أقدمت ليلة أول البارحة عجوز في السبعينات من العمر على الانتحار شنقا داخل مسكنها بدوار غيلان ببلدية بابار جنوب ولاية خنشلة لأسباب لا تزال غامضة .وحسب مصدر آخر ساعة فإن العجوز البالغة من العمر 72 سنة ، لجأت إلى الانتحار شنقا داخل غرفتها بمسكن عائلي بقرية غيلان التابعة لبلدية بابار ، حيث تم العثور عليها جثة هامة معلقة بحبل من طرف الأهل ، الذين أبلغوا مصالح الدرك والحماية المدنية التي انتقلت لمسرح الحادثة و نقلت الجثة إلى مستشفى بابار ، بينما باشرت مصالح الدرك الوطني تحقيقا في الحادثة لكشف أسباب الانتحار .للإشارة فإن هذه حالة الانتحار هذه هي السادسة من نوعها عبر ولاية خنشلة منذ بداية السنة .