بعد صحراء من الإنتظار
أجيء إليك..
وعربدة الخفقات وشهوة لا تستكين
أجيء إليك..
حاملة بيارق الأحلام
من المهد الضبابي
إلى رغبة لاتنام
أجيء إليك..
عطشى كالرمل وبي جوع مديد
وعلى عتبة دارك يحتار العقل والوريد
هل الدّخول بنفسج أم حديد؟
وكيف الحياة بلا أجنحة (...)