66 ألف عائلة تدخل سكناتها في 5 جويلية عيد الإستقلال.. نشاطات تمتد على مدى أسبوع بالعاصمة تحيي الجزائر، غدا الجمعة ال5 جويلية، الذكرى ال57 لعيدي الاستقلال والشباب، من خلال تنظيم برنامج ثري يشمل عدة تظاهرات ثقافية وفنية عبر ولايات الوطن، احتفالا بهذه المناسبة التاريخية التي نقف فيها وقفة اجلال وترحم وإكبار لشهدائنا الأبرار، ولمن صنعوا وكتبوا أجمل صفحات الكفاح الجزائري من أجل نيل الحرية والاستقلال. عيد الإستقلال قيم ومبادئ أمة.. نشاطات تمتد على مدى أسبوع بالعاصمة - تنظيم وقفات ترحمية عبر كامل بلديات العاصمة ال57 أمام النصب التذكارية وعبر مقابر الشهداء. - تنظيم منافسات رياضية في مختلف التخصصات داخل وخارج القاعات الرياضية في كامل بلديات العاصمة. - وكذا تنظيم حفل فني حول الأنشودة الوطنية، المسرح والأوبيرات لتعميق الذاكرة الوطنية، بمشاركة الكشافة الإسلامية الجزائرية، وهذا بقاعة ابن خلدون، على الساعة الثانية بعد الزوال. - تنظيم ندوة تاريخية تحت عنوان: المجتمع المدني والشباب في تدعيم الذاكرة التاريخية بقاعة المحاضرات لولاية الجزائر على الساعة الثالثة بعد الزوال. - واليوم تنظيم ندوة تاريخية تحت عنوان: العائلة الثورية، الوفاء للشهداء والوطن ، بقاعة المحاضرات لولاية الجزائر على الساعة العاشرة صباحا. كل هذه الندوات بمشاركة الأسرة الثورية، المجتمع المدني، التنظيمات الشبانية ومختلف القطاعات. - وسيتم تنظيم من 29 جوان 2019 إلى غاية 5 جويلية 2019 معرض بالمركز الثقافي مصطفى كاتب ، يجسد نضالات الشعب الجزائري من خلال صور الشهداء والمجاهدين ورسومات الشباب. - أما فيما يتعلق بالمحور الرياضي، فسيتم تنظيم دورات رياضية في مختلف الرياضات تمتد من 1 إلى غاية 6 جويلية 2019. والي العاصمة يأمر بإعادة تهيئة 7 مقابر بتعليمات من عبد الخالق صيودة، والي ولاية الجزائر، وفي إطار التحضير للذكرى ال57 لعيد الإستقلال بولاية الجزائر، قام أعضاء اللجنة الولائية لتحضير حفلات إحياء الأيام والأعياد الوطنية التي يشرف عليها رئيس الديوان الولاية، بزيارة تفقدية لمقابر ومربعات الشهداء بولاية الجزائر بغرض الوقوف على أشغال تهيئها والعناية بها، وشملت الزيارة الميدانية عديد المقابر على غرار مقبرة الشراعبة بالكاليتوس وهي التي تتربع على مساحة إجمالية قدرها 5.5 هكتارات وتحوي على 284 ضريح، مقبرة الدويرة، مقبرة الرغاية، مقبرة العالية، المقبرة العمومية المتضمنة لمربع الشهداء: وهي مقبرة وادي الرمان بالعاشور، مقبرة سيدي أمحمد ببئر التوتة، وكذا مقبرة أولاد الشبل. 66 ألف عائلة تستلم سكناتها بمختلف الصيغ شرعت وزارة السكن، بداية الاسبوع الجاري، في عملية توزيع أكثر من 66 ألف وحدة سكنية بمختلف الصيغ عبر 43 ولاية بمناسبة عيدي الشباب والاستقلال، وهي العملية التي انتظرتها المئات من العائلات من طالبي السكن بمختلف صيغه. وقد أعلن وزير السكن، كمال بلجود، على انطلاق عملية الترحيل تزامنا وعيد الاستقلال والشباب، وهي التي ستمس اكثر من 66 الف عائلة، مؤكدا أن العملية تستمر طيلة شهر جويلية حسب رزنامة محددة من طرف الولاة. وتتضمن العملية توزيع 31798 سكن عمومي إيجاري بنسبة 48بالمائة، و5429 سكن اجتماعي تساهمي، وسكن ترقوي مدعم (10 بالمائة) و10.800 سكن عدل (16 بالمائة)، كما تتضمن هذه العملية ايضا توزيع 860 سكن ترقوي عمومي و9679 سكن ريفي (14بالمائة) و7124 وحدة من صيغة التجزئات الاجتماعية، إلى جانب الاعانات المقدرة ب538 اعانة. عيد الإستقلال موعد لإطلاق عملية