جوائز كبرى ومفاجآت أكبر في انتظاركم إلى غاية 31 أوت المقبل:طمبولا الأحلام... فرصة قراء "النهار" للربح والتألق

سيكون بمقدور قراء "النهار" الأوفياء، بدءا من اليوم الفاتح جوان وإلى غاية 31 أوت المقبل، المشاركة في أكبر طمبولا للقراء الأوفياء على متابعتهم الدائمة للمستجدات، والتي ستوفر للقراء المشاركين في "طمبولا الأحلام" فرصة ربح ألف هدية وهدية، والتي سيتم الكشف عنها قريبا. وتأتي هذه الطمبولا بفضل تظافر العديد من الجهود منها جهود رفيقنا الدائم الراعي الرسمي "أوراسكوم تيليكوم الجزائر" الذي قرر المساهمة مع الرائد في مجال اللحوم المعلبة والمصبرات "مجمع بلاط"، بالإضافة إلى المساهم الثاني العريق في مجال الإلكترونيك والأدوات الكهرومنزلية في القطر الجزائري، العملاق "كوندور"، مما يعني أن القيمة المالية للجوائز ستكون معتبرة وخيالية.
كما وضع الساهرون على السير الحسن لهذه الطمبولا التي ستكون جزائرية مائة بالمائة، والتي لن تخضع لأية شروط محددة للفئات العمرية ولا غيرها، إذ يكفي أن تكون المشاركة يومية، وهذا بإرسال كلمة "نهار" أو "nahar" من أي خط "جازي" أو "آلو أوتيا"، دون سواهما، بتشكيل رسالة نصية قصيرة sms على الرقم 7070، ويتم السحب بصفة الكترونية كل يوم خميس، ويتم الإعلان عن القائمة التي تتضمن أسماء الفائزين العشرة الأوائل في عدد كل يوم سبت. ويشترط على المشارك في طومبولا "الأحلام" أن يقدم للمحضر القضائي الذي تم اختياره بناء على وجوده داخل دائرة الاختصاص كافة قسائمه التي شارك بها، والمقدر عددها بخمس قسيمات، حتى يتمكن من استيلام هديته الأسبوعية، و20 قسيمة عند الفرز النهائي. ونعلمكم أن القسائم ستنشر عبر صفحات "النهار". ونعلم كافة قرائنا ومشتركينا الذين سينضمون إلينا أن الفرز يكون تحت إشراف محضر قضائي معتمد لدى محكمة بئر مراد رايس (الاختصاص الإقليمي).
وقد حدد سعر الرسالة النصية القصيرة الواحدة SMS بمبلغ 40 دج، مع احتساب كل الرسوم بالنسبة لكافة الجزائريين، وباستثناء موظفي الجريدة الذين لن تقبل مشاركاتهم وتلغى بصفة آلية. أما عن موعد تسليم الجوائز للمشاركين الذين ستبهجم الجريدة في آخر الطمبولا، فسيعلن عنه لاحقا عبر صفحات الجريدة دائما، وهذا سواء تعلق الأمر بالطمبولا الأسبوعية أو الطمبولا الكبرى، ونعلمكم في الأخير أن كل فائز يتأخر عن آجال تسلمه لجائزته بعد مرور 30 يوما تعتبر ملغاة، لهذا عجلوا بالمشاركة ولا تتأخروا طالما الهدايا مغرية جدا ولن تندموا.