كابيلو: “المنتخب الإنجليزي الأفضل في العالم وقادر على هزم أي منتخب“

في حوار أجراه مع قناة “سي. أن. أن” الأمريكية، أعرب مدرب المنتخب الإنجليزي فابيو كابيلو عن يقينه بأن رفقاء روني قادرون على قول كلمتهم في مونديال جنوب إفريقيا
وأن المنتخب الإنجليزي الحالي أحد أفضل المنتخبات في العالم وهو ما يرشّحه بقوة لإحراز اللقب العالمي الذي يلهث وراءه الإنجليز منذ عدة عقود. ولم يتوان كابيلو في القول إن المنتخب الإنجليزي الحالي قادر على هزم أي منتخب يلاقيه في المونديال المقبل شريطة أن يصل جميع لاعبيه إلى جنوب إفريقيا وهم في صحة جيدة وعلى أتم الاستعداد من الناحية البدنية، مضيفا أن المنتخب الإنجليزي أحد أفضل المنتخبات العالمية في الوقت الراهن إذا لم يكن أفضلها على الإطلاق وهو ما يرشحه بقوة لافتكاك اللقب العالمي الذي ظل يبحث عنه منذ سنوات.
“الحظ له دوره في كأس العالم“
ورغم الثقة الشديدة التي أبداها في لاعبيه إلا أن مدرب المنتخب الإنجليزي لم يغفل بعض العوامل التي قد ترجح كفة منتخب على حساب آخر خلال منافسة كبيرة من حجم كأس العالم وذلك من خلال قوله إن عامل الحظ له دوره في منافسة من حجم المونديال وأن المنتخب الذي يفوز ليس بالضرورة أنه الأقوى، خاصة في ظل إرتكاب الحكام لبعض الأخطاء التي قد ترجح كفة منتخب على حساب آخر وهو ما قد يحدث مع المنتخب الإنجليزي حسب كابيلو.
“تغيير طريقة لعب روني أهم نجاحاتي في إنجلترا“
وعرّج مدرب المنتخب الإنجليزي في حواره مع “سي. أن. أن” على تجربته مع الكرة الإنجليزية ومن ورائها منتخب هذا البلد حيث اعترف بتحقيقه لمجموعة من النجاحات الشخصية منذ إشرافه على منتخب “الأسود“، معتبرا تغييره أسلوب لعب مهاجم مانشستر يونايتد واين روني من أهم هذه النجاحات بدليل أن هذا اللاعب –حسب كابيلو- تمكن من تسجيل 9 أهداف في تسع مواجهات لعبها مع المنتخب الإنجليزي في إطار التصفيات الأوروبية المؤهلة للمونديال.
“أتمنّى أن يُحافظ روني على مستواه“
وفي سياق حديثه عن المهاجم الفذ روني لم يخف كابيلو أمله الكبير في أن يحافظ اللاعب المذكور على مستواه إلى غاية موعد انطلاق المونديال وأن يتجنّب الإجهاد الذي طالما أصاب اللاعبين المحترفين في مثل هذه الفترة بعد المجهودات الكبيرة التي يبذلونها مع أنديتهم، وأضاف أنه وجّه عدة نصائح للاعب روني بخصوص الطريقة المثلى التي يجب أن يتصرف بها في الميدان حتى يستغل سرعته الفائقة وقدرته الخارقة على المبادرة لتسجيل أكبر عدد من الأهداف.
“كل اللاعبين مسؤولون عن تحقيق الفوز“
ورغم اعترافه بالدور الكبير الذي يلعبه روني في انتصارات المنتخب الإنجليزي إلا أن كابيلو عاد ليقول إن كلامه يجب أن لا يفسّر على أساس أن روني هو الكل في الكل في المنتخب الإنجليزي وأن بقية اللاعبين لا مسؤولية لهم في تحقيق الانتصارات، لأن كرة القدم –حسب كابيلو- لعبة جماعية وكل لاعب له دوره في الميدان كما أن النجوم وحدهم لا يصنعون الإنتصارات والألقاب.
