في الأعداد الأخيرة من الجريدة الرسمية لشهر أفريل 2020

إنهاء مهام سفراء وقناصل وأمناء عامون للوزارات

أنهت مراسيم تنفيذية، صادرة في العدد الاستثنائي الجريدة الرسمية الصادر أول أمس، مهام 20 قنصلا جزائريا في دول عربية و أوروبية،حيث يتعلّق الأمر بالقناصل العامون التالية أسماؤهم:
عبد الكريم الطواهرية (ميلانو، إيطاليا)
رشيد بلباكي (ليل ، فرنسا)
عبد الكريم يماني (بروكسل ، بلجيكا)
ابراهيم يونس (جنيف ، سويسرا)
ابراهيم جيفال (فرانكفورت ، ألمانيا)
محمد كبير أدو (باريس ، فرنسا)
حورية بوعرة (ستراسبورغ ، فرنسا)
عبد القادر قاسمي الحسني (جدة السعودية)
نارة رادجي (برشلونا ، إسبانيا)
عبد الكريم سراي (ليون ، فرنسا)
مصطفى بن عياد شريف (تونس ، تونس)
أما القناصل فهم:
عبد المجيد دريا (نانت ، فرنسا)
حميد حرايغ(فيتري ، فرنسا)
محمود مسالي (بوبيني ، فرنسا)
عبد العزيز دودو (نانتير ، فرنسا)
أمينة لادجال (بيزانسون ، فرنسا)
ليندة كحلوش (بونتواز ، فرنسا)
كنزة بن علي (لندن ، المملكة المتحدة)
هشام كموش (وجدة ، المغرب)
نادر دافري (نواذيبو ، موريتانيا).
أنهى رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مهام الأمين العام لوزارة التربية الوطنية، مولود بولسان، لإحالته على التقاعد، حسب مرسوم رئاسي موقع في 19 أفريل الجاري، صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية.
كما أنهى أيضا مهام الأمين العام لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، محمد الطاهر عبادلية، لتكليفه بوظيفة أخرى، حسب مرسوم رئاسي ثاني،
وأنهى أيضا الرئيس تبون، مهام الأمين العام لوزارة الموارد المائية، الحاج بلكاتب، وفق مرسوم رئاسي آخر، وكذا مهام الأمينة العامة لوزارة السياحة والصناعات التقليدية سابقا، هادية شنيت، بالإضافة الى مهام مرزاق غرناوط، بصفته أمينا عاما لوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي بطلب منه، وهذا بموجب مراسيم رئاسية موقعة في 19 أفريل الجاري، صدرت في العدد 25 والأخير من الجريدة الرسمية.
أيضا أنهى رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مهام سبعة سفراء فوق العادة مفوضين للجمهورية الجزائرية لتكليفهم بوظائف أخرى.
ويتعلق الأمر، حسب ما صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية بكل من صالح فرنسيس بكينيا وعلي بن زرقة بمملكة الدنمارك، بالإضافة إلى كل من محمد صالح لعجوزي بعمان وصالح لبديوي ببولندا.
كما تم إنهاء مهام، حسب المرسوم الرئاسي، الذي وقعه تبون، يوم 18 أفريل الجاري إنهاء مهام كل من عبد الحميد عبداوي بصفته سفيرا فوق العادة بالكويت، بالإضافة إلى عبد القادر حجازي بصفته سفيرا في جمهورية اليمن وعزوز باعلال بالنيجر.