الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
وزارة التربية تُقيّم الفصل الأوّل
ناصري يؤكد أهمية التنسيق البناء بين المؤسّسات الوطنية
إحباط محاولات إدخال 26 قنطاراً من الكيف
توفير 500 منصب عمل جديد بتندوف
تنظم منتدى التربّصات بحضور أكثر من 150 مؤسّسة
نقطة تحوّل في المسيرة النضالية للجزائريين
خيام النازحين تغرق في الأمطار
التصعيد العدائي الفرنسي يتزايد
هل يُقابل ميسي رونالدو في المونديال؟
خُطوة تفصل الخضر عن المربّع الذهبي
الوالي يأمر بمضاعفة المجهودات وتسليم المشاريع في آجالها
نجاح أوّل عملية استبدال كلي لعظم الفخذ
بوعمامة في طرابلس
جداريات الأندية الرياضية تُزيّن الأحياء الشعبية
الاستغفار.. كنز من السماء
الاستماع لمدير وكالة المواد الصيدلانية
قمع غير مسبوق يتعرض له الصحفيين وكذا ازدواجية المعايير
إطلاق خدمة دفع إلكتروني آمنة من الخارج نحو الجزائر
الإطاحة بشبكة إجرامية من 3 أشخاص تزور العملة الوطنية
خنشلة : توقيف 03 أشخاص قاموا بسرقة
رئيس الجمهورية يبعث برسالة تخليدا لهذه الذِّكرى المجيدة
سعيود يترأس اجتماعا تنسيقيا مع مختلف القطاعات
إجماع وطني على قداسة التاريخ الجزائري ومرجعية بيان أول نوفمبر
اللقاء يدخل ضمن الحوار الذي فتحته الرئيس مع الأحزاب
المنتخب الوطني يفوز على منتخب العراق 2- 0
عطاف يستقبل من طرف رئيس الوزراء اليوناني
اليمين المتطرّف الفرنسي يتمسّك بنهج المشاحنة مع الجزائر
تبادل الخبرات في المجال القضائي بين الجزائر والكويت
مواضيع مطابقة لريادة الأعمال كمذكرات تخرّج للطلبة
تأكيد على دور ريادة الأعمال والابتكار
موقع سكني بحاجة لثورة تنموية
"الخضر" في طريق مفتوح للمربع الذهبي
قمة واعدة بين "الصفراء" و"الكناري"
المجتمع الدولي مطالب بالتدخل العاجل
الجنوب.. مستقبل الفلاحة والصناعات التحويلية
إلغاء عقود امتياز ل 15 مشروعا لتربية المائيات بوهران
نقاش الإشكاليات بين التاريخ والمعرفة
إزالة 80 توسعة عشوائية بوادي تليلات
بين الأسطورة والهشاشة والهوية الأصلية
حملة تحسيسية لتعزيز وعي المستهلك
صهيب الرومي .. البائع نفسه ابتغاء مرضاة الله
فتاوى : اعتراض الأخ على خروج أخته المتزوجة دون إذنه غير معتبر
إصرار لدى لاعبي منتخب العراق
مجموعة العمل المعنية بحقوق الإنسان في الصحراء الغربية..المجتمع الدولي مطالب بالتدخل لوقف قمع الصحراويين بالمدن المحتلة
ملتقى حول قانون مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية : تغييرات جوهرية في التعامل مع قضايا المخدرات
مولودية الجزائر تُعمّق الفارق في الصدارة
ملتقى علمي حول أصالة اللغة العربية ومكانتها العالمية
إطار جبائي للشركات والبحث في إفريقيا
هل الشعر ديوان العرب..؟!
المنتخب الجزائري يحسم تأهله إلى ربع نهائي كأس العرب بعد فوزه على العراق
3 رؤى سينمائية للهشاشة الإنسانية
عندما يصبح الصمت بطلا
نحن بحاجة إلى الطب النبيل لا إلى الطب البديل..