“المنتخب البرازيلي قوي للغاية وطريقة لعب إسبانيا الأفضل في العالم“
وفي ختام حواره مع الشبكة الأمريكية لم يتوان كابيلو في ترشيح منتخبات البرازيل وإسبانيا وألمانيا لمزاحمة المنتخب الإنجليزي على اللقب العالمي خلال مونديال جنوب إفريقيا، معترفا بأن المنتخب البرازيلي قوي للغاية ولديه تنظيم جيد في الميدان شأنه شأن المنتخب الإسباني الذي يلعب -حسب كابيلو- بأسلوب متميز هو الأحسن في العالم في الوقت الراهن على حد تعبير المدرب الإيطالي.
---------
تيري يُهاجم حكم مباراة “ستامفورد بريدج” ويشتكيه إلى الإتحاد الأوروبي
رفع الدولي الإنجليزي جون تيري قائد تشيلزي شكوى إلى الإتحاد الأوروبي لكرة القدم ضد الحكم الألماني فولفغانغ الذي أدار مباراة فريقه الأخيرة أمام نظيره إنتير ميلان الأسبوع الماضي في دوري أبطال أوروبا. وقال تيري في تصريحات لصحيفة “الديلي ميل” الإنجليزية الشهيرة: “أعترف أن ما قمت به تجاه الحكم كان تصرفا سيئا، ولكن الأسوأ منه هو أدائه والأخطاء التي ارتكبها في حقنا خلال المباراة“. وخاطر تيري، صاحب ال 29 عاما، بإنتقاده وتطاوله على الحكم، حيث كان مهددا بالعقوبة، خاصة أن تصرفه هذا يشبه كثيرا ما قام به زميله في الفريق المهاجم الإيفواري ديدي دروڤبا الموسم الماضي وتلقى على إثره عقوبة قاسية بإيقافه أول ثلاث مباريات في الموسم الحالي. وأضاف مدافع “البلوز“: “عندما يتخذ الحكم قرارا غير صائب من حقي باعتباري قائد الفريق أن أناقشه، وبالفعل ذهبت للتحدث معه إلا أنه تجاهلني وأعطاني ظهره”. وأختتم تصريحاته قائلا: “لم أصرخ في وجهه. أنا ذهبت فقط للتحدث معه بهدوء، ولكنه أثار غضبي نظرا لتجاهله الواضح لي وهذا ما اعتبره إساءة لي“.
بيكام يشكر لاعبي ميلان على مساندته
بعث ديفيد بيكام برسالة شكر لزملائه في ميلان لوقفتهم معه في بداية طريق التعافي الطويلة. وقد فقد بيكام الأمل في المشاركة في رابع مونديال بالنسبة له في المباراة التي أعاد فيها لاعبو ميلان الأمل في السباق نحو لقب البطولة بهدف رائع من الهولندي “سيدورف” في آخر دقيقة أمام كييفو، وقد أصيب بيكام في تلك المباراة في قدمه اليسرى دون أن يلمسه أحد. وبعد العملية الجراحية الناجحة التي أجراها الإنجليزي صاحب ال34 عاما بفنلندا، تلقى رسائل مساندة كثيرة خاصة من رفقائه في النادي، ورد عليهم قائلا في رسالته التي نشرت في موقع ميلان على شبكة الإنترنيت: “أريد أن أشكر كل زملائي في النادي دون أن أنسى المدرب ليوناردو، كما أنني أتمنى من كل قلبي أن ينهوا الموسم أبطالا لإيطاليا”.
أكذوبة جديدة تضاف إلى مسلسل الوهم المصري...
المصريون يدّعون أن الجزائر لم تتقدم بأية شكوى ضد مصر لدى “الفيفا“!
