِأَنْظَفِ الظُّنونِ/ وَ بِأَقَلِّ عَلاماتِ الاسْتِفْهامِ/ وَإِنْ أَمْكَنَ لَوْ أَمْكَنَ/ بِأّجْمَلِ الْعَذاب.
1: فاييكَاس: من أقدم أحياء مادريد فيه كوكتيل جاليات من أكثر من 125 جنسية أنا أسميه بروكلين مادريد
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أَطُوفُ بِدِيَارِكِ وَ أَهْتِفُ ..
اللُّغْزُ المُبْتَسِمُ غُمُوضًا
"لاوْرَا"..
سائلٌ سريعُ الاشتعال
إلى روح أمل وحورية زواني زنون
إشراقات زينب
أجنحةٌ لتمثالِ السيّاب
أبلغ عن إشهار غير لائق