المسؤولية بين التكليف والتشريف..؟!
إجراء قرعة حصّة 2000 دفتر حج
إجراء القرعة الخاصة بحصة 2000 دفتر حجّ إضافية
المواطنون الحائزون على طائرات "الدرون" ملزمون بالتصريح بها
قرعة الحجّ الثانية اليوم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بيسيا: مشادات كلامية بين الدفاع والطرف المدني تقطع ''حبل'' جلسة المحاكمة
lotfi lotfi
نشر في
الشروق اليومي
يوم 01 - 02 - 2007
خصصت الجلسة المسائية لسماع المتهم "ب.م" الذي شغل منصب رئيس مصلحة الاستغلال، ثم مصلحة التزامات بوكالة البنك الخارجي الجزائري بسيق وبأجواء مشحونة غذتها المشادات الكلامية التي نشبت ما بين دفاع المتهمين والطرف المدني، والنقطة مثار الجدل كانت تتعلق بالأسئلة التي اعتبرها الدفاع استفزازية في حق موكله، أما الطرف المدني رد بأن أجوبة المتهم لم تكن دقيقة، خاصة ما تعلق بالمهام الموكلة إليه، إلا أن القطرة التي أفاضت الكأس والتي أدت برئيس المحكمة إلى توقيف الجلسة لمدة 05 دقائق كان بسبب عدم احترام الطرف المدني لقانون الإجراءات الجزائية الذي وجه أسئلة للمتهم دون المرور على هيئة المحكمة.
الأسئلة الموجهة من قبل هيئة المحكمة كانت جلها تتعلق بمهام المتهم، وطريقة ضمان السفاتج وأرصدة الزبائن.
س: فيما يتعلق بقضية ال13 سفتجة التي لم يتم استحقاقها في موعدها المحدد، هل كنت أنت من يتحقق منها، وكيف كانت تتم عملية الخصم؟
ج: يتم تحويل هذه السفاتج في اليوم الموالي وتتم عملية الخصم من أرصدة الزبائن التي تكون سفاتجهم مضمونة لدى البنك.
س: هل يتم خصم السفاتج وبعد ذلك يتم المصادقة على الشيكات؟ وكيف يدخل حساب السفاتج في الأرصدة؟
ج: السفاتج التي نكون على علم بها نقوم بخصم الفوائد التي تتعلق بها من أرصدة الزبائن.
س: كم أجل السفتجة؟
ج: 03 أشهر.
س: هل السفاتج ال 03 الخاصة بأحد الزبائن تم خصمها من قبل، وكيف تمت العملية.. أوضح؟
ج: تم تحويل هذه السفاتج على حساب هذا الزبون.
س: ماذا حدث مع الشيكات التي تم ضمانها؟
ج: هذه الشيكات التي تم ضمانها من قبل رئيس مصلحة الصندوق المتهم "ب.ي.ن" كانت تستجيب للإجراءات القانونية المرعية في هذه العملية، حتى ولو كانت عكس ذلك، فالمدير هو الذي يتحمل المسؤولية، حيث أخطرته بأن بعض الزبائن لم يتم تزويد أرصدتهم، وقد أجاب بالحرف الواحد بأنه هو الذي يتحمل المسؤولية.
س: هذه الشيكات التي عند الوفاء بها لأصحابها تسجل، أم لا؟
ج: بالطبع تسجل ويتم إدراج الرقم والمعلومات الخاصة بالزبون.
س: لكن هذه الشيكات لم تسجل؟
ج: هذه من صلاحيات رئيس المصلحة المخولة لذلك وليست من مهامي.
س: ألم يخطر ببالك أن تستفسر عن هذه الشيكات؟
ج: يعود المتهم إلى نفس الإجابة، بأن ذلك ليس من مهامه.