لم تكن المشاركة المصرية في الاجتماع الأخير لاتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم المفاجأة الوحيدة وإنما تبعتها مفاجآت أكبر فجّرها عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم محمود الشامي الذي نفى تجميد اتحاد بلاده لعضويته في الاتحاد، بل وأكثر من ذلك كشف عن عدة مفاجآت تتعلق بأحداث ما بعد مباراة 14 نوفمبر الماضي والتي كانت أبرزها تلك المتعلقة بعدم وجود أية شكوى جزائرية ضد الاتحاد المصري –على حد قوله - رغم الاعتداءات التي حصلت قبل مباراة القاهرة.
“روراوة ينفي تقديم شكوى ضد مصر“
وفي تصريح غير منتظر أكد عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم محمود الشامي بأن الاتحادية الجزائرية لكرة القدم لم تتقدم بأية شكوى ضد نظيرتها المصرية عقب أحداث القاهرة وما صاحبها من اعتداء على بعثة المنتخب الجزائري، ونقل المتحدث عن رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم الحاج محمد روراوة قوله على هامش الاجتماع الأخير الذي عقده اتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم: “أتحدى أي شخص أن يثبت وجود شكوى جزائرية ضد مصر أمام الفيفا”، ووفقا للشامي فإن روراوة أكد أن الاستدعاء الأخير الذي وجهته “الفيفا“ لرئيسي اتحاديتي البلدين جاء بناء على التقرير الذي دوّنه الحكم ومحافظ المباراة التي جرت على ملعب القاهرة.
... “ويُبارك تتويج مصر بكأس أمم إفريقيا الأخيرة“
بالمقابل شدّد محمود الشامي على “حسن العلاقة بين الاتحاديتين الجزائرية ونظيرتها المصرية لكرة القدم ورئيسيهما محمد روراوة وسمير زاهر رغم ما حدث بينهما على هامش مبارتي القاهرة وأم درمان“. وتابع الشامي متحدثا على لسان روراوة الذي قال حسب الرواية المصرية: “التنافس انتهى بين البلدين بتأهل الجزائر إلى المونديال وتتويج مصر بلقب كأس أمم افريقية”. وتابع عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم نقله لما ورد عن روراوة إشادته ب “العلاقات المتينة التي تجمعه بالمصريين وخصوصا شركة المقاولون العرب التي تجمعه بها علاقة عمل“ وفقا للمتحدث الذي عبّر عن “استياء روراوة من الاتهامات المصرية له والتي وصلت إلى حد التجريح فيه وربطه بجهات إسرائيلية“. وأكد الشامي في الأخير أن “روراوة أكد أنه يحب المصريين كثيرا“.
الشامي يؤكد الإتجاه إلى الصلح وينفي نيّة المصريين الإعتذار ل الجزائر
ورغم أن محمود الشامي أكد وجود محاولات للتقريب بين وجهات نظر الطرفين، إلا أنه أكد على أن بلاده لن تتقدم بأي اعتذار للجانب الجزائري. وفي تناقض واضح أكد الشامي أن بلاده لم تنسحب من اتحاد شمال إفريقيا مثلما أشيع سابقا إلا أنها قللت من حجم تواجدها فيه في تناقض واضح من سياق كلامه حول تحسن العلاقات وتخفيض مستوى مشاركة مصر في اتحاد شمال إفريقيا، ليعود في الأخير للتأكيد على أن هناك عدة مسائل ستُحسم في الأيام القريبة بالصلح.
في وقت لا يملك “الخضر” الوقت للعب هذه المباراة...
شحاتة يرفض لعب مقابلة صلح أمام الجزائر لعدة أسباب!
لا زال مدرب منتخب مصر حسن شحاتة لم يتقبل لحد الساعة غياب منتخب بلاده عن كأس العالم، ولا زال يحلم بما لم يقع في السودان، ويعلق شحاعة على أنه إخفاق عادي يمكن أن يتعرض له أي فريق في كرة القدم لمسائل لا يصدقها عاقل، فالرجل عاد من جديد وعلى صفحات يومية “الجريدة“ الإماراتية ليطل مرة أخرى ولن تكون الأخيرة، حيث كان موقفه سلبيا تجاه الجزائر لما قالها صراحة إنه يرفض لعب مباراة صلح أمام “الخضر” ردا على محاولات الرئيس السوداني الذي يحاول تهدئه النفوس بمباراة ودية تجري على أرض الخرطوم الطيبة. إذ سبح شحاتة عكس التيار ولو أنه نسي أو تناسى أن إقامة المباراة من سابع المستحيلات بسبب كثافة الرزنامة وارتباط تشكيلة سعدان بكأس العالم وبعدها بتصفيات كأس إفريقيا.
