أوائل

نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أول من يمر على الصراط يوم القيامة.
أول من وضع يده في يد الرسول صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة الثانية هو البراء بن معرور.
أولى المهاجرات إلى المدينة هي “أم سلمة بنت أبي أمية”.
أول من نشر الإسلام في “البنجاب” هو “محمود بن سبكتكين” يرحمه الله.
أول دار سكنها رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة هي دار “أبي أيوب الأنصاري”.
أول مسلم ركب بحر الروم هو معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنهما.
أول قاض في الكوفة هو “جبير بن القشعم”.
أول قاض في البصرة هو “أبو مريم الحنفي”.
أول قاض في مصر هو “قيس بن أبي العاص”.
قالوا في الدنيا
بكر بن عبد الله: المستغني عن الدنيا بالدنيا كالمطفئ النار بالتبن.
وقال ابن مسعود: الدنيا كلها غموم، فما كان فيها من سرور فهو ربح.
وقال محمد بن الحنفية: من كرمت عليه نفسه هانت عليه الدنيا.
وقال بعض الحكماء: مثل الدنيا والآخرة مثل رجل له ضرتان، إن أرضى إحداهما أسخط الأخرى.
وقال وهيب بن الورد: من أراد الدنيا فليتهيأ للذّل.
قطوف من الحكمة
الذين يعتقدون أن المال هو كل شيء، يعملون من أجله أي شيء.
تولد الغيرة مع الحب، ولكنها لا تموت معه.
إنّنا ننسى أخطاءنا بسرعة؛ لأن أحداً لا يذكرنا بها.
الحب يولد من لا شيء.. ويموت بأي شيء.
حنان المرأة أقوى من قوة الرجل.
كلما عظم شأن الزوجة دلّ ذلك على نُبل زوجها، وعلى عظيم خلقه.
الحب يغسلنا من الحقد.
لا شيء يرفع قدر المرأة كالعفّة.
معظم كوارث الدنيا سببها أننا نقول “نعم” بسرعة، ولا نقول “لا” ببطء.
لا تطلب من المرأة أن تحبك.. اجعلها تحبك.