مع دخول موسم الاصطياف، يتهافت الشباب على البحر ويصطفون بمحاذاة الشواطئ، لكسب سمرة جميلة توحي للناظرين أن أجسادهم لامست أمواج البحر واحتكت برمالها الذهبية، متمتعين بذلك بأشعة الشمس الساطعة التي تزود الجسم بالفيتامينات الصحية وتحارب الميكروبات المتراكمة عليه على مدى سنوات، إلا أنها لا تخلو من المخاطر، فالتعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية لفترات طويلة، قد تؤدي إلى حروق على مستوى الجلد مسببة بذلك خلايا سرطانية.