س: الشيكات تقابل رصيدا معينا في حساب الزبون وليس سفاتج؟
ج: الرصيد كان يقابله مبالغ السفاتج.
س: هل المعنيين بالشيكات جاءوا وقاموا بدفع مبالغ القروض، هل وقعت على ذلك؟
ج: أبدا، لم أوقع على شيكات ولم يتم جلب سفاتج.
س: الزبون يأتي بسفتجة بها مبلغ يتم خصمه من حسابه، ثم تعطونه شيكا يقابله رصيد مذكور في السفتجة، أم ماذا؟
ج: مبلغ السفتجة الذي لا يستفيد منه الزبون بالرغم من انه يدخل رصيده، فالسفاتج عبارة عن أرقام، وهي ورقة تجارية معمول بها دوليا.
س: هل كنت تعرف بأن البنك ضمن السفاتج؟
ج: كنت أعرف بأن البنك ضمن السفاتج وأنا أثق فيه.
أحد المستشارين يأخذ الكلمة ويطرح سؤالا عن طرق هيئة المحكمة. س: كيف تحسبون الرصيد من خلال الخصم على مبلغ السفتجة؟ هل لديكم قانون ينظم ذلك؟
ج: (إجابة مقتضبة): السفاتج المضمونة معناها أنه سيتم خصمها من رصيد الزبون.
س: الشيكات التي تم توقيعها، هل كان يتم تخزينها آليا في جهاز الإعلام الآلي؟
ج: هذه العملية ليست من مهامي وإنما من مهام رئيس مصلحة الصندوق.
س: كنت تقوم بعملية المحاسبة، هل كانت وثيقة تخص سير الشيكات من الصندوق إلى مصلحتك؟
ج: لا يتم تسجيل ذلك في الحاسوب، وفي حالة ضياع الشيكات هنالك نسخة منها.
س: فيما يخص الإمضاء على الشيكات، هل تراقب حساب الزبون قبل ذلك؟
ج: نعم، أراقب ذلك قبل التوقيع وبعض الزبائن لم يتم تزويد رصيدهم.
س: هل اطلعت على حسابات الزبائن التي تم تزويدها؟
ج: نعم.
الطرف المدني يأخذ الكلمة لطرح الأسئلة، فيما يخص مبالغ الصكوك المصادقة عليها والخاصة بشراء السلع.
س: كيف تتم العملية؟
ج: الزبون الذي اشترى العديد من السلع، فلكل واحد منها شيك خاص بها.
تتوقف الأسئلة لتتفجر مناوشات بين محامي المتهم والطرف المدني بخصوص الأسئلة التي تكررت وكان المتهم قد أجاب عنها في وقت سابق. تستأنف الأسئلة مجددا من قبل الطرف المدني.
س: كيف كنت تدرس الملفات المودعة من أجل الحصول على قروض؟
ج: منذ دخولي لم أدرس أي ملف خاص بأي قرض.
س: كيف قبلت السفاتج الوافدة من البنك؟
ج: كان ذلك بأمر من مدير الوكالة.
س: هل الزبون "ر" قدم وكالة لزبون آخر يدعى "س.ع.ر" ليقوم باستخراج مبالغ من رصيده؟
ج: هذه وكالة، وهذا أمر طبيعي ولا مانع قانوني من ذلك.
س: إذا كانت السفتجة وثيقة إدارية، هل بالإمكان أن يضع زبون سفتجة لنفسه؟وكيف قبلت وكالة سيق سفاتج ل"س.ع.ر" هي في الأصل للزبون "ر"؟
ج: ببساطة، لأن لديه وكالة من الزبون "ر" لاستخراج مبالغ من رصيده.
س: فيما يخص تقسيم المهام، هل لكم أن تحددوا لنا مهام رئيس مصلحة الاستغلال؟
ج: لم تكن لدينا مصلحة اسمها الاستغلال، والمتهم "ل" كان متكفلا بملفات القروض.
