مونديال الأبطال

الباسبور واجد في ساعتين في العام التاسع بعد الألفين دموع الفرح ساحت على الخدين في الشوط الأول الدقيقة الربعين هو وزياني كانوا معولين بهدف النجاح صبحنا متأهلين حليش وصايفي كانوا بارعين يحكم الكرة بيديه الاثنين إيصوبها من بعد رمشة عين براسو غزال يضربها في الحين إيقول ليها بوقرة هاني وين سمير، غيلاس ومنصوري واجدين الرياضة فن وكنتو فنانين استر يا رب اللاعبين لجنوب افريقيا رانا رايحين روراوة وجلول مشكورين تحية لرئيسنا أب الجزايريين بوتفليقة بيه رانا فخورين ونشكر خاوتنا السودانيين من جاب القصيد تمو فالعشرين والمريخ قريب للي هو حيران 18 نوفمبر عشينا في السودان سيّحوها أشبال القائد سعدان عنتر روى قلب اللي عطشان رماوها وين ما يحكمهاش الشيطان وعلمنا ترفع في كل البلدان والبطل شاوشي حارس فنان بلهفة إضمها لصدرو ضمان ويرميها لمطمور مراد وحسان ويسبقها ساعات للمرمى عجلان إبعدها ويرمي بيها للغزلان بزاز وبلحاج صيودا كانت في الميدان شعب العزة بيكم راهو فرحان ونجح الخضرة في كل مكان الفوز العظيم جابوه الفرسان رجال البيضاء والخضراء شجعان علمناصرة والدعم اللي كان كبار وصغار رجال ونسوان وقفتهم معانا تبقى في لذهان مباركة دهنون لمغير ليها عنوان