بعدما هدد كل من “الأفلان” و”الأرندي” بشل المجلس الشعبي الوطني، في حال إستمر إقصاؤهما من الحوار (بحكم أنهما يملكان الأغلبية الساحقة في البرلمان)، يُرتقب أن تبادر المعارضة في الأيام القليلة القادمة بردة فعل حيال هذه الرسالة الموجهة إليها مباشرة، فكيف سيرد قادة التشكيلات السياسية المحسوبة عليها يا ترى..؟.