Ooredooالجزائريواصل آداءاته الإيجابية

فيما بلغ عدد الزبائن في الثلاثي الثالث لسنة 2017 أكثر من 14 مليون

أعلنت مجموعة Ooredoo للاتصالات نهار أمس عن نتائجها المالية للثلاثي الثالث لسنة 2017.أكّدت نتائج المجموعة عن الآداءات الإيجابية للفرع الجزائري.لهذا الثلاثي الثالث لسنة 2017، واصل Ooredoo الجزائر نموه الإيجابي لأهم مؤشراته المالية لاسيما الايرادات و الإيرادات المحققة قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء (EBITDA) و عدد الزبائن.إلى غاية 30 سبتمبر 2017،سجل Ooredoo الجزائرإيرادات بلغت2،79مليار دينار جزائري.عرفت الإيرادات المحققة قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء (EBITDA) ارتفاعا محسوسا ب 16%حيث بلغت 1،36مليار دينارجزائري في الثلاثي الثالث لسنة 2017، مقابل 1،31 مليار دينار جزائري لنفس الفترة من السنة الفارطة.كما بلغ عدد الزبائن في الثلاثي الثالث لسنة 2017 أكثر من 14 مليون. فيما يخص الاستثمارات، يسعى Ooredoo الجزائر إلى بلوغ حجم 20 مليار دينار جزائريخلال سنة 2017 و المُوجهة أساسا لعصرنة الشبكة و تحسين التغطية عبر كامل التراب الوطني.ضمن مجموعة Ooredoo،يُمثل Ooredoo (الجزائر)09%من مجمل زبائن المجموعة، و 07 % من الاستثمارات الإجمالية للمجموعة.وعقب الإعلان عن هذه النتائج، صرح المدير العام ل Ooredoo، السيد هندريك كاستيل: "أنهىOoredoo ثلاثي ثالث مُميّز بارتفاع نتائج أهم مؤشراته المالية. بفضل استراتيجية ابتكارية التي تضع الزبائن في قلب انشغالاته، نجح Ooredoo في الحفاظ على نموه المتواصل بتعزيز مكانته في السوق الجزائرية للهاتف النقال. نبقى عازمون على مواصلة استراتيجيتنا الابتكارية لاسيما من خلال رقمنة خدماتناو تحسين نوعية شبكتنا لمنح زبائننا أفضل الخدمات عبر أفضل شبكة. سنواصل في إثراء تجربة 14 مليون زبون و 5 ملايين من المُعجبين على الفايسبوك الذين وضعوا ثقتهم فينا و نأبى إلا أن نُقاسمهم هذا النجاح."و يُؤكد ارتفاع نتائج للثلاثي الثالث لسنة 2017 عن إرادة Ooredoo في دمقرطة الاستعمالات النقالة الجديدة لدى الجزائريين بإطلاقه عروض و خدمات عملية و سهلة الولوج و في قمة التكنولوجيا.يطمحOoredooإلى تعزيز استثماراته في الجزائر لاسيما من خلال التحسين المتواصل لنوعية شبكته التي تُغطي اليوم 48 ولاية بتقنية الجيل الثالث (3G) و 31 ولاية بتقنية الجيل الرابع (4G)، و ذلك لمنح الزبون الجزائري تكنولوجيا نقالة قائمة على الخبرة و التجربة التكنولوجية لمُجمع دولي.