الترحيل ال25 بالعاصمة شهد البرنامج الإحتفائي بالعاصمة إطلاق عملية الترحيل وإعادة الإسكان ال25، وكذا تدشين ووضع حيز الخدمة بعض المشاريع العمومية المنجزة لفائدة المواطنين. عيد الإستقلال قيم ومبادئ أمة.. نشاطات تمتد على مدى أسبوع بالعاصمة وبشأن المحطات الإحتفائية المسطرة ضمن برنامج إحياء ذكرى عيد الإستقلال الذي سيمتد على مدى أسبوع تحت شعار عيد الإستقلال.. قيم ومبادئ أمة بالعاصمة ، سيتم اجرء لقاء إعلامي شارك في تنشيطه كل من المجاهد محمود عرباجي، محمد الطاهر ديلمي، مستشار مكلف بالعلاقات مع الجمعيات والمجتمع المدني بولاية الجزائر، وممثل مديرية الشؤون الدينية والأوقاف، كما تم تنظيم ندوة تاريخية بقاعة المحاضرات لولاية الجزائر تحت عنوان المجتمع المدني والشباب في تدعيم الذاكرة التاريخية، وأخرى بعنوان ندوة العائلة الثورية، الوفاء للشهداء والوطن . والي المدية يطمئن على مجاهدي الولاية قام والي ولاية المدية، عباس بداوي، بزيارة لعدد من آبائنا المجاهدين ببيوتهم وهذا للاطمئنان على احوالهم وهم: محمد عيساني، بباعلي محمد، حلوان الصادق، محمد بطاش ومحمد العيد السوفي، مرفوقا برئيس المجلس الشعبي الولائي، عبد الله بورقعة، وقائد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني، رئيس أمن ولاية المدية الأمين الولائي لمنظمة المجاهدين والاسرة الثورية، أين استرجع المجاهدون ذكريات النضال والكفاح ضد المستعمر الفرنسي. والي الولاية وفي حديثه مع المجاهدين، اكد انه من واجب جيل الاستقلال ان يستذكر ويترحم على أرواح شهداء ثورة نوفمبر المجيدة ويجدد الاعتراف للمجاهدين والمجاهدات نظير كفاحهم وتضحياتهم التي كللت بتحرير واستقلال الجزائر. توزيع أكثر من 1200 وحدة سكنية بالمدية وأكد والي الولاية عباس بداوي، خلال كلمته التي ألقاها على هامش افتتاح الدورة العادية الثانية للمجلس الشعبي الولائي على الجهاز التنفيذي بالولاية، على ضرورة الحفاظ على صحة وسلامة المواطن خلال موسم الاصطياف، كما صرح أنه وبمناسبة عيدي الاستقلال والشباب سيتم توزيع أزيد من 1200 وحدة سكنية بمختلف الصيغ. تنظيم ماراطون وطني بمستغانم قام الأمين العام لولاية مستغانم، بوحيط العمري، باستقبال الوفد الرياضي المشارك في ربع ماراطون الوطني تحت اشراف وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية. الأمين العام للولاية تمنى للوفد والعدائيين تحقيق مشاركة طيبة خلال هذه المنافسة وتشريف ولاية مستغانم، وللاشارة الربع ماراطون مُنظم من طرف ولاية بومرداس اليوم الخميس 4 جويلية 2019، وذلك بمناسبة الاحتفال بالذكرى المزدوجة لعيدي الاستقلال والشباب المصادف ل5 جويلية 2019. تسمية وحدة الإنتاج العسكرية المعذر بباتنة تمت مراسيم تسمية وحدة الانتاج العسكرية المعذر باسم الاخوين الشهيدين شتوح محمود ومبارك ، بحضور والي ولاية باتنة، فريد محمدي، ورئيس المجلس الشعبي الولائي، حواس عبد الحفيط، ورحامنية محمد العميد، المدير العام للانجازات الصناعية بسريانة، ممثلا للواء قائد الناحية العسكرية الخامسة وعائلة الشهيدين. المجتمع المدني والشباب يتعهدون بالوفاء للشهداء مواصلةً لسلسلة النشاطات والندوات التي برمجتها ولاية الجزائر لإحياء الذكرى ال57 لعيدي الإستقلال والشباب، جدد المجتمع المدني والشباب العاصمي العهد بالوفاء للشهداء من خلال ندوة تاريخية تميزت بمداخلة ثرية للأستاذ علال بيتور وحوار مباشر للمجتمع المدني، وقد دعا بالجزائر العاصمة مختصون في التاريخ ونشطاء من جمعيات تهتم بالجانب