لذين لا يزالون يعيشون كالمجتمع الأردني شأنهم شأن سكان الضفة الغربية، وذلك حتى عام 1967م، حيث كان المقدسي أبعد ما يكون عن المعرفة بالمجتمع الإسرائيلي، مع العلم أن جداراً لم يتجاوز سمكه المتر الواحد في المعدَّل كان يفصل بين شطري المدينة طوال 19 عاماً؛ (...)