عاد الكاتب الصحفي الجزائري سهيل الخالدي، إلى الجزائر قادما من سوريا رفقة أهله، بعد حصار ومعاناة دامت أكثر من شهرين. وعانى سهيل الأمرّين وهو يحاول العودة إلى الجزائر، وقد نجا من القصف الذي طال دمشق، وهو يقيم حاليا في مخيم سيدي فرج للاجئين السوريين. جدير بالذكر، أن سهيل صحفي مخضرم، عمل في العديد من الصحف العربية والجزائرية، وله مؤلفات وروايات عديدة. وتابعت ''الخبر'' قضية سهيل منذ إرساله نداء استغاثة قبل شهر من سوريا، إلى حين عودته إلى البلد.