فضيحة جديدة بطلتها ريتا جوهال .. محرز بين مطرقة علاقته الزوجية الفاشلة وسندان تنافسه على الألقاب

في وقت لقي فيه الدولي الجزائري رياض محرز الثناء في انجلترا بعد أدائه الباهر أمام ناديه السابق ليستر سيتي، وتصريحات زملائه على غرار دوبروين الذي وصفه بأحد أخطر الأجنحة في العالم ناهيك عن احراجه لمدربه غوارديولا الذي سيكون مضطرا للاعتماد عليه أكثر من السابق، بالإضافة لتواجد اسمه في القائمة النهائية التي ستتنافس على لقب أحسن لاعب في افريقيا التي ستسلمها الكاف أمسية الثامن من الشهر القادم في الغردقة، لاتزال الصحف الانجليزية وخاصة الصفراء منها تهتم بعلاقة الدولي الجزائري مع زوجته ريتا جوهال.
مغامرات الملاهي تعود إلى الواجهة
وذكر تقرير صحفي لصحيفة ذا صن البريطانية أن ريتا جوهال، زوجة الدولي الجزائري رياض محرز، نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، شوهدت في أحد النوادي الليلية بلندن برفقة الملاكم البريطاني أنطوني جوشوا.
وحسب نفس الصحيفة فإن ريتا البالغة من العمر 26 عاما، شوهدت الجمعة الماضية في العاصمة لندن في ملهى ليلي يسمى “تاب”، جالسة مع الملاكم البريطاني أنطوني جوشوا، وهو بطل العالم للوزن الثقيل للرابطة العالمية للملاكمة WBA، ومنظمة الملاكمة العالمية WBO، والاتحاد الدولي للملاكمة IBF.
وروت الصحيفة عن أحد الموظفين في الملهى أن ريتا اصطدمت بجوشوا لحظة مغادرتها الملهى، ليقوم الأخير بدعوتها للانضمام له إلى طاولته المحجوزة في مكان مخصص للشخصيات الهامة فلم ترفض العرض بحيث عادت أدراجها واستمتعت بسهرة إلى جانب الملاكم، الذي وحسب نفس المصدر لم يكن يعلم هوية الفتاة، بحيث ظن أنها من المعجبات اللائي غالبا ما تقبلن العروض باختلافها.
الطلاق على الأبواب
هذا و واصل الراوي سرد تفاصيل الجلسة الحميمية والتي كادت أن تتعدى الحدود قبل أن يتم اخبار المعني بهوية الفتاة ليغير الملاكم من تصرفاته التي صارت أقل جرأة، حسب الراوي دائما، الذي أكد رؤيته للملاكم يغادر في سيارة و”السيدة محرز” في سيارة أخرى في نهاية السهرة.
هذا وتعتبر هذه الخرجة الثانية على التوالي للزوجة ”الهندية” لرياض محرز بعد تلك التي كشفت عنها الصحافة البريطانية حين قبلت عرضا مماثل للجلوس إلى طاولة مع الملاكم الأمريكي وايلدر في 23 من أوت الماضي في ملهى ليلي يحظى بشعبية كبيرة بين لاعبي كرة القدم في مدينة مانشستر، و”كان هناك انسجام واضح بين الثنائي أثناء الأمسية” حسب ما أفادت به مصادر الميرور وتطلب آنذاك الأمر تدخل شقيقة اللاعب التي كانت حاضرة في نفس الملهى.
وقرر رياض محرز بعد اتفاق مبرم مع زوجته العيش كل على حدى بحيث بقي رياض وحيدا في مانشستر في شقة متواضعة فيما فضلت “ريتا” مسكن فخم قدرت قيمته ب2 مليون جنيه استرليني شمال غرب لندن العاصمة أي ببعد يقارب ال250 كيلومتر عن زوجها !
هذا وتشير كل التوقعات أن اللاعب الجزائري قد بدأ اجراءات الطلاق منذ مدة في انتظار تأكيد الخبر، والأكيد أن رياض لا يبدو متأثرا بما يحدث بعيدا عن أعينه ويبقى مركزا بشكل جيد على مشواره مع السيتزنس ومع الخضر.