س: ما هي الإجراءات التي لابد من مراعاتها في تقديم القروض؟
ج: في الحقيقة لم أتعامل مع هذا النوع من الإجراءات.
س: هل هناك ملفات خاصة بالقروض، وهل اطلعت عليها؟
ج: ليس لدي معلومات بخصوصها.
إجابة المتهم هذه جعلت الطرف المدني يقول بأن تصريحات المتهم متناقضة مع ما جاء في قرار الإحالة، لتتدخل رئيس المحكمة: "... نحن نأخذ بالتصريحات الشفهية أثناء جلسة المحاكمة..."، لتتجدد المشادات الكلامية ما بين الطرف المدني ودفاع المتهمين خصوصا عندما قال أحد محاميي الطرف المدني بأن متهمين آخرين اتهموه وحملوه مسؤولية التجاوزات التي حصلت في وكالة سيق، وهو التصريح الذي فجر غضب دفاع المتهم "ب.م"، وأدى برئيس المحكمة إلى توقيف جلسة المحاكمة لخمس دقائق، وفي هذا السياق أعرب المحامي شنان عبد القادر محامي لدى مجلس قضاء معسكر ومنصب للدفاع عن المتهمين "ج.م" و"ش.ح" عن استنكاره من التصرفات غير القانونية الصادرة من محامي الطرف المدني والتي خرقت التعليمات الواردة في قانون الإجراءات الجزائية، واتهمهم بتلفيق التهم إلى موكليهم، كما أشاد برئيس المحكمة "العشعاشي عبد الوهاب" الذي قال بشأنه أنه بدا متحكما في زمام المحاكمة.
محمد حمادي
أصداء من محكمة وهران
- استغنت الجهات المسؤولة في المحكمة عن الشاشة الكبيرة وهي في الحقيقة متوسطة والتي كانت موضوعة خارجا لفائدة الصحافيين والمحامين المتربصين، حيث قبلت الجهات المذكورة بإدخال هؤلاء المتتبعين ابتداء من اليوم الثاني للمحاكمة، وهو ما فسره البعض بأنه استجابة للانتقادات التي قالت أن المحكمة تلقتها في اليوم الأول حين أرادت أن تجعل من الحدث شبيها بمحاكمة صدام، حيث الصورة واحدة والصوت متى تشاء.
- قررت الجهات المسؤولة أيضا منع المصورين من دخول محكمة الجنايات بدءا من أول أمس الثلاثاء، وهو الإجراء الذي يعد مفاجئا، خصوصا بعد سماحها بذلك في بداية المحاكمة... الغريب أنها نفس المحكمة ونفس المحاكمة، ونفس المسؤولين.. والأغرب من ذلك انه في محكمة
البليدة
مازال الأمر مسموحا.
- أكثر ما تم كشفه من خلال سماع المتهمين الأوائل في القضية، هو اتفاقهم جميعا أن الأمور داخل وكالة سيق تمثل نموذجا مصغرا للتسيير العشوائي، حيث يرتقي الموظف من مجرد عامل بسيط إلى رئيس مصلحة دون تلقي تربص أو تكوين.. والغريب أن الجميع كانت له صلاحية الإمضاء، ثم تهربوا جميعا أمام القاضي بقولهم المدير رحمه الله كان هو الذي يدفعنا للتوقيع!
ق.بن عمار
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
سجال بين القاضية والدفاع بسبب الأستناد إلى مقالات الشروق اليومي
200 شكوى ضد البنوك أودعت لدى محكمة بئر مراد رايس
المحكمة تصدر أحكامها في قضية اختلاس 95 مليار سنتيم من وكالة بنك بدر بالعاصمة
السيد جلاب محمد الرئيس المدير العام للقرض الشعبي الجزائري يدلي بشهادته
محامو المتهمين في قضية الخليفة للشروق اليومي
أبلغ عن إشهار غير لائق