التاريخي مختلف أطياف المجتمع المدني لبذل مزيد من الجهود لتعريف أبناء اليوم بتاريخ الثورة التحريرية وتقريبهم من الذاكرة الجماعية للأمة الجزائرية. مختصون: تقريب أبناء الوطن من تاريخهم وذاكرتهم الجماعية ضروري اكد الدكتور بيتور علال، من معهد التاريخ بجامعة الجزائر، خلال مداخلته ضمن ندوة المجتمع المدني والشباب في الحفاظ على الذاكرة التاريخية المنظمة من قبل ولاية الجزائر في إطار احياء الذكرى ال57 لعيدي الاستقلال والشباب، انه من واجب النشطاء والفاعلين في المجتمع المدني ان يبذلوا الجهد اللازم لتقريب ابناء الوطن من تاريخهم وذاكرتهم الجماعية. وشدد على اهمية مد جسور التواصل بين الشباب وبين تاريخهم، فيما يبقى كل فعل حضاري مر بتاريخ الامة جزءا من ذاكرتها يتعين الحفاظ عليه والاشادة به، واكد ان المساس برموز الثورة هو مساس وطعن بذاكرة الامة. ومن جهته، دعا محمد عباد، رئيس جمعية مشعل الشهيد ، الى وضع حد للقطيعة بين مختلف شرائح المجتمع والاحتفالات المخلدة لمختلف المناسبات التاريخية، واكد انه يتعين ان لا تقتصر الاحتفالات على الجانب الفلكلوري فقط، وان تمتد الى الجوهر كتعميم الملتقيات والندوات التاريخية لفايدة كل اطياف المجتمع. ويشار الى ان اللجنة الولائية بالعاصمة لتحضير احتفالات الايام والاعياد الوطنية، شرعت في تنظيم سلسلة من اللقاءات والندوات بمناسبة عيدي الاستقلال والشباب، كما تسعى الجنة لعقد ندوات بمضامين مختلفة تقترحها الجمعيات المحلية ونشطاء المجتمع المدني، حسب ما اكده رئيس اللجنة، محمد عمراني. توزيع أزيد من 700 وحدة سكنية بأم البواقي يتم توزيع 723 وحدة سكنية ضمن مختلف الصيغ عبر عدة بلديات بولاية أم البواقي بمناسبة إحياء ذكرى عيدي الاستقلال والشباب (5 جويلية)، حسب ما علم من المدير المحلي للسكن، فضيل بن يونس. وأوضح ذات المسؤول، بأن 500 وحدة سكنية ضمن صيغة البيع بالإيجار (عدل) ستوزع بعين مليلة و100 سكن اجتماعي تساهمي ببلدية أم البواقي بالإضافة إلى 60 سكنا ترقويا مدعما ببلدية عين كرشة، مضيفا أن حصة سكنية إجمالية ب 63 سكنا عموميا إيجاريا سيتم توزيعها بكل من عاصمة الولاية وبلدية عين الديس. وسيتم بالمناسبة كذلك تسليم 113 مقرر استفادة من إعانات لبناء سكنات ريفية عبر معظم بلديات الولاية بالإضافة إلى 20 عقد استفادة من قطع أرضية في إطار الحصص الأرضية الاجتماعية الموجهة لبناء سكنات فردية المدرجة ضمن برنامج الجنوب والهضاب العليا. وذكر بن يونس، أن 1500 سكن تابعا للوكالة الوطنية لتحسن السكن وتطويره (عدل) يجري إنجازه بولاية أم البواقي، لافتا أن حصة ب 1269 وحدة من نفس الصيغة سيشرع في إنجازها قبل نهاية السنة الجارية عبر بلديات أم البواقي وعين مليلة وسوق نعمان. ترحيل 41 عائلة بمدينة معسكر تم ترحيل 41 عائلة بمدينة معسكر من سكنات هشة نحو سكنات جديدة. وانطلقت عملية الترحيل تحت إشراف السلطات الولائية التي سخرت إمكانيات مادية وبشرية هامة لترحيل العائلات وأمتعتها نحو سكنات اجتماعية جديدة بالمدينة تتوفر على كل ضروريات الحياة. وتأخرت العملية حتى الصباح لامتناع بعض العائلات في البداية عن مغادرة سكناتها بوسط المدينة ومطالبة بعضها لعدة سكنات مقابل سكنها الهش. ويعتبر هذا الترحيل الأول من عملية أكبر ستشمل حوالي 118 عائلة مقيمة ب23 بناية آيلة للسقوط بمدينة معسكر، تم إحصاؤها من قبل مصالح دائرة معسكر وتشمل أيضا 33 محلات تجارية بعضها لا يزال مفتوحا أمام المواطنين وتقرر غلقها لتشكيلها خطرا على السكان المجاورين والمارة.
