آذان وعيون 17/09/2009‏

محطات نفطال مفتوحة في العيد

أعلنت الشركة الوطنية لتسويق وتوزيع المنتوجات البترولية "نفطال" أن محطات البنزين ستبقى مفتوحة أيام العيد لتقديم خدماتها وضمان توزيع المنتوجات البترولية بشكل عادي للزبائن نهارا وليلا، وذلك لتفادي مشكل التزويد بالبنزين والمازوت في هذه المناسبة التي يكثر فيها السفر والسير بالسيارات والتي يحتاج فيها المواطن للوقود.

تقييم الاستثمار بين الجزائر وتونس

تنظم "دار المصدر" التابعة لوزارة التجارة التونسية في 20 أكتوبر القادم ندوة صحفية لتقييم آفاق التعاون والشراكة بين المتعاملين والمستثمرين الجزائريين والتونسيين. وسيحضر هذه الندوة وفد من الخبراء التونسيين ونظرائهم الجزائريين لتحديد القطاعات التي من شأنها تعزيز الشراكة الثنائية لا سيما في مجالات التبادل التجاري بين دول المنطقة العربية.

أكلة سعدان المفضلة

كشفت منتديات " كووورة" تفاصيل مثيرة عن حياة المدرب الوطني رابح سعدان، فأوضحت بأن سعدان ولد أمام ملعب سفوحي بباتنة وتربى بمحيطه وكبر بداخله ورفض عرضا ليصبح طيارا بأمريكا.ويروي شقيقه ويدعى الشريف أن رابح سعدان ينام ساعات طويلة أوقات الراحة. أما عن أكلته المفضلة على الإطلاق فهي »الدوبارة« بلا منازع، شريطة أن تكون عند عمي عبد الرزاق المعروف بباتنة والمشهور بهذه الأكلة الشعبية.كما يحب سعدان »البابيفوت« والدراجات الهوائية ويتقبل النصيحة حتى من "أفواه المجانين".

ليلة ساهرة بمؤسسة إعادة التربية بالحراش

تختتم اليوم بمؤسسة إعادة التربية والتأهيل بالحراش، النشاطات والمسابقات الدينية والثقافية والرياضية الخاصة بالمساجين والمنظمة بمناسبة شهر رمضان المعظم.هذه التظاهرة الفنية الترفيهية تقام تحت إشراف القائد العام للكشافة الاسلامية الجزائرية وبالتنسيق مع المديرية العامة لإدارة السجون وإعادة الادماج وجمعية أولاد الحومة.

فرنسا "تصطاد" العقول الأجنبية

ذكرت أوساط متتبعة لشؤون الهجرة بفرنسا أن الهدف من قرار وزارة المهاجرين باستحداث ما أسمته البطاقة الذهبية لفائدة الأجانب الذين يستثمرون بفرنسا ما قيمته 10 ملايين أورو فما فوق وخلق مالا يقل عن 50 منصب شغل في كل مؤسسة هو استقطاب الطاقات والمواهب الأجنبية في ميدان العلوم والتكنولوجيات الدقيقة التي تفضل عادة الولايات المتحدة الأمريكية واليابان عن فرنسا.وأضافت هذه المصادرأن "حربا اقتصادية عالمية قد اندلعت ولذلك يتطلب الأمر توظيف أحسن الضباط إلى جانب الجنود".وتنوي السلطات الفرنسية منح 200 شخص أجنبي هذه البطاقة من هنا إلى غاية سنة 2010 على أن يبلغ العدد ألف مستفيد فيما بعد.

تدريبات رمضانية

يغتنم عدد من الشباب المزاودية بحي عين النعجة فرصة الشهر الفضيل لإجراء التدريبات على المقاطع الموسيقية الخاصة بالزرنة من جهة، ولتمضية الوقت من جهة أخرى.هؤلاء المزاودية لاينفكون يطلقون العنان لآلاتهم تحت إحدى الأشجار، حيث يتخذون فترة بعد الظهيرة من كل يوم موعدا للتدريبات تحضيرا للأعراس التي فضل الكثير من الجزائريين تنظيمها بعد شهر رمضان الكريم.

مساجد العاصمة تتدعم

قامت مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية الجزائر خلال هذا الشهر المعظم بتفريش 20 مسجداً، بأفرشة فاخرة اقتنتها من مؤسسة "تابي دور" وتزويد حوالي 50 مسجداً بمكبرات صوت حديثة، نظراً لتهالك القديمة منها لكثرة استعمالها، وذلك لتمكين جموع رواد المساجد من تأدية صلاة التراويح في راحة واستماع جيد للأئمة المقرئين. كما دعمت مديرية الشؤون الدينية للعاصمة حسب مسؤولها 40 جمعية دينية تشرف على بناء المساجد.

الحلويات الجاهزة تستقطب النساء العاملات

يبدو أن طريقة تزيين الحلوى التي أبدع فيها باعة الحلويات التقليدية على غرار "المخبز" بمختلف أشكالها وأنواعها وكذا "البقلاوة" و"الفنيد" و"السكندرانيات" و"التشاراك" بنوعيه استطاعت أن تجلب اهتمام السيدات العاملات اللائي يدخلن المخبزات بأياد فارغة ويخرجن بعلب كبيرة الحجم مليئة بمختلف الأنواع المخصصة ليوم العيد، وقد عبرت إحداهن عن مدى فرحتها بشراء حلويات جاهزة رفيعة، كونها عاملة، ولا تملك الوقت الكافي لتحضير حلوى العيد، مشيرة إلى أن سعر 35 دج معقول جدا وفي خدمة عشاق الحلويات التقليدية.

الشابة يمينة تتحول إلى فلاحة

بعد نجاحها الفني، قررت الفنانة الشابة يمينة خوض تجربة الزراعة والحياة في الريف الذي كان دوما حلم حياتها.فقد اشترت مؤخرا مزرعة بمنطقة عين وسارة تحوي الكثير من الماشية منها البقر والغنم وحتى الدجاج وهي سعيدة بذلك، ووعدت بأنها ستظهر لجمهورها وهي مقيمة في مزرعتها رمضان القادم.من جهة أخرى، صرحت يمينة أنها ستصور بعد عطلة العيد مسلسلا تلفزيونيا من بطولتها، كما تستعد للعودة إلى خشبة المسرح.

سفير المكسيك يحاور الصحافة

قضى سفير المكسيك سهرة رمضانية بفندق الشيراتون وهو يتجاذب أطراف الحديث والتعارف مع جمع الصحفيين الذين دعاهم إلى حفل خاص بعد العيد كما لم يفوت هذه الفرصة لأخذ صور تذكارية معهم وتبادل البطاقات وأرقام الهاتف، وقد علق الصحافيون على هذه الحفاوة بمحاولة السفير تغيير نظرة العالم والجزائر لبلاده التي كانت ضحية أكبر وباء عالمي وهو أنفلونزا الخنازير ولعل سلاح الصحافة هو أقصر طريق إلى تحقيق ذلك.