كان و لا يزال دائم الحرص على توفير بيئة جيدة لمرضاه، خاصة الأطفال لاستكمال علاجهم، وبعد معايشته لمعانات الأطفال المرضى بالسرطان، قرر بمعية الإعلامي البارز مدني عامر والروائية المتميزة أحلام مستغانمي طرح فكرة إنشاء مستشفى للأطفال خاص بمرضى السرطان، لكن المشروع واجه بعض الصعوبات، عن هذه الأخيرة وعن إعادة العمل على تجسيد المشروع من جديد، و أمور أخرى استضفنا البروفيسور مصطفى خياطي، وكان لنا هذا الحوار معه.