شحاتة: “السودانيون أرادوا الصلح لأنهم كانوا شاهدين على الإهانة والعنف اللذين تعرضنا لهما”
قال شحاتة إنه عقد اجتماعا مع سمير زاهر تم فيه مناقشة المبادرة السودانية وخرجا من خلاله بخلاصة واحدة وهي أن المصالحة مع الجزائر أصبحت أمرا في غاية الصعوبة لعدة أسباب: “في مقدمها الهجوم الشديد من جانب لاعبي المنتخب الجزائري على الفريق المصري ولاعبيه قبل وبعد تصفيات الوصول إلى كأس العالم، من دون أي مبرر، الأمر الذي انتقل بالتبعية إلى مباراة نصف النهائي في نهائيات كأس الأمم الإفريقية الأخيرة في أنغولا 2010، عندما حاول بعض اللاعبين الجزائريين إيذاء نجوم منتخب مصر أثناء المباراة أمثال محمد زيدان، سيد معوض، أحمد المحمدي وحسني عبد ربه“ على حد تعبير وتصور المدرب شحاتة الذي يرى أن مبادرة الصلح أمر مقبول من الطرف السوداني الذي يراه شاهد عيان على ما تعرض له المنتخب المصري وأنصاره على حد زعمه من إهانة وعنف يدعي أن الجماهير الجزائرية استعملته. بل وواصل السير عكس التيار لما قال إن رفعها السيوف (الجماهير الجزائرية) كان من أجل إرهاب الفريق المصري ومنعه من التأهل إلى كأس العالم، وكأن الجماهير هي التي لعبت وليس تشكيلته التي خسرت على أرض محايدة وتحت إدارة أفضل حكام القارة إيدي ماييه.
آسفون لا وقت لنا للعب هذه المباراة
ودون أن نعرف الموقف الجزائري من هذه المبادرة، فإن الأكيد أن الامتنان كبير جدا إلى السودان الشقيق دولة وشعبا، والشكر الكبير موصول إلى عمر البشير الذي قام بالوساطة لتهدئة النفوس وتجاوز ما وقع عن حسن نية، ولكن المنتخب الوطني لا يملك وقتا للعب هذه المباراة، فهو منشغل بالتحضير إلى كأس العالم، وبعدها يحصل اللاعبون على عطلة قصيرة تسمح لبعضهم بتغيير الأجواء نحو فرق جديدة، قبل أن يبدأوا المنافسة، وبعد ذلك بشهر ونصف تنطلق تصفيات كأس إفريقيا. وهو ما يعني أن “الخضر” ليس لهم وقت، والمصريون إن راجعوا أنفسهم وقرروا لعب اللقاء تلبية للطلب السوداني المشكور على كل حال، فعليهم أن يطلبوا لعب المباراة من مدرب المحليين بن شيخة عبد الحق ربما لأن منتخبه أكثر تفرغا، في حين المنتخب “المونديالي” لا يملك إلا أن يواجه منتخبات لها نفس رزنامته وليس منتخبات في عطلة مدفوعة الأجر.
