يعاني سكان حيي جيش التحرير الوطني و 11 ديسمبر 1960 عدل2 بسعيدة من نقائص عديدة نغصت يومياتهم على غرار النقص الكبير في وسائل النقل والإنارة العمومية وامتلاء الأقبية ونقص المرافق الترفيهية الخاصة بالأطفال وغيرها ،حيث عبر السكان عن استيائهم وتذمرهم الكبيرين جراء ما يتجرعونه من معاناة متواصلة بالرغم من نداءاتهم وشكاويهم المتكررة مؤكدين أنهم يعيشون في عزلة حقيقية رغم أنهم يقطنون بالمدينة مناشدين السلطات المحلية من أجل التدخل العاجل لوضع حد للمعاناة التي يتكبدونها منذ إقامتهم