في تقرير بثته مؤخرا قناة فرانس 2 بنشرة الثامنة، تم تناول ظاهرة سرقة لوحات توليد الطاقة الشمسية من على أسطح المنازل والمصانع التي آثر أصحابها اللجوء إلى هذا النوع من الطاقة البديلة لنظافتها ولتقليل فاتورة استهلاك الطاقة.مقدم النشرة أشار إلى كون الظاهرة جديدة باعتبارها تمس المجال البيئي، لكن الغريب في التقرير أن صاحبه أكد بأن اللوحات المسروقة في فرنسا وأوروبا عموما يتم بيعها بكل من الجزائر والمغرب! فهل يعني ذلك أن الجزائريين أصبحوا مهتمين بهذا النوع من الطاقة لدرجة ان الجزائر أصبحت سوقا لمثل هذه المسروقات؟ أم أن الانقطاعات المتكررة للكهرباء هي التي جعلت هذه الأشياء مطلوبة؟ الأكيد انه إذا استمرت أزمة الكهرباء ستزدهر هذه السوق. النيباد مهتمة بالتكوين الصحفي
تنظم أمانة مبادرة الشراكة الجديدة من أجل التنمية في افريقيا (نيباد) من 25 جويلية إلى 5 أوت القادم بالجزائر ملتقى إقليميا إفريقيا لتكوين المكونين في المجال الصحفي حسبما علم أمس من مصدر دبلوماسي بالجزائر.وأوضح المصدر أن هذا الملتقى يخص محترفي الصحافة السمعية والبصرية القادمين من منطقة شمال افريقيا وكذا بلدان شرق افريقيا.ويكمن الهدف من تنظيم هذا الملتقى في "تحسيس أكثر" الصحافيين المعنيين ببرنامج النيباد وتطبيقه. كما أنه يهدف إلى تحسين التحكم في تقنيات الإعلام وتعزيز قدرات الصحافيين حسب المصدر.ويذكر أن هذا الملتقى يندرج في إطار برنامج التكوين الخاص بالنيباد الذي انطلق في سنة 2006، والذي سبق وأن استفاد منه أكثر من 100 صحافي من مختلف مناطق افريقيا.
ديوان تومي 80 بالمئة نساء
ذكرت السيدة خليدة تومي، وزيرة الثقافة، على هامش أشغال المرأة الافريقية والتنمية المنظمة مؤخرا بالأوراسي أنها تعتز بكون النساء يمثلن 80 بالمائة من مجموع الموظفين في ديوانها بالوزارة.ثم علقت قائلة "والأجمل أن يرى الموظفون الرجال بالوزارة ذلك أمرا عاديا وهم سعداء به"، مضيفة "وماذا في ذلك ماذابت الشريعة ولا طاحت القليعة"
سيقوم فوج "صلاح الدين الأيوبي" الكشفي لولاية غرداية، والذي حط رحاله مؤخرا للتخييم بتيبازة بزيارة لمقرالقيادة العامة للكشافة الاسلامية الجزائرية الأسبوع المقبل، وتندرج هذه الزيارة - حسب ما أكدته المكلفة بالاعلام ل"المساء"- في إطار برنامج المخيمات الصيفية التي تنظمها الكشافة سنويا سواء داخل أوخارج الوطن من أجل تمكين الكشفيين من اكتشاف مختلف المعالم الأثرية والحضارية علاوة على التعرف على مناطق مختلفة.
تجارة تحت الشمس
على الرغم من موجة الحرّ الشديد ولسعات الشمس اللافحة يضطر بعض الشباب للوقوف في الساحات العمومية كساحة البريد المركزي مثلا حاملين معهم حقائب ثقيلة معبأة بسلع تجارية منها أكياس غسول الشعر لتوزيعها على المارة مجانا والترويج لهذه السلع بكل الطرق ليجعلوا من المارين زبائن أوفياء للمؤسسات التجارية التي يمثلونها، فكم هي مُرّة لقمة العيش التي تحرم هاته الزهور من العطلة والاستجمام للجري وراء الزبائن.
عمروس يتوعد زدك
قال رئيس مولودية الجزائر السيد صادق عمروس ل"المساء" أن حميد زدك الذي يدعي أنه تحصل على قرار من وكيل الجمهورية لدخول مقر الفريق، قام بتزوير وثائق رسمية قدمها للحصول على هذا الإذن وأنه قد وكل محاميه لرفع دعوى قضائية ضده بتهمة التزوير واستعمال المزور.وتبعا لذلك، قال محدثنا أن زدك يواجه عقوبة السجن لمدة ستة أشهر نافذة وانه لن يسحب الدعوى مهما حصل لأن الرجل تسبب في زرع البلبلة في بيت النادي والتأثير على سمعة الفريق وعلى اللاعبين والطاقم الفني المعسكرين في بولونيا استعدادا للموسم الكروي المقبل.
شارك مطرب الأغنية الشعبية العاصمية عبد المجيد مسكود نزلاء المؤسسة العقابية للحراش الناجحين في شهادة البكالوريا والتعليم المتوسط فرحتهم بطريقته الخاصة حيث فضل إهداءهم أغنية شهيرة ومحبوبة لدى الجزائريين كتب كلماتها المرحوم محمد الباجي وهو مسجون بسركاجي خلال حرب التحرير. وهي نفس القصيدة التي أهداها المرحوم للأشقاء الفلسطينيين وفلسطين تحمل عنوان "يا فلسطين". وقد تجاوب الحضور مع الأداء الذي حرك حتى الوزيرين بن بوزيد وبلعيز اللذين أبديا تجاوبا مع الشيخ الذي قال بن بوزيد انه من مطربيه المفضلين. ح/ل
الأشغال تضّيق محطة نقل ساحة الشهداء
أدت الأشغال الجارية بساحة الشهداء إلى خلق حالة من الفوضى والازدحام في محطة نقل المسافرين مما تسبب في ضجر الكثير من المسافرين الذين يعانون من ضيق المحطة والأرصفة المخصصة للانتظار، مما يضطرهم إلى الوقوف ضمن أفواج بشرية مزدحمة اختلطت عليها أماكن الانتظار ناهيك عن غياب المواقف المغطاة التي تحمي المسافرين وأطفالهم من لسعات الشمس الحارقة.
بيع على أنغام الموسيقى
ظاهرة جديدة اكتسحت أسواق ومحلات العاصمة مؤخرا، حيث يحرص الباعة في بعض المحلات على تشغيل أشرطة أغاني ومسيقى البلدان التي تنتج السلع التي يبيعونها، فمثلا تحرص محلات السلع الصينية على تشغيل الموسيقى الصينية، وتحرص محلات الألبسة التقليدية المغربية خاصة بشارع العربي بن مهيدي وحسيبة بن بوعلي على البيع على الايقاعات المغربية، كذلك الحال بالنسبة للمحلات المصرية كشارع "ميسونيي" مثلا المختصة في بيع الزرابي والمفروشات لتقديم الأغاني المصرية.فهل ستبادر المحلات الجزائرية لطرح سلعها على النغمات الجزائرية الجميلة؟