زوبير واسطي رسميا في لازمو ويلتحق الأحد بتربص سوسة

وصلت أول أمس بعثة جمعية وهران إلى سوسة التونسية في حدود السابعة مساءا حيث التحق الفريق بنزل لالة باية بحمامات الياسمين أين سيمضي الفريق 10 أيام كاملة تكفلت الدولة بتسديد نفقاتها دعما للسياحة التونسية التي خربت بفعل الأحداث التي شهدها البلد خلال الأشهر الماضية ومن جانب آخر من أجل تمكين الفرق الجزائرية من التحضير الجيد خارج الوطن بعيدا عن الضغط.
انتقلت كتيبة جمعية وهران إلى سوسة التونسية من دون أربع ركائز ويتعلق الأمر بالثنائي العسكري رياض موجار وبن طالب اللذان يلزمهما تسريح من الجيش الوطني على اعتبارهما معنيان بالخدمة الوطنية بينما تخلف الوافد الجديد إلى الجمعية هشام مزايير وكذا المهاجم بلال مباركي على خلفية تأخر جوازات سفرهما وهو ما قد يعيق المدرب جمال بن شاذلي من أجل خلق التناسق المطلوب في ظل غياب العناصر الأساسية وهو ما سيؤخر تحضيرات الفريق إلى غاية اكتمال التعداد.
مباركي ومزايير سيلتحقان الإثنين على أقصى تقدير
وسيلتحق الثنائي بلال مباركي والدولي السابق هشام ميزاير بتربص جمعية وهران بالحمامات التونسية الإثنين القادم على أقصى تقدير حيث ستجهز جوازات سفر اللاعبين اللذان خلق غيابهما حالة طوارئ داخل المجموعة المعنية بتربص تونس في حين من المقرر أن يستلم العسكر ترخيص من الإدارة العسكرية للاستفادة من المعسكر الذي يسعى من خلاله بن شاذلي على انتقاء اللاعبين الذين يمكنه الاعتماد عليهم الموسم القادم.
واسطي يتعاقد مع الجمعية ويلتحق الأحد بالتربص
هذا وتعاقدت إدارة المورو مع المدافع الحر السابق لمولودية وهران زوبير واسطي صباح أول أمس حيث يستعد اللاعب السابق لولودية وهران للالتحاق بالحمامات أين يتواجد فريقه الجديد جمعية وهران وبالتحاق الحمراوي السابق واسطي يمكن القول أن القاطرة الخلفية للازمو تدعمت بقطعة مهمة حيث سيعطي اللاعب الإضافة المرجوة للدفاع ووسط ميدان كتيبة بن شاذلي مع انطلاق الموسم نظرا للخبرة التي يتمتع بها اللاعب.
برامي في الصام لموسمين
تعاقدت إدارة بن فطة مساء أول أمس مع الظهير الأيسر السابق لجمعية وهران برامي قدور لموسمين بعد أن أخذت المفاوضات وقتل طويلا و من تم يكون سريع المحمدية قد أقفل عملية الإنتقالات الصيفية بصفقة مهمة حيث يستعد اللاعب لتقديم الكثير بعد أنهى مشواره مع لازمو مجبرا بفعل تعسف بعض المسيرين الذين أحالوه على التسريح من دون رغبة اللاعب عندما قاوموا بفسخ عقده وهي القضية التي ما تزال مطروحة أمام المحكمة الرياضية تاس.