”كذب المنجمون ولو صدقوا”، قول ينطبق على المنجم التونسي ”حسن الشارني” الذي تنبأ قبل نهاية سنة 2010 بأن الدلائل الفلكية تشير إلى أن الأربعة أشهر الأولى من سنة 2011 ستمر بردا وسلاما على العالم، لكن المفاجأة أنها لم تمر بردا وسلاما على بلاده تونس والأشقاء التونسيين، بل كانت حماما من الدماء التي نتمنى أن تحتقن.. ويشار إلى أن الشارني حاصل على دكتوراه في علم الفلك الفيزيائي، ويهتم بالتنجيم والماورائيات، وله مؤلفات عديدة في هذا المجال.