لفظ أول أمس شاب يدعى «م.ب» في العقد الثالث من عمره، أنفاسه الأخيرة ببلدية تكوت ولاية باتنة، بعد صراع طويل مع داء التكلس الرئوي المعروف بالسيليكوز الناتج عن مهنة صقل الحجارة التي تلقى رواجا كبيرا وسط شباب العديد من بلديات باتنة على غرار تكوت وأريس، بسبب أزمة البطالة التي تدفع الشباب إلى امتهان هذا النوع من المهن الخطيرة التي تحصد أرواح الكثيرينمنهم.