تحولت الكتابات الحائطية الى احد العوامل التي تساعد في انحراف الطفل الجزائري، و التي تجز بهم وراء القضبان، نظرا لمساسهم بالحياة الشخصية لاناس اخرون، ما جعلها تصنف في هذه الخانةن من جهته يحرص الدرك الوطني على محاربة الظاهرة التي عرفت انتشارا واسعا بين شباب المجتمع الجزائري. الرسومات الحائطية تعبر عن حالات و معاناة الشباب في الجزائر و التي يأخذونها وسيلة للترويح عن النفس و المشاعر التي طالما عانوا منها... لمزيد من التفاصيل، انقر الرابط التالي: http://www.ennahartv.net/ar/sum/3605.html#.UVF_yRdhVY8