فيما علق عمال الحظيرة إضرابهم

بوادر انسداد بالمجلس البلدي لسيدي عقبة
علق أمس عمال الحظيرة البلدية بسيدي عقبة شرق ولاية بسكرة إضرابهم المفتوح عن العمل الذي دام 08 أيام عقب الوعود التي تلقوها من قبل رئيس البلدية المتضمنة الاستجابة لمطلبهم المتعلق بصرف الأجور الشهرية المتأخرة لأكثر من 30 عاملا والخاصة بتسعة أشهر متتالية .
العودة المعلقة على شرط التنفيذ للمضربين جاءت بعد مخاض عسير وسلسلة من اللقاءات المراطونية التي جمعت المسؤولين المحليين بالعمال المضربين في محاولة لإذابة الجليد وتقريب وجهات النظر بعد إصرار وتمسك العمال بموقفهم مقابل تصلب الموقف من قبل المير الذي رفض في بادئ الأمر الإضراب واصفا إياه غير القانوني الأمر الذي جعل أحياء وشوارع المدينة تغرق في أطنان من النفايات المنزلية بشكل غير مسبوق، ما أثار تذمر السكان الذين اشتكوا من انتشار الروائح الكريهة ومختلف أنواع الحشرات الضارة ، وفي سياق ذي صلة صادق أول أمس وبالأغلبية أعضاء المجلس الشعبي البلدي على الميزانية الإضافية للسنة الجارية بعد الرفض وعدم اكتمال النصاب في جلسات متتالية الشهر الماضي ما سيمكن من حل جملة من القضايا العالقة .
عملية المصادقة جاءت بعد موافقة 10 أعضاء مقابل غياب 08 آخرين بحجة عدم استلامهم للإستدعاءات بعد رفضهم المصادقة في المرة السابقة لتتجسد بذلك الخلافات الحادة السائدة بين المير والموالين له من جهة والمعارضين له من جهة ثانية منذ تاريخ تنصيب المجلس البلدي ،ومن المتوقع حسب بعض الأعضاء أن تحمل الأيام القادمة الكثير من المعطيات في ظل إصرار الرافضين على التمسك بموقفهم والذهاب إلى حالة الانسداد. ع-بوسنة
بوادر انسداد بالمجلس البلدي لسيدي عقبة
علق أمس عمال الحظيرة البلدية بسيدي عقبة شرق ولاية بسكرة إضرابهم المفتوح عن العمل الذي دام 08 أيام عقب الوعود التي تلقوها من قبل رئيس البلدية المتضمنة الاستجابة لمطلبهم المتعلق بصرف الأجور الشهرية المتأخرة لأكثر من 30 عاملا والخاصة بتسعة أشهر متتالية .
العودة المعلقة على شرط التنفيذ للمضربين جاءت بعد مخاض عسير وسلسلة من اللقاءات المراطونية التي جمعت المسؤولين المحليين بالعمال المضربين في محاولة لإذابة الجليد وتقريب وجهات النظر بعد إصرار وتمسك العمال بموقفهم مقابل تصلب الموقف من قبل المير الذي رفض في بادئ الأمر الإضراب واصفا إياه غير القانوني الأمر الذي جعل أحياء وشوارع المدينة تغرق في أطنان من النفايات المنزلية بشكل غير مسبوق، ما أثار تذمر السكان الذين اشتكوا من انتشار الروائح الكريهة ومختلف أنواع الحشرات الضارة ، وفي سياق ذي صلة صادق أول أمس وبالأغلبية أعضاء المجلس الشعبي البلدي على الميزانية الإضافية للسنة الجارية بعد الرفض وعدم اكتمال النصاب في جلسات متتالية الشهر الماضي ما سيمكن من حل جملة من القضايا العالقة .
عملية المصادقة جاءت بعد موافقة 10 أعضاء مقابل غياب 08 آخرين بحجة عدم استلامهم للإستدعاءات بعد رفضهم المصادقة في المرة السابقة لتتجسد بذلك الخلافات الحادة السائدة بين المير والموالين له من جهة والمعارضين له من جهة ثانية منذ تاريخ تنصيب المجلس البلدي ،ومن المتوقع حسب بعض الأعضاء أن تحمل الأيام القادمة الكثير من المعطيات في ظل إصرار الرافضين على التمسك بموقفهم والذهاب إلى حالة الانسداد. ع-بوسنة