تم أمس الترحم على أرواح المنفيين الإسبان واللاجئين الفارين من قوات الجنرال «فرانكو» خلال الحرب الأهلية الإسبانية عام 1939، وذلك من خلال وضع إكليل من الزهور على نصب تذكاري بحديقة سيدي امحمد ، بحضور وزيرة العدل الإسبانية «دولوريس دلغادو» والوفد المرافق لها، ووالي ولاية وهران السيد مولود شريفي وممثلي المجلس الشعبي الولائي والبلدي .