--------
أبو تريكة يتصدر إستفتاء “الفيفا” لأبرز النجوم الذين سيغيبون عن المونديال
تصدر نجم الكرة العربية ونادي الأهلي المصري محمد أبو تريكة استفتاء “الفيفا” الخاص بأبرز اللاعبين الذين سيغيبون عن مونديال جنوب إفريقيا. واحتل أبوتريكة المركز الأول ب 35 % من الأصوات متقدما على العديد من نجوم الكرة العالمية وفي مقدمتهم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش لاعب برشلونة الذي حل ثانيا ب 30 % وكذا الروسي أندري أرشافين لاعب أرسنال الذي احتل المركز الثالث ب 14 %، فيما حل اللاعب الطوغولي مانويل أديبايور لاعب مانشستر سيتي في الصف الرابع ب 5 % من الأصوات فقط. وجاءت نتائج استفتاء “الفيفا” بشأن النجوم الذين سيفتقدهم متابعو المونديال لتؤكد السمعة الطيبة لنجم الكرة العربية أبو تريكة الذي كسب بأخلاقه وتواضعه حب رواد المدرجات ليس في العالم العربي فقط بل في كل العالم بدليل تتويجه بلقب اللاعب الأكثر شعبية في العالم سنة 2008 خلال الإستفتاء الذي أجراه الإتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء في كرة القدم.
إبراهيم حسن يدّعي أن إتحاد شمال إفريقيا عفى عنه ولا زال في حلم
في تصريحات صحفية أدلى بها عشية أول أمس السبت أكد الدولي المصري السابق إبراهيم حسن أن اتحاد شمال إفريقيا الذي يترأسه الجزائري محمد روراوة أقدم فعلا في اجتماعه الأخير الذي انعقد بالرباط المغربية على رفع العقوبة التي كانت مسلطة عليه وهو ما سيمكنه من العودة إلى الميادين رفقة فريق الزمالك المصري الذي يتولى فيه منصب المنسق الفني. وأضاف إبراهيم حسن أنه تلقى اتصالا من مواطنه أحمد شاكر وهو عضو باتحاد شمال إفريقيا يخبره فيه أن العقوبة التي كانت مسلطة عليه قد رفعت وأن هذا القرار سيبلغ للإتحاد المصري في غضون الساعات القادمة، وهو ما أكدته صحيفة “اليوم السابع“ المصرية التي أشارت من جهتها إلى الإحتفال الذي أقامه لاعبو الزمالك على شرف إبراهيم حسن بمناسبة رفع العقوبة المذكورة والتي لم يستنفد منها حسن سوى 14 شهرا. وظل التضارب سيد الموقف إلى غاية بداية الأسبوع وسط الإعلام المصري بخصوص حقيقة رفع العقوبة عن إبراهيم حسن من عدمها خاصة بعد تأكيد عضو الإتحاد المصري أيمن يونس أن الاتحاد المصري لم يتلق إلى غاية يوم السبت أي إذن من اتحاد شمال افريقيا لرفع العقوبة عن إبراهيم حسن لكن الحقيقة هي أن أتحاد شمال إفريقيا لم يرفع العقوبة عن إبراهيم حسن وكلامه مجرد أماني لأن العقوبة سارية وثابتة .
--------
بلاتير: “سأحظى بدعم الأصوات العربية“
أعلن السويسري جوزيف بلاتير -رئيس “الفيفا”- عن أسباب زيارته المفاجئة للمملكة العربية السعودية، مؤكدا أنه يتمنى أن يجد الدعم من خادم الحرمين الشريفين لترشحه لفترة جديدة في الاتحاد الدولي مشيرا إلى أنه سيحظى بدعم باقي الدول العربية من خلال الرياض. كما وجّه بلاتير كلامة للصحفيين عقب وصوله إلى الرياض: “سأبحث مع الأمير سلطان مواضيع عدة تتعلق بكرة القدم على الصعيدين القاري والدولي وسبل تطويرها ودعمها“. كما أعرب عن أسفه الشديد لعدم وصول المنتخب السعودي إلى نهائيات كأس العالم والتي ستقام في صيف 2010 بجنوب إفريقيا، حيث قال: “أنا لا أرغب الحديث عن الحكام في قارة آسيا، ولكنني متألم لعدم تأهل المنتخب السعودي لكأس العالم ولو سجل هدفا لكان الآن في